جراحات البدانة وجراحات المناظير الدقيقة والمتقدمة جمعت عشرات الأطباء في جامعة بيروت العربية ومستشفى الراعي في صيدا
تحت رعاية رئيس جامعة بيروت العربية البروفيسور الدكتور وائل نبيل، أستاذ الجراحة العامة وجراحة المناظير والكبد والبنكرياس، وبإشراف عميد كليّة الطب البروفيسور الدكتور محمود محفوظ، أقيمت ورشة عمل لجراحات المناظير والسمنة في جامعة بيروت العربية ومستشفى الراعي في صيدا وذلك بمشاركة جرّاحين من مختلف المستشفيات وأساتذة الجراحة.
على مدى يومين أجريت محاضرات ألقاها جرّاحين من مختلف المستشفيات وأساتذة الجراحة و حضرها اطباء الاختصاص والمتدربين، وتضمّن اليوم الثاني عمليات المنظار الجراحي الدقيق وجراحات البدانة أجراها كلًّا من البروفيسور وائل نبيل والدكتور محمود باشو.
وفي الحديث مع البروفيسور وائل نبيل، أشار الى أهمية إقامة برنامج التدريب على جراحات المناظير المتقدمة ونقل الخبرات لأطباء الإختصاص.
كما اكد ان الجراحه بالمنظار لها ايجابيات عدة للمريض من جهة التعافي السريع والآلام وتجنّب جرح العمليات التقليدية.
وقد قام بتنظيم ورشة العمل والاشراف عليها الدكتور محمود باشو، إستشاري الجراحة وجراحة البدانه والمناظير ورئيس قسم جراحات البدانة في مستشفى الراعي.
وقد نوّه الدكتور باشو على أهمية وجود فريق جراحي متكامل ومتدرِّب لإجراء جراحات المناظير المعقّدة وجراحات البدانة وذلك لنجاح العمليات ومتابعة المرضى المقيمين في لبنان وخارجه عبر برنامج خاص بالمركز.
وأكّد الدكتور باشو أن جراحات البدانة وجميع الوسائل المعتمدة لإنقاص الوزن وما يترافق معها من عمليات التجميل ما بعد فقدان الوزن تحتاج الى جرّاح متخصص لضمان سلامة المرضى ونجاح العمليات والتقليل من المضاعفات.
وقد شرح الدكتور باشو عن مخاطر البدانة وتأثيرها على الوضع الصحي و النفسي للمريض ، وتُجرى العمليات في المركز وفق المعايير الدولية المعتمدة وذلك لتقديم أفضل الخدمات للمرضى.
وأشرف على التخدير الدكتور مازن الراعي، إستشاري التخدير وعلاج الآلام المزمنة الذي نوّه بالتجهيزات الحديثة للتخدير و علاج الآلام في المركز والخدمات المتاحة للمرضى.
وقد رحّب رئيس مجلس إدارة مستشفى الراعي الدكتور عادل الراعي بكل من رئيس الجامعة وعميدها وشكرهما على تشريفهما وإجراء عمليات دقيقة لمرضى من صيدا والجنوب خصوصاً في ظل الاحداث الراهنة.
على مدى يومين أجريت محاضرات ألقاها جرّاحين من مختلف المستشفيات وأساتذة الجراحة و حضرها اطباء الاختصاص والمتدربين، وتضمّن اليوم الثاني عمليات المنظار الجراحي الدقيق وجراحات البدانة أجراها كلًّا من البروفيسور وائل نبيل والدكتور محمود باشو.
وفي الحديث مع البروفيسور وائل نبيل، أشار الى أهمية إقامة برنامج التدريب على جراحات المناظير المتقدمة ونقل الخبرات لأطباء الإختصاص.
كما اكد ان الجراحه بالمنظار لها ايجابيات عدة للمريض من جهة التعافي السريع والآلام وتجنّب جرح العمليات التقليدية.
وقد قام بتنظيم ورشة العمل والاشراف عليها الدكتور محمود باشو، إستشاري الجراحة وجراحة البدانه والمناظير ورئيس قسم جراحات البدانة في مستشفى الراعي.
وقد نوّه الدكتور باشو على أهمية وجود فريق جراحي متكامل ومتدرِّب لإجراء جراحات المناظير المعقّدة وجراحات البدانة وذلك لنجاح العمليات ومتابعة المرضى المقيمين في لبنان وخارجه عبر برنامج خاص بالمركز.
وأكّد الدكتور باشو أن جراحات البدانة وجميع الوسائل المعتمدة لإنقاص الوزن وما يترافق معها من عمليات التجميل ما بعد فقدان الوزن تحتاج الى جرّاح متخصص لضمان سلامة المرضى ونجاح العمليات والتقليل من المضاعفات.
وقد شرح الدكتور باشو عن مخاطر البدانة وتأثيرها على الوضع الصحي و النفسي للمريض ، وتُجرى العمليات في المركز وفق المعايير الدولية المعتمدة وذلك لتقديم أفضل الخدمات للمرضى.
وأشرف على التخدير الدكتور مازن الراعي، إستشاري التخدير وعلاج الآلام المزمنة الذي نوّه بالتجهيزات الحديثة للتخدير و علاج الآلام في المركز والخدمات المتاحة للمرضى.
وقد رحّب رئيس مجلس إدارة مستشفى الراعي الدكتور عادل الراعي بكل من رئيس الجامعة وعميدها وشكرهما على تشريفهما وإجراء عمليات دقيقة لمرضى من صيدا والجنوب خصوصاً في ظل الاحداث الراهنة.