إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تفاصيلُ مقتل الإسرائيلي بصاروخ الحزب في مزارع شبعا المحتلة
- الحلبي: اجتماع اليوم سيحدد كيفية إجراء الامتحانات الرسمية
- وفاة حسام محمد الرواس، الدفن بعد صلاة الجمعة في 26 نيسان 2024
- بيان من 'حراك المتقاعدين العسكريين'
- بالجرم المشهود... توقيف مروج مخدّرات
- 'متقلب مع امطار متفرقة'... إليكم طقس الأيام المقبلة!
- وزير التربية: سأصدر مذكّرة نقرّ بموجبها عطلة للمدارس يوم الخميس ٢ أيار
- 'إلغاء تعميم الـ 20 مليون ليرة'... بيان من 'الضمان'
- إنخفاضٌ في أسعار المحروقات!
- مؤشرات توحي بأن الحراك الرئاسي مجرد كسب وقت
وفاة عائلة بأكملها وأم تفقد أبناءها الثلاثة... قصتان مأسَويّتان من قلب حريق 'كنيسة أبي سيفين' |
المصدر : النهار | تاريخ النشر :
15 Aug 2022 |
المصدر :
النهار
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ آب ٢٠٢٤
دقّت أجراس قداس الأحد، داخل كنيسة أبي سيفين بمنطقة إمبابة، الواقعة بمحافظة الجيزة في مصر، حيث امتلأت بالمصلين من مختلف الفئات العمرية كباراً وأطفالاً وشباباً، يردّدون الترانيم خلال صلواتهم، لكنّهم لم يكونوا على دراية بالمصير المؤلم الذي ينتظرهم.
فعند حوالي الثانية عشرة ظهراً، اشتعلت ألسنة اللهب بساحة الكنيسة مع ارتفاع صرخات الحاضرين وهرولة من هم خارجها لإنقاذ المصلين، لكن باءت محاولاتهم بالفشل، ما أدّى إلى وفاة نحو 41 شخصاً من بينهم عدد كبير من الأطفال.
ومع بدء حصر بيانات الضحايا، فُجِع الشارع المصري بهوية الضحايا، إذ إنّ هناك عائلات فقدت العديد من أبنائها جراء هذا الحريق، مع وفاة أسرة بأكملها مؤلّفة من ستة أشخاص بينهم ثلاثة توائم.
القصة المأسوية التي تصدرت المشهد، هي وفاة ثلاثة أطفال توائم في الخامسة من عمرهم، إذ تبيّن أنّ الأسرة بالكامل، التي تتألّف من والدتهم وجدتهم وخالتهم، توفيت بالحادث أيضاً، أما والدهم، فكشف المقربون منهم أنّه توفى منذ فترة.
والقصة الثانية التي ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بها، هي لأم فقدت أبناءها الثلاثة، حيث ظهرت في حالة انهيار تام، متعجبة من فقدانها لهم دفعة واحدة.
فعند حوالي الثانية عشرة ظهراً، اشتعلت ألسنة اللهب بساحة الكنيسة مع ارتفاع صرخات الحاضرين وهرولة من هم خارجها لإنقاذ المصلين، لكن باءت محاولاتهم بالفشل، ما أدّى إلى وفاة نحو 41 شخصاً من بينهم عدد كبير من الأطفال.
ومع بدء حصر بيانات الضحايا، فُجِع الشارع المصري بهوية الضحايا، إذ إنّ هناك عائلات فقدت العديد من أبنائها جراء هذا الحريق، مع وفاة أسرة بأكملها مؤلّفة من ستة أشخاص بينهم ثلاثة توائم.
القصة المأسوية التي تصدرت المشهد، هي وفاة ثلاثة أطفال توائم في الخامسة من عمرهم، إذ تبيّن أنّ الأسرة بالكامل، التي تتألّف من والدتهم وجدتهم وخالتهم، توفيت بالحادث أيضاً، أما والدهم، فكشف المقربون منهم أنّه توفى منذ فترة.
والقصة الثانية التي ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بها، هي لأم فقدت أبناءها الثلاثة، حيث ظهرت في حالة انهيار تام، متعجبة من فقدانها لهم دفعة واحدة.
Tweet |