إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- سرقات وتخريب.. ماذا يجري في مراكز المُعاينة؟
- غارة إسرائيلية قرب شاحنة محروقات في دورس ونقل سائقها إلى المستشفى
- المكتب الإعلامي لوزارة المال: عطل طرأ على الأنظمة الإلكترونية نعمل على معالجته
- سيجورنيه في بيروت السبت مع ورقة فرنسية 'منقّحة' وقلق أميركي وبريطاني
- صباحا.. قصف مدفعي إسرائيلي على علما الشعب والضهيرة وطيرحرفا وطيران تجسسي فوق حاصبيا
- نقابة المعلمين: اجتماع تربوي بدعوة من بوصعب بحث في رواتب المتقاعدين وبعض التعديلات
- نواب صيدا وجزين ضد التمديد: هياكل الدولة تتساقط تباعاً
- بين حراك الخماسية وشهر حزيران: الرئاسة لما بعد الإنتخابات الأميركية؟!
- الاتحاد الأوروبي جاهز لدفع 160 مليون يورو لإبقاء النازحين في لبنان وزيارة مرتقبة لرئيسي قبرص والمفوضية الأوروبية
- مجلس النواب يمدّد للفراغ البلدي
مجدداً فقدان الطوابع الأميرية من فئة الألف في مالية صيدا ومحلات الباعة والمكاتب |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
03 Dec 2020 |
المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ كانون أول ٢٠٢٤
عاد المواطن ومعه المخاتير إلى الحيرة في انجاز معاملاتهم فلا دائرة المالية في سراي صيدا تسلم الطوابع الاميرية من فئة الالف الاكثر استعمالاً بين الفئات ولا محلات الباعة والمكاتب في المدينة يوجد لديها وربما البعض يحتكرها لبيعها باضعاف مضاعفة كما حصل اثناء فقدانها سابقاً.
هذا الأمر أرخى بظلاله على حركة الإدارات الرسمية التي شوهدت شبه خالية من المواطنين بسبب فقدان هذه الطوابع التي أصبحت سلعه أساسية أو سيادية على غرار الوزارات لأهميتها ولا يمكن الاستغناء عنها.
ويطالب المواطنون باعتماد بديل عن الطوابع على غرار الدول الأوروبية وهي استخدام اختام مالية خاصة لكل فئة، معتبرين أنّ الطباعة والاوراق وعملية لصق هذه الطوابع على المعاملات مسألة باتت بدائية وقديمة.
والسؤال الأبرز: أين ذهبت الملايين من الطوابع التي تحدث عنها وزير المالية؟
هذا الأمر أرخى بظلاله على حركة الإدارات الرسمية التي شوهدت شبه خالية من المواطنين بسبب فقدان هذه الطوابع التي أصبحت سلعه أساسية أو سيادية على غرار الوزارات لأهميتها ولا يمكن الاستغناء عنها.
ويطالب المواطنون باعتماد بديل عن الطوابع على غرار الدول الأوروبية وهي استخدام اختام مالية خاصة لكل فئة، معتبرين أنّ الطباعة والاوراق وعملية لصق هذه الطوابع على المعاملات مسألة باتت بدائية وقديمة.
والسؤال الأبرز: أين ذهبت الملايين من الطوابع التي تحدث عنها وزير المالية؟
Tweet |