إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- ما جديد 'حراك اللجنة الخماسية' بشأن الرئاسة؟
- 'فتح': نحمل إسرائيل المسؤولية عن حياة الأسير مروان البرغوثي
- آخر خبرٍ عن ورقة الـ100 دولار في لبنان.. هذا ما جرى
- رسميًا... البيت الأبيض يُعلن استشهاد مروان عيسى!
- حكومة حماس تؤكّد اغتيال فايق المبحوح منسّق إدخال المساعدات إلى شمال غزة
- بيان مشترك لـ 5 نواب معارضين: لن نسمح بظهور تشكيلات عسكريّة جديدة
- سرقات في منطقة لبنانية.. السكان خائفون
- 'خطوةٌ غير مسبوقة'... إسرائيل تمنع مدير الأونروا من دخول غزة
- إصابة الأسير الفلسطيني مروان البرغوثي جراء اعتداء سجانين عليه
- مفاوضات إسرائيل وحماس تابع... 'القرار عند السنوار في الأنفاق'!
أسامة سعد خلال استقباله وفد جمعية تجار صيدا: للوقوف صفاً واحداً في مواجهة السلطة العاجزة والفاسدة التي تمعن في إذلال اللبنانيين |
تاريخ النشر :
02 Jul 2020 |
تاريخ النشر :
الثلاثاء ١٩ تموز ٢٠٢٤
استقبل الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور أسامة سعد في مكتبه في صيدا وفد جمعية تجار صيدا برئاسة علي الشريف.
وقد جرى خلال اللقاء تناول الانهيارات الاقتصادية والمالية والارتفاع الجنوني لسعر الدولار وانهيار الليرة اللبنانية، وتأثير كل ذلك على أوضاع الناس المعيشية، وعلى الاسواق التجارية التي تعاني من الركود والكساد مما أدى إلى إقفال الكثير من المؤسسات التجارية وتسريح العاملين فيها.
كما جرى تناول التحركات التي بادر إليها التجار اختجاجاً على عجز السلطة وفشلها وفسادها، والتأكيد على تواصلها حتى تحقيق الإنقاذ والخلاص.
وقد شدد سعد على مسؤولية السلطة بأطرافها كافةً عن الانهيار الذي طال كل القطاعات، بما فيها القطاع التجاري. ودعا اللبنانيين إلى الوقوف صفاً واحداً دفاعاً عن لقمة عيشهم في مواجهة السلطة العاجزة والفاسدة التي أدت سياساتها في رعاية الاقتصاد الريعي والاحتكارات ومحاصصات الهدر والفساد إلى ما نشهده من انهيار مالي واقتصادي واحتماعي ومعيشي. وأكد على ضرورة التغيير السياسي، ووضع أسس الانتقال من نظام المحاصصة الطائفية إلى الدولة المدنية الحديثة العادلة بصفته شرطاً لازماً للإنقاذ المالي والاقتصادي والاجتماعي.
وقد جرى خلال اللقاء تناول الانهيارات الاقتصادية والمالية والارتفاع الجنوني لسعر الدولار وانهيار الليرة اللبنانية، وتأثير كل ذلك على أوضاع الناس المعيشية، وعلى الاسواق التجارية التي تعاني من الركود والكساد مما أدى إلى إقفال الكثير من المؤسسات التجارية وتسريح العاملين فيها.
كما جرى تناول التحركات التي بادر إليها التجار اختجاجاً على عجز السلطة وفشلها وفسادها، والتأكيد على تواصلها حتى تحقيق الإنقاذ والخلاص.
وقد شدد سعد على مسؤولية السلطة بأطرافها كافةً عن الانهيار الذي طال كل القطاعات، بما فيها القطاع التجاري. ودعا اللبنانيين إلى الوقوف صفاً واحداً دفاعاً عن لقمة عيشهم في مواجهة السلطة العاجزة والفاسدة التي أدت سياساتها في رعاية الاقتصاد الريعي والاحتكارات ومحاصصات الهدر والفساد إلى ما نشهده من انهيار مالي واقتصادي واحتماعي ومعيشي. وأكد على ضرورة التغيير السياسي، ووضع أسس الانتقال من نظام المحاصصة الطائفية إلى الدولة المدنية الحديثة العادلة بصفته شرطاً لازماً للإنقاذ المالي والاقتصادي والاجتماعي.
عرض الصور
Tweet |