إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- حقيقة اتصال الحريري... وما أبلغه الخير لبري
- بإنتظار الرئيس التسوية... الأرقام وحدها لا تكفي؟!
- السعودي يُقرّر عدم إكمال ولايته الممدّدة.. القوى الصيداوية تحاول إحتواء القرار وعدم تفجير المجلس البلدي برمّته
- نبيه برّي: سنصوّت لفرنجية لا بورقة بيضاء
- بعد شهور من الألم.. شاب يحقق الحلم ويزيد طوله 17 سم
- قناة MTV: الخارجيّة الفرنسيّة سترسل طلباً الى لبنان لرفع الحصانة عن السفير اللبناني في باريس رامي عدوان
- وزير دفاع العدو الإسرائيلي: إذا بدأ حزب الله حربا ضدنا سنعيد لبنان إلى العصر الحجري
- اجتماع للشبكة المدرسية لصيدا والجوار بدعوة من الحريري يعرض واقع وتحديات التعليم ودورة التقوية لطلاب الشهادات
- مصرف لبنان: حجم التداول على 'Sayrafa' بلغ 145 مليون دولار أميركي بمعدل 86200 ليرة
- 'نزوح' كثيف من المدارس الخاصة ولكن... إلى أين؟
أنبيلُ راعي الخير والعمل النّبيل .. |
المصدر : بقلم: الأستاذ مأمون حمود | تاريخ النشر :
26 Mar 2023 |

المصدر :
بقلم: الأستاذ مأمون حمود
تاريخ النشر :
الأربعاء ٧ أذار ٢٠٢٣
"أنبيلُ راعي الخير والعمل النّبيل
وطبيبَنا الصّدّيق والوجه الجميل
تبكيك صيدا والأحبّاء الألى
عرفوك قلباً لا تكلّ ولا تميل
بل مستقيماً مستنيراً رائداً
بلسمتَ فينا الجرحَ أمّلت العليل
إن ننسَ لن ننساك في صَخَبٍ تُرى
تجري تموجُ لأجلنا ولكلّ جيل
كنت الشباب بلا ارتيابٍ ساعياً
ومناضلاً بإرادةٍ .. كنتٕ الدًليل
نرثيك لا .. نرثي بلاداً ضيّعت
بوجود هذا النُّبل ضيّعت السٌبيل
أكرمتَ صيدا كيف تكرمُك الّتي
أحببتها فعلاً ولم تكُنِ البخيل
في القلب يا من عشقُهُ أحياؤها
هذي المدينةُ عشقُهُ السامي الطويل
في القلب دوماّ ضحكةً وتبسّماً
ألم تزرعِ البسمات في هذي الحقول
أوَلم تكُن ذاك الطّبيبَ مداوياً
بالطّيبة المرضى وطيّبِ ما يقول
فعليك من ربّ البريّة رحمةٌ
ودعاؤنا وسلامُنا لك يا نبيل
وسلامُنا معناه أنّك ساكنٌ
بالقرب منّا إذ نزورُك لا نزول".
وطبيبَنا الصّدّيق والوجه الجميل
تبكيك صيدا والأحبّاء الألى
عرفوك قلباً لا تكلّ ولا تميل
بل مستقيماً مستنيراً رائداً
بلسمتَ فينا الجرحَ أمّلت العليل
إن ننسَ لن ننساك في صَخَبٍ تُرى
تجري تموجُ لأجلنا ولكلّ جيل
كنت الشباب بلا ارتيابٍ ساعياً
ومناضلاً بإرادةٍ .. كنتٕ الدًليل
نرثيك لا .. نرثي بلاداً ضيّعت
بوجود هذا النُّبل ضيّعت السٌبيل
أكرمتَ صيدا كيف تكرمُك الّتي
أحببتها فعلاً ولم تكُنِ البخيل
في القلب يا من عشقُهُ أحياؤها
هذي المدينةُ عشقُهُ السامي الطويل
في القلب دوماّ ضحكةً وتبسّماً
ألم تزرعِ البسمات في هذي الحقول
أوَلم تكُن ذاك الطّبيبَ مداوياً
بالطّيبة المرضى وطيّبِ ما يقول
فعليك من ربّ البريّة رحمةٌ
ودعاؤنا وسلامُنا لك يا نبيل
وسلامُنا معناه أنّك ساكنٌ
بالقرب منّا إذ نزورُك لا نزول".
Tweet |