إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- قوى الأمن: توقيف مواطن في صبرا نفذ عمليات نشل من داخل السيارات في جبل لبنان
- موتٌ رديء (بقلم : الأستاذ مأمون حمود)
- موتٌ رديء (بقلم : الأستاذ مأمون حمود)
- 'حماس': أمر محكمة العدل بشأن إدخال المساعدات لغزة يجب أن يترافق مع آلية تنفيذية يفرضها المجتمع الدولي
- سماع صوت قويّ... هذه حقيقة ما يجري الآن في صور
- أسعار الذهب ترتفع وتتجه لتسجيل أكبر زيادة شهرية منذ أكثر من عام
- كشافة الإمام المهدي واصلت أنشطتها المتنوعة في الأسبوع الرمضاني الثاني في صيدا والجوار
- خامنئي التقى النخالة: غزة هي المنتصرة حتى اللحظة وستشهدون النصر النهائي
- القسام': فجرنا منزلا مفخخا بقوة صهيونية وأوقعنا أفرادها قتلى وجرحى في خان يونس
- آخر مستجدات الجنوب... إسرائيل تُرسل أحد أبرز فرقها العسكريّة إلى الحدود مع لبنان
دراسة يابانية: أعراض ما بعد «كورونا» تستمر 4 أشهر لدى بعض المرضى |
المصدر : الإمارات اليوم | تاريخ النشر :
29 Oct 2020 |
المصدر :
الإمارات اليوم
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ تشرين أول ٢٠٢٤
أظهرت دراسة صادرة عن المركز الوطني للصحة العالمية والطب في طوكيو أن حوالي 20 % من المرضى الذين أصيبوا بـ«كوفيد-19» أبلغوا عن مشاكل صحية مزمنة بما فيها تساقط الشعر بعد مرور شهرين على بدء الأعراض واشتكى حوالي 10 % من صعوبة في التنفس أو فقدان أو اضطراب حاسة الشم حتى بعد مرور أربعة اشهر.
وقال شينيتشيرو موريوكا، الطبيب الذي قاد الدراسة في المركز إنه تفاجأ من حقيقية استمرار الأعراض لمثل هذه المدة الطويلة، مضيفاً أنه سيجري المزيد من الأبحاث لدراسة العلاقة بين طول مدة الأعراض أو الآثار اللاحقة وبين أعمار المرضى والأمراض المزمنة.
ويُعتقد أن هذه الدراسة هي واحدة من أولى الدراسات التي تُجرى حول مدة استمرار أعراض «كوفيد-19» لدى المرضى والآثار اللاحقة.
وقد أجرى الأطباء في المقام الأول مقابلات عبر الهاتف مع ثلاثة وستين مريضاً تم إدخالهم المركز بسبب إصابتهم بفيروس كورونا المستجد وغادروه بين فبراير ويونيو.
وكان متوسط أعمارهم 48 عاماً، وخلال إقامتهم في المركز تم إعطاءُ حوالي 30% منهم الأوكسجين وتم وضع 8% على أجهزة التنفس الاصطناعي كجزء من علاجهم.
وتقول الدراسة أنه في اليوم الستين من بدء ظهور أعراض «كوفيد-19» كان إثني عشر مريضاً أو حوالي 19% لا يزالون يعانون من اضطراب في حاسة الشم بينما كان أحد عشر مريضاً أو حوالي 18% يعانون من ضيق في التنفس.
وكان عشرة مرضى أو حوالي 16% لا يزالون يشعرون بالتعب بينما كان ثلاثة مرضى أو 5% يعانون من اضطرابات في التذوق.
وبعد مرور مئة وعشرين يوماً على بدء ظهور الأعراض كان سبعة مرضى أو 11% لا يزالون يعانون من ضيق في التنفس بينما اشتكى ستة مرضى أو حوالي 10% من استمرار الاضطرابات في حاسة الشم.
وبالإضافة إلى ذلك، عانى أربعة عشر مريضاً أو 20%، تسعة ذكور و خمس نساء، من تساقط الشعر بعد مرور شهرين من بدء ظهور الأعراض في المتوسط.
وبعد مرور فترة توقف شعر خمسة من هؤلاء المرضى عن التساقط، إلا أن التسعة الآخرين كانوا لا يزالون يعانون من هذه المشكلة عند إجراء الدراسة.
وقال شينيتشيرو موريوكا، الطبيب الذي قاد الدراسة في المركز إنه تفاجأ من حقيقية استمرار الأعراض لمثل هذه المدة الطويلة، مضيفاً أنه سيجري المزيد من الأبحاث لدراسة العلاقة بين طول مدة الأعراض أو الآثار اللاحقة وبين أعمار المرضى والأمراض المزمنة.
ويُعتقد أن هذه الدراسة هي واحدة من أولى الدراسات التي تُجرى حول مدة استمرار أعراض «كوفيد-19» لدى المرضى والآثار اللاحقة.
وقد أجرى الأطباء في المقام الأول مقابلات عبر الهاتف مع ثلاثة وستين مريضاً تم إدخالهم المركز بسبب إصابتهم بفيروس كورونا المستجد وغادروه بين فبراير ويونيو.
وكان متوسط أعمارهم 48 عاماً، وخلال إقامتهم في المركز تم إعطاءُ حوالي 30% منهم الأوكسجين وتم وضع 8% على أجهزة التنفس الاصطناعي كجزء من علاجهم.
وتقول الدراسة أنه في اليوم الستين من بدء ظهور أعراض «كوفيد-19» كان إثني عشر مريضاً أو حوالي 19% لا يزالون يعانون من اضطراب في حاسة الشم بينما كان أحد عشر مريضاً أو حوالي 18% يعانون من ضيق في التنفس.
وكان عشرة مرضى أو حوالي 16% لا يزالون يشعرون بالتعب بينما كان ثلاثة مرضى أو 5% يعانون من اضطرابات في التذوق.
وبعد مرور مئة وعشرين يوماً على بدء ظهور الأعراض كان سبعة مرضى أو 11% لا يزالون يعانون من ضيق في التنفس بينما اشتكى ستة مرضى أو حوالي 10% من استمرار الاضطرابات في حاسة الشم.
وبالإضافة إلى ذلك، عانى أربعة عشر مريضاً أو 20%، تسعة ذكور و خمس نساء، من تساقط الشعر بعد مرور شهرين من بدء ظهور الأعراض في المتوسط.
وبعد مرور فترة توقف شعر خمسة من هؤلاء المرضى عن التساقط، إلا أن التسعة الآخرين كانوا لا يزالون يعانون من هذه المشكلة عند إجراء الدراسة.
Tweet |