إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- حزب الله: مقتل جنديين اسرائييلين خلال استهداف موقع الراهب واستهداف موقع المالكية
- ميلاد معلّق على شجرة أمنيات !
- الأوبئة تفتك بالنازحين.. والأونروا تحذر من 'سيناريو أشد رعبا'
- مسؤول أميركي: هناك حرص على استمرار محادثات التطبيع بين إسرائيل والسعودية
- غارة إسرائيليّة على منزل في جنوب لبنان... شهيد وعدد من الجرحى
- عبد الهادي: 'حماس' تنظيم ممتدّ في كل المخيمات وطلائع طوفان الأقصى ليست من أجل أي عمل عسكري ميداني
- لقاءات الراعي ومواقفه في 'صور' تُذكّر بوقفة الإمام الصدر ومفتي صيدا ومطارنة الجنوب عام 1970 .. تاريخ يعيد نفسه !
- مصور فلسطيني يعلن استشهاد صاحبة مقولة 'أنا أقدم من إسرائيل'
- البيت الأبيض: لسنا قريبين من التوصل إلى اتفاق لوقف الصراع بين إسرائيل وحماس
- مساء اليوم... أطلقوا النار عليه وسرقوا دراجته الناريّة
مطلق النار على السفارة الأميركية خلال التحقيق: 'لو أردت لارتكبت مجزرة' |
المصدر : ليبانون ديبايت | تاريخ النشر :
26 Sep 2023 |

المصدر :
ليبانون ديبايت
تاريخ النشر :
الجمعة ٨ أيلول ٢٠٢٣
في إنجاز نوعي، أوقفت شعبة المعلومات مساء أمس الاثنين عند الساعة السابعة والنصف، مطلق النار على السفارة الأميركية، ويدعى محمد مهدي حسين خليل من مواليد 14 كانون الأول 1997 لبناني الجنسية، من سكان برج البراجنة، والذي لا يملك أسبقيات أمنية أو جنائية.
وفي التفاصيل التي حصل عليها "ليبانون ديبايت"، فلا خلفيات سياسية وراء العملية، بل خلافات شخصية منذ حوالي الشهرين بين مطلق النار وحراس السفارة على خلفية عمله كسائق دراجة نارية في شركة "Toters" لتوصيل الطلبيات, وينشط في محيط السفارة.
وفي التحقيقات، أفاد مطلق النار أنه "لو أردت لارتكبت مجزرة، ولكن جل ما في الأمر أني حاولت إثبات نفسي نتيجة التصرف معي بطريقة دونية كسائق دليفري".
وكشفت عملية إطلاق النار عن هشاشة الإجراءات الأمنية المتبعة في محيط السفارة نتيجة ضخامة الخرق الأمني، واعتراف الموقوف بأنه كان بإمكانه اسقاط ضحايا لو أراد.
وفي التفاصيل التي حصل عليها "ليبانون ديبايت"، فلا خلفيات سياسية وراء العملية، بل خلافات شخصية منذ حوالي الشهرين بين مطلق النار وحراس السفارة على خلفية عمله كسائق دراجة نارية في شركة "Toters" لتوصيل الطلبيات, وينشط في محيط السفارة.
وفي التحقيقات، أفاد مطلق النار أنه "لو أردت لارتكبت مجزرة، ولكن جل ما في الأمر أني حاولت إثبات نفسي نتيجة التصرف معي بطريقة دونية كسائق دليفري".
وكشفت عملية إطلاق النار عن هشاشة الإجراءات الأمنية المتبعة في محيط السفارة نتيجة ضخامة الخرق الأمني، واعتراف الموقوف بأنه كان بإمكانه اسقاط ضحايا لو أراد.
Tweet |