إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- اطلاق مسيّرات نحو ايران يُنهي الردود المتبادلة بين طهران وتل ابيب من دون رابح ولا خاسر
- ارتفاع في سعر صفيحة البنزين وانخفاض في المازوت... ماذا عن الغاز؟
- وفاة محي الدين يوسف الحريري، الدفن ظهر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- صباح متوتر جنوباً.. اسرائيل تكثف غاراتها والحزب يرد
- صيدا وآل الحريري شيّعا جثمان المرحوم الحاج مصطفى الحريري في مأتم مهيب وحاشد بمشاركة ممثلين لبري وميقاتي وقائد الجيش
- وفاة الحاجة لميس خالد شناعة، الدفن عصر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- الحرارة فوق الـ30 درجة اعتباراً من هذا التاريخ...
- شكل زيارات الخماسية يوازي بأهميته مضمونها: لماذا غاب البخاري عن زيارة بنشعي؟
- الذكاء الاصطناعي صعود صاروخي عالميَّأ فماذا عن لبنان؟
- 'إرنا': لا أضرار كبيرة في إيران بعد التقارير عن سماع دويّ انفجارات
الملفّ الحكومي... سيناريوهان لا ثالث لهما! |
تاريخ النشر :
19 Sep 2020 |
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ أيلول ٢٠٢٤
كتبت "الجمهورية": مع إعلان رئيس الجمهورية بأنّه لن ينتظر ملف تأليف الحكومة الى ما لا نهاية، تحدثت مصادر مواكبة للملف الحكومي عن سيناريوهين:
- الاول، في ظلّ عدم التوافق على التأليف، يبادر الرئيس المكلّف الى الإعتذار عن اكمال مهمّته. وهنا ستبرز عقدتان الاولى، اصطدام الجميع بعقدة الإستشارات الملزمة لتكليف شخصيّة جديدة لتشكيل الحكومة. اذ انّ ايجاد هذه الشخصية قد لا يتطلب اياماً بل ربما اسابيع وأكثر. واما العقدة الثانية، فهي انّه بعد العثور على تلك الشخصية، ايّ حكومة ستتشكّل؟ وكيف؟ وعلى اي اسس؟ ووفق اي آلية؟ وبناء على اي معايير؟
- الثاني، ان يبادر الرئيس المكلّف الى تقديم مسودة الى رئيس الجمهورية فيرفضها بكونها مسودة خلافية لا توافقية، تتطلب مزيداً من التشاور، او يقبلها بالنظر الى انّ البلد في امسّ الحاجة الى حكومة. فيبدأ المشكل على الحكومة من لحظة اصدار مراسيمها، حيث سيرفضها الشيعة، على مستوياتهم الرئاسية والسياسية والنيابية والدينية. وفي هذه الحالة سيعلق البلد في اشتباك كبير على حلبة الحكومة اللاميثاقية، وقد يكون مفتوحاً على كل الاحتمالات السلبية.
- الاول، في ظلّ عدم التوافق على التأليف، يبادر الرئيس المكلّف الى الإعتذار عن اكمال مهمّته. وهنا ستبرز عقدتان الاولى، اصطدام الجميع بعقدة الإستشارات الملزمة لتكليف شخصيّة جديدة لتشكيل الحكومة. اذ انّ ايجاد هذه الشخصية قد لا يتطلب اياماً بل ربما اسابيع وأكثر. واما العقدة الثانية، فهي انّه بعد العثور على تلك الشخصية، ايّ حكومة ستتشكّل؟ وكيف؟ وعلى اي اسس؟ ووفق اي آلية؟ وبناء على اي معايير؟
- الثاني، ان يبادر الرئيس المكلّف الى تقديم مسودة الى رئيس الجمهورية فيرفضها بكونها مسودة خلافية لا توافقية، تتطلب مزيداً من التشاور، او يقبلها بالنظر الى انّ البلد في امسّ الحاجة الى حكومة. فيبدأ المشكل على الحكومة من لحظة اصدار مراسيمها، حيث سيرفضها الشيعة، على مستوياتهم الرئاسية والسياسية والنيابية والدينية. وفي هذه الحالة سيعلق البلد في اشتباك كبير على حلبة الحكومة اللاميثاقية، وقد يكون مفتوحاً على كل الاحتمالات السلبية.
Tweet |