ضو يلتقي «حماس» في صيدا: لحماية المخيمات
زار وفد من «حركة المقاومة الإسلامية حماس» في لبنان محافظ الجنوب منصور ضو، ضم نائب المسؤول السياسي لحركة «حماس» في لبنان جهد طه يرافقه عضو القيادة السياسية ومسؤولها في منطقة صيدا ومخيماتها أيمن شناعة ومسؤول «حماس» السياسي في مخيم عين الحلوة محمد ابو ليلى.
وأشاد الوفد بحسب بيان، بـ«الجهود المضنية التي بذلها المحافظ ضو بالعمل ومتابعته مجريات الأحداث في مخيم المية ومية»، مؤكداً حرص «حماس» على«بذل كافة الجهود لتحقيق الاستقرار داخل المخيمات الفلسطينية في لبنان». وأكد أن «القضية الفلسطينية اليوم تمر بظروف استثنائية صعبة، تتطلب تكاتف كل الجهود من أجل مواجهة المخاطر التي تستهدف القضية الفلسطينية والوجود الفلسطيني في لبنان في ظل المشاريع الاميركية لتصفية القضية».
وأشار «إلى أن «حماس» تعمل لتعزيز التواصل الدائم مع كافة الأفرقاء اللبنانيين وذلك بغية تعزيز أواصل التعاون لخدمة الشعب الفلسطيني في لبنان». وطالب «الدولة اللبنانية إقرار الحقوق المدنية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين في لبنان»، معتبراً أن «الإقرار للحقوق الإنسانية لا يعني التوطين الذي ترفضه «حماس» وكل الأطياف الفلسطينية واللبنانية».
ورحب المحافظ ضو بالوفد مشيداً «بدور «حماس» الإيجابي داخل المخيمات الفلسطينية»، مؤكداً «ضرورة إقرار الحقوق المدنية والاجتماعية»، مطالباً بـ«بذل جهود إضافية لحماية المخيمات في ظل التطورات السياسية التي تعصف بالمنطقة».
وأشاد الوفد بحسب بيان، بـ«الجهود المضنية التي بذلها المحافظ ضو بالعمل ومتابعته مجريات الأحداث في مخيم المية ومية»، مؤكداً حرص «حماس» على«بذل كافة الجهود لتحقيق الاستقرار داخل المخيمات الفلسطينية في لبنان». وأكد أن «القضية الفلسطينية اليوم تمر بظروف استثنائية صعبة، تتطلب تكاتف كل الجهود من أجل مواجهة المخاطر التي تستهدف القضية الفلسطينية والوجود الفلسطيني في لبنان في ظل المشاريع الاميركية لتصفية القضية».
وأشار «إلى أن «حماس» تعمل لتعزيز التواصل الدائم مع كافة الأفرقاء اللبنانيين وذلك بغية تعزيز أواصل التعاون لخدمة الشعب الفلسطيني في لبنان». وطالب «الدولة اللبنانية إقرار الحقوق المدنية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين في لبنان»، معتبراً أن «الإقرار للحقوق الإنسانية لا يعني التوطين الذي ترفضه «حماس» وكل الأطياف الفلسطينية واللبنانية».
ورحب المحافظ ضو بالوفد مشيداً «بدور «حماس» الإيجابي داخل المخيمات الفلسطينية»، مؤكداً «ضرورة إقرار الحقوق المدنية والاجتماعية»، مطالباً بـ«بذل جهود إضافية لحماية المخيمات في ظل التطورات السياسية التي تعصف بالمنطقة».