إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صوت انفجار قويّ سُمِعَ قبل قليل في بعلبك... ما هي طبيعته؟
- موظّفو الدفاع المدني يُحذّرون: لإنهاء ملفّ التثبيت وإلا!
- قوة من الجيش أوقفت مطلوبين في جرود بريتال وحورتعلا
- تجمع موظفي الإدارة العامة يُوضح قرار المثابرة
- وفاة مروان عبدالقادر مسالخي، الدفن ظهر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- البزري يلتقي وفد من جمعية عمل تنموي بلا حدود ' نبع '
- مطاعم لبنان تتحسّر على صيف 2023.. الحرب سرقت كلّ شيء
- الانتخابات البلدية تقترب نظريًا.. هل 'حُسِم' أمر تأجيلها؟!
- لماذا وسّعت إسرائيل دائرة إستهدافاتها في لبنان وسوريا؟
- 'الحزب' نعى 3 شهداء من عناصره سقطوا 'على طريق القدس'
بالفيديو: عصابة كولومبية تجبر النساء على تهريب الكوكايين بهذه الطريقة الصادمة! |
تاريخ النشر :
25 Nov 2020 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ تشرين ثاني ٢٠٢٤
تمكنت الشرطة الكولومبية من تفكيك شبكة متخصصة في تهريب المخدرات قامت بإجبار النساء على حقن صدورهن بالكوكايين السائل عبر عمليات جراحية.
ووفا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن العصابة، التي يطلق عليها "الجراحون"، والمشهورة بأساليبها المبتكرة لإرسال منتجاتها إلى جميع أنحاء العالم، بطريقة تمكنها من تجاوز نقاط التفتيش الأمنية، جندت النساء وأجبرتهن على الخضوع لعمليات لملء صدورهن وأطرافهن بسائل الكوكايين عوض السيليكون.
كما استخدموا ما يسمى بزرع ربلة الساق المصممة لمنح النساء سيقان أكثر رشاقة لتهريب المخدرات عن طريق استبدال السيليكون بالكوكايين السائل.
وبحسب مكتب المدعي العام الكولومبي، فقد تم إقناع شابات بحمل المخدر في صدورهن وأطرافهن، والانتقال إلى إسبانيا، مقابل وظائف جيدة الأجر في أوروبا، إذا وافقن على إجراء الجراحة التجميلية في غرف عمليات مؤقتة، كانت تقام في نُزل أو شقق مستأجرة.
وكان يجري الجراحة شخصان يعملان في القطاع الصحي، وجراح في مستشفى محلي، وشخص قدم نفسه على أنه طبيب، لكنه لم يكن يملك المؤهلات المناسبة.
وتم إرسال الضحايا من النساء بعد إجراء العمليات لهن وحقنهن بالمواد المخدرة على متن رحلات تجارية إلى مدريد، ثم يتم نقلهن مرة أخرى إلى غرف عمليات جراحية لسحب المواد المخدرة من أجسادهن مجددا.
وأظهرت الأدلة التي جمعتها السلطات من خلال التنصت على الهاتف ومراقبة البريد الإلكتروني أن المجموعة كانت تعمل منذ ثلاث سنوات على الأقل.
ووفا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن العصابة، التي يطلق عليها "الجراحون"، والمشهورة بأساليبها المبتكرة لإرسال منتجاتها إلى جميع أنحاء العالم، بطريقة تمكنها من تجاوز نقاط التفتيش الأمنية، جندت النساء وأجبرتهن على الخضوع لعمليات لملء صدورهن وأطرافهن بسائل الكوكايين عوض السيليكون.
كما استخدموا ما يسمى بزرع ربلة الساق المصممة لمنح النساء سيقان أكثر رشاقة لتهريب المخدرات عن طريق استبدال السيليكون بالكوكايين السائل.
وبحسب مكتب المدعي العام الكولومبي، فقد تم إقناع شابات بحمل المخدر في صدورهن وأطرافهن، والانتقال إلى إسبانيا، مقابل وظائف جيدة الأجر في أوروبا، إذا وافقن على إجراء الجراحة التجميلية في غرف عمليات مؤقتة، كانت تقام في نُزل أو شقق مستأجرة.
وكان يجري الجراحة شخصان يعملان في القطاع الصحي، وجراح في مستشفى محلي، وشخص قدم نفسه على أنه طبيب، لكنه لم يكن يملك المؤهلات المناسبة.
وتم إرسال الضحايا من النساء بعد إجراء العمليات لهن وحقنهن بالمواد المخدرة على متن رحلات تجارية إلى مدريد، ثم يتم نقلهن مرة أخرى إلى غرف عمليات جراحية لسحب المواد المخدرة من أجسادهن مجددا.
وأظهرت الأدلة التي جمعتها السلطات من خلال التنصت على الهاتف ومراقبة البريد الإلكتروني أن المجموعة كانت تعمل منذ ثلاث سنوات على الأقل.
Tweet |