محامون صيداويون يتقدمون بدعوى قضائية ضد قيادات فلسطينية في 'عين الحلوة'
أعلن مكتب محاماة في مدينة صيدا جنوب لبنان أنه سيتقدم بشكوى قضائية ورفع دعوى مستعجلة يوم غد الخميس بحق قيادات فلسطينية في مخيم عين الحلوة على خلفية الرصاص الطائش الذي يطال مدينة صيدا، جراء إطلاق النار في المناسبات في مخيم عين الحلوة.
وتتداول مجموعات التواصل صباح اليوم الأربعاء، بياناً ينسب لمكتب محاماة في مدينة صيدا يقول فيه إن "كلاً من المحاميين محمد شمس الدين، ومنى السمرة، وربيع رمضان سيتقدمون بشكوى بحق كل من اللواء صبحي أبو عرب والعميد محمد العرموشي والعميد محمود عبد الحميد عيسى اللينو والعقيد بسام السعد قائد القوة المشتركة في عين الحلوة".
وقال البيان إنه "بعد التقصي والتبيان تبين لنا أن المسؤول الأول والمباشر عن الفعل الحاصل هو منظمة التحرير وفصائل التحالف، التي دائماً ما تطلق شعارات مكافحة الإرهاب وإرساخ قاعدة الأمن والأمان"، متسائلاً: أين الأمن والأمان وعناصر أمنكم الوطني بشكل يومي ترعب مدينة صيدا بأكملها؟".
وأضاف البيان: "لقد طالنا الأذى كثيراً بسبب الفلتان الأمني الحاصل من غير سبب وبسبب، وآخره إطلاق نار كثيفٍ جداً بسبب حفل زفاف في المخيم، أمس، وإصابة جندي غير الضرر النفسي وإرعاب الناس والأذى المعنوي والاقتصادي الحاصل لمدينتا".
واعتبر أن "الجهات المعنية في المخيم والفصائل غير قادرة على وضع حد لهذه الظاهرة المقيتة المميتة، خاصة خلال الشهرين المنصرمين حيث تتوالى الأعراس وحفلات الزفاف، ويزداد معها اطلاق النار بشكل جنوني".
وطلب البيان من أهالي مخيم عين الحلوة "تفهم خطوة تقديم الدعوة كي لا يستمر الأذى عليهم وعلى سكان المدينة".
يذكر أن مدينة صيدا تتعرض في غالبية الاشتباكات المسلحة والمناسبات والأفراح التي يشهدها مخيم عين الحلوة إلى رصاص طائش يصل إلى بعض البيوت والمحال والأحياء المحاذية لحدود المخيم، ويوقع أضراراً مادية أحياناً.
وتتداول مجموعات التواصل صباح اليوم الأربعاء، بياناً ينسب لمكتب محاماة في مدينة صيدا يقول فيه إن "كلاً من المحاميين محمد شمس الدين، ومنى السمرة، وربيع رمضان سيتقدمون بشكوى بحق كل من اللواء صبحي أبو عرب والعميد محمد العرموشي والعميد محمود عبد الحميد عيسى اللينو والعقيد بسام السعد قائد القوة المشتركة في عين الحلوة".
وقال البيان إنه "بعد التقصي والتبيان تبين لنا أن المسؤول الأول والمباشر عن الفعل الحاصل هو منظمة التحرير وفصائل التحالف، التي دائماً ما تطلق شعارات مكافحة الإرهاب وإرساخ قاعدة الأمن والأمان"، متسائلاً: أين الأمن والأمان وعناصر أمنكم الوطني بشكل يومي ترعب مدينة صيدا بأكملها؟".
وأضاف البيان: "لقد طالنا الأذى كثيراً بسبب الفلتان الأمني الحاصل من غير سبب وبسبب، وآخره إطلاق نار كثيفٍ جداً بسبب حفل زفاف في المخيم، أمس، وإصابة جندي غير الضرر النفسي وإرعاب الناس والأذى المعنوي والاقتصادي الحاصل لمدينتا".
واعتبر أن "الجهات المعنية في المخيم والفصائل غير قادرة على وضع حد لهذه الظاهرة المقيتة المميتة، خاصة خلال الشهرين المنصرمين حيث تتوالى الأعراس وحفلات الزفاف، ويزداد معها اطلاق النار بشكل جنوني".
وطلب البيان من أهالي مخيم عين الحلوة "تفهم خطوة تقديم الدعوة كي لا يستمر الأذى عليهم وعلى سكان المدينة".
يذكر أن مدينة صيدا تتعرض في غالبية الاشتباكات المسلحة والمناسبات والأفراح التي يشهدها مخيم عين الحلوة إلى رصاص طائش يصل إلى بعض البيوت والمحال والأحياء المحاذية لحدود المخيم، ويوقع أضراراً مادية أحياناً.