إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- اشكال في سوق صيدا التجاري تخلله اطلاق نار في الهواء وطعن شاب بسكين
- إليكم سيناريو جلسة الغد: كلمة لميقاتي.. ونواب يبررون!
- اسرائيل تزعم استهداف 40 هدفًا لِـ 'الحزب' جنوباً
- شركة NTCC: نساهم بجمع النفايات بالرغم من عدم توقيع العقد حتى الآن ونعدكم أن تعود صيدا وبلدات إتحاد صيدا - الزهراني نظيفة على الدوام وبأبهى حلّة
- جولةٌ لمراقبي الاقتصاد جنوباً
- 'قطاع مُهدّد'... العين على شهر حزيران!
- أحد الضّالعين الخطرين بمطادرة الناس بهدف السرقة ... هل وقعتم ضحيته؟
- د. بديع إستقبل السفير الفرنسي ماغرو في زيارته الأولى لبلدية صيدا مبديا إستعداد بلاده لتقديم يد المساعدة
- سعر ربطة الخبز إلى ارتفاع كبير... كم سيبلغ؟!
- خبر يتعلّق بدفع فاتورة الكهرباء... على أيّ سعر صرف ستُحتسب؟
ما الذي يهدد أوروبا إلى جانب 'كوفيد-19'؟ |
المصدر : RT | تاريخ النشر :
04 Aug 2020 |
المصدر :
RT
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٤ آب ٢٠٢٤
تتعرض أوروبا إلى موجة حر شاذة، ففي فرنسا وإسبانيا وبلجيكا وبريطانيا تجاوزت درجة حرارة الهواء 40 درجة مئوية، وأصبح ارتداء القفازات والكمامات أمرا لا يطاق.
وقد وصلت درجات الحرارة في بعض المناطق إلى 42 درجة مئوية تصاحبها رياح جافة سرعتها 100 كيلومتر في الساعة، ما اضطر الناس إلى اللجوء إلى الشواطئ. وتخشى السلطات أن يسبب هذا الحر تفشي "كوفيد-19" من جديد. وأن ما يزيد الطين بلة حرائق الغابات التي غطت 165 هيكتارا في جنوب-غرب فرنسا وتسببت في اندلاع النيران في 11 مسكنا رغم جميع الجهود المبذولة، وتسمم 27 شخصا بغاز أول أكسيد الكربون. وقد اضطرت السلطات إلى نشر أجهزة ترطيب الهواء في شوارع وساحات العاصمة باريس، وتحديد حركة وسائط النقل من أجل تخفيض تركيز المواد الضارة في الهواء.
وإذا كان الإيطاليون يهربون من الجو الحار إلى النوافير، ففي بروكسل ارتفعت درجة الحرارة إلى 36.5 درجة مئوية، ما اضطرت السلطات إلى وقف تشغيل النوافير في المدينة لمنع تجمع الناس حولها، خوفا من تفش جديد للجائحة.
وارتفعت درجة حرارة الهواء 37.8 في منطقة هيثرو في بريطانيا، ولم يعد أي فراغ على الشاطئ، ونفس الشيء كان في ألمانيا وإسبانيا. وأما البوسنة فتعاني من قلة السياح هذه السنة (90% من السكان دخلهم من السياحة) حيث بلغت درجة الحرارة حوالي 40 درجات مئوية.
وقد وصلت درجات الحرارة في بعض المناطق إلى 42 درجة مئوية تصاحبها رياح جافة سرعتها 100 كيلومتر في الساعة، ما اضطر الناس إلى اللجوء إلى الشواطئ. وتخشى السلطات أن يسبب هذا الحر تفشي "كوفيد-19" من جديد. وأن ما يزيد الطين بلة حرائق الغابات التي غطت 165 هيكتارا في جنوب-غرب فرنسا وتسببت في اندلاع النيران في 11 مسكنا رغم جميع الجهود المبذولة، وتسمم 27 شخصا بغاز أول أكسيد الكربون. وقد اضطرت السلطات إلى نشر أجهزة ترطيب الهواء في شوارع وساحات العاصمة باريس، وتحديد حركة وسائط النقل من أجل تخفيض تركيز المواد الضارة في الهواء.
وإذا كان الإيطاليون يهربون من الجو الحار إلى النوافير، ففي بروكسل ارتفعت درجة الحرارة إلى 36.5 درجة مئوية، ما اضطرت السلطات إلى وقف تشغيل النوافير في المدينة لمنع تجمع الناس حولها، خوفا من تفش جديد للجائحة.
وارتفعت درجة حرارة الهواء 37.8 في منطقة هيثرو في بريطانيا، ولم يعد أي فراغ على الشاطئ، ونفس الشيء كان في ألمانيا وإسبانيا. وأما البوسنة فتعاني من قلة السياح هذه السنة (90% من السكان دخلهم من السياحة) حيث بلغت درجة الحرارة حوالي 40 درجات مئوية.
Tweet |