إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مصدر في حماس لفرانس برس: الحركة غير راضية عن المقترحات بشأن تمديد الهدنة مع إسرائيل
- إستمرار الهدنة أم تجدّد الحرب؟ هذه آخر مستجدات وضع غزة قبيل انتهاء 'وقف النار'
- حماس اكدت استعدادها لمبادلة جميع الجنود الإسرائيليين المحتجزين بجميع الأسرى الفلسطينيين
- القناة 12 الإسرائيلية: اجتماع أمني إسرائيلي ينعقد الليلة لمناقشة احتمال تمديد الهدنة المؤقتة ليومين
- أسامة حمدان: جهود تمديد الهدنة لم تنضج حتى الآن ومن الطبيعي أن ننظر في أن يشمل التبادل المقبل المناضل جورج عبدالله
- العثور على طائرة مسيّرة في أحد بساتين بلدة عدلون الجنوبية
- هذا ما تبلغه قائد الجيش اليوم من لودريان
- دوي إنفجار قوي يهزّ البقاع.. ماذا قيلَ بشأنه؟
- هآرتس بتقرير 'اقتصاد يتقلص وثقة تنهار': إغلاق 57 ألف شركة ومصلحة تجارية اسرائيلية بسبب حرب غـ زة
- تخصيص 4 ملايين دولار لمساعدة أهل الجنوب.. إليكم التفاصيل
الدولار مُستقرّ لـ شهرين... ماذا بعد؟! |
المصدر : ليبانون ديبايت | تاريخ النشر :
26 Sep 2023 |

المصدر :
ليبانون ديبايت
تاريخ النشر :
الخميس ٣٠ أيلول ٢٠٢٣
يواصل سعر صرف الدولار بالسوق السوداء في لبنان استقراره على سعر89 ألف ليرة، ويعزو خبراء إقتصاد أسباب الإستقرار إلى عوامل عدّة، منها ضخ كميات كبيرة من الدولارات في السوق خلال الأشهر الماضية، ولا سيما التأثير الإيجابي للموسم السياحي الذي حقّق إزدهارًا كبيرًا.
في هذا الإطار، يؤكّد الخبير الاقتصادي وعضو المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي أنيس أبو دياب في حديثٍ لـ"ليبانون ديبايت"، أنّ "مصرف لبنان إتّخذ يوم أمس قرارًا بدفع رواتب القطاع العام بالدولار أقلّه للشهرين المقبلين، وبالطبع هذا الأمر سيساهم بتأمين الدولارات في السوق دون حصول أي تغيير في سعر الصرف".
ويعتقد أبو دياب، أنّه "إذا إستمر مصرف لبنان في هذا الإتجاه وإستطاع تأمين الدولارات بشكل مستدام دون حصول أي خضات سيبقى سعر الدولار مستقرًا، إضافة إلى أنّ حجم الكتلة النقدية لا يزيد وهو حوالي 60 تريليون ليرة وأيضًا إيرادت الدولة اللبنانية تُقدر بحوالي 20 تريليون ليرة في الشهر من خلال الرسوم الجمركية، وبالتالي الكتلة النقدية لا تضغط بشكل كبير على طلب دولار، وهذا لا يعني أنّ هناك زيادة في عرض الدولار إنما هناك توازن قائم في هذه المرحلة وهو مشروط بإستقرار الكتلة النقدية وعرض الدولار، إلّا أنّ أي خضة تدخل فيها المضاربة ستؤدي إلى التلاعب في سعر صرف الدولار لكن حتّى الآن لا تزال المضاربة تحت السيطرة".
ويتوقّع أن "يستمر الإستقرار في سعر الدولار إلى حوالي شهرين، خاصةً أنّ رواتب القطاع العام مؤمنة بالليرة اللبنانية في حساب خزينة الدولة من مصرف لبنان إلى أواخر هذا العام، وبالتالي لن يكون هناك أي طلب إستثنائي على الدولار إلّا إذا تدخّل العامل السياسي".
ومن هنا، يُنبّه أبو دياب، من "العامل السياسي الذي هو الأساس في تغيّر سعر صرف الدولار، آملًا أن لا يكون إنفجار الوضع الإجتماعي هو من باب الدولار في حال حاول أحد الدخول على هذا الخط والتلاعب, لكن في الوقت نفسه يؤكد أنّه من الناحية الإقتصادية ليس هناك من أي عوامل ستؤثّر على سعر دولار".
في هذا الإطار، يؤكّد الخبير الاقتصادي وعضو المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي أنيس أبو دياب في حديثٍ لـ"ليبانون ديبايت"، أنّ "مصرف لبنان إتّخذ يوم أمس قرارًا بدفع رواتب القطاع العام بالدولار أقلّه للشهرين المقبلين، وبالطبع هذا الأمر سيساهم بتأمين الدولارات في السوق دون حصول أي تغيير في سعر الصرف".
ويعتقد أبو دياب، أنّه "إذا إستمر مصرف لبنان في هذا الإتجاه وإستطاع تأمين الدولارات بشكل مستدام دون حصول أي خضات سيبقى سعر الدولار مستقرًا، إضافة إلى أنّ حجم الكتلة النقدية لا يزيد وهو حوالي 60 تريليون ليرة وأيضًا إيرادت الدولة اللبنانية تُقدر بحوالي 20 تريليون ليرة في الشهر من خلال الرسوم الجمركية، وبالتالي الكتلة النقدية لا تضغط بشكل كبير على طلب دولار، وهذا لا يعني أنّ هناك زيادة في عرض الدولار إنما هناك توازن قائم في هذه المرحلة وهو مشروط بإستقرار الكتلة النقدية وعرض الدولار، إلّا أنّ أي خضة تدخل فيها المضاربة ستؤدي إلى التلاعب في سعر صرف الدولار لكن حتّى الآن لا تزال المضاربة تحت السيطرة".
ويتوقّع أن "يستمر الإستقرار في سعر الدولار إلى حوالي شهرين، خاصةً أنّ رواتب القطاع العام مؤمنة بالليرة اللبنانية في حساب خزينة الدولة من مصرف لبنان إلى أواخر هذا العام، وبالتالي لن يكون هناك أي طلب إستثنائي على الدولار إلّا إذا تدخّل العامل السياسي".
ومن هنا، يُنبّه أبو دياب، من "العامل السياسي الذي هو الأساس في تغيّر سعر صرف الدولار، آملًا أن لا يكون إنفجار الوضع الإجتماعي هو من باب الدولار في حال حاول أحد الدخول على هذا الخط والتلاعب, لكن في الوقت نفسه يؤكد أنّه من الناحية الإقتصادية ليس هناك من أي عوامل ستؤثّر على سعر دولار".
Tweet |