إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- القاضي رهيف رمضان اوقف احد اصحاب المولدات في مدينة صور
- كشافة الإمام المهدي عرضت نشاطها العاشورائي اليومي في أفواج منطقة صيدا
- حريق داخل مقهى في صيدا ومعالجة مصاب ميدانيا
- ترقب لهدنة في غزة.. إليكم التفاصيل
- الحرارة العالية تبطئ حركة الدماغ
- مناطق تحظى بـ20 ساعة كهرباء حالياً.. أين هي؟
- جمعية المصارف تعلن قرارها بشأن الاضراب غدا
- بالصور: مسيرة جماهيرة في عين الحلوة تضامنا مع غزة
- تحذيرٌ من عصابة مُسلّحة تظهر في مناطق لبنانية.. فيديو يكشف أفرادها بالوجوه!
- من المقصود بـ 'روحة بلا رجعة'؟
'ستاتيستا': لبنان يحتل المركز الأول في قائمة أكثر الشعوب غضباً |
تاريخ النشر :
28 Jun 2022 |

تاريخ النشر :
الإثنين ٨ حزيران ٢٠٢٢
أشارت الشركة الألمانية المتخصصة في بيانات السوق والمستهلكين "ستاتيستا"، في تقرير "غالوب" عن العواطف العالمية لعام 2021 لقياس المشاعر (بما في ذلك مستويات الغضب)، إلى أن "49 في المائة من الناس في لبنان قد عانوا من الغضب في اليوم السابق للاستطلاع، وهو أعلى معدل مسجل في أي مكان في العالم".
وأوضحت أنه "بعد سنوات من الاضطراب الاقتصادي والتضخم المرتفع، أدى انفجار هائل في ميناء بيروت إلى تدمير أجزاء كبيرة من المدينة في عام 2020، مما أثار مرة أخرى الغضب من حكومة البلاد لعدم فرض تدابير السلامة أو امتلاك القدرة على مساعدة المتضررين".
وأوضح التقرير، أنه "تم أيضاً قياس مستويات عالية من الغضب في تركيا، التي كانت تتعامل مع تضخم جامح حتى قبل الحرب في أوكرانيا والتي اتخذت حكومتها منعطفًا للسلطوية مؤخرًا"، وتابع: "الأرمن، الذين عانوا من اندلاع الحرب في عام 2020 مع جارتها أذربيجان، كانت لديهم أيضًا مستويات مرتفعة من الغضب. بعد سنوات من الحرب ، أصبح لدى العراقيين والأفغان أيضًا قائمة طويلة من الموضوعات التي يجب أن يغضبوا منها والتي تشمل نقص الخدمات العامة الأساسية في أجزاء كثيرة من البلدان".
وأوضح التقرير، بأن "مالي وسيراليون كانتا أكثر الدول غضباً خارج الشرق الأوسط والشرق الأدنى وبلاد فارس، حيث عانى 35 بالمائة من المشاركين من الغضب في اليوم السابق".
وأوضحت أنه "بعد سنوات من الاضطراب الاقتصادي والتضخم المرتفع، أدى انفجار هائل في ميناء بيروت إلى تدمير أجزاء كبيرة من المدينة في عام 2020، مما أثار مرة أخرى الغضب من حكومة البلاد لعدم فرض تدابير السلامة أو امتلاك القدرة على مساعدة المتضررين".
وأوضح التقرير، أنه "تم أيضاً قياس مستويات عالية من الغضب في تركيا، التي كانت تتعامل مع تضخم جامح حتى قبل الحرب في أوكرانيا والتي اتخذت حكومتها منعطفًا للسلطوية مؤخرًا"، وتابع: "الأرمن، الذين عانوا من اندلاع الحرب في عام 2020 مع جارتها أذربيجان، كانت لديهم أيضًا مستويات مرتفعة من الغضب. بعد سنوات من الحرب ، أصبح لدى العراقيين والأفغان أيضًا قائمة طويلة من الموضوعات التي يجب أن يغضبوا منها والتي تشمل نقص الخدمات العامة الأساسية في أجزاء كثيرة من البلدان".
وأوضح التقرير، بأن "مالي وسيراليون كانتا أكثر الدول غضباً خارج الشرق الأوسط والشرق الأدنى وبلاد فارس، حيث عانى 35 بالمائة من المشاركين من الغضب في اليوم السابق".
Tweet |