إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- ألواح الطاقة الشمسية.. هذه أبرز التطورات والتحديات
- الكشف عن تفاصيل 'مكالمة الـ 5 دقائق' بين ترمب وبن سلمان!
- الطيران المدني: طائرة إثيوبية تحمل عبارة 'تل أبيب' هبطت بمطار بيروت وطلبنا من الشركة إزالتها
- مسؤول في 'حماس': مستعدون للتحول لحزب سياسي إذا أُقيمت دولة فلسطينية على حدود 1967
- سرقات وتخريب.. ماذا يجري في مراكز المُعاينة؟
- غارة إسرائيلية قرب شاحنة محروقات في دورس ونقل سائقها إلى المستشفى
- المكتب الإعلامي لوزارة المال: عطل طرأ على الأنظمة الإلكترونية نعمل على معالجته
- سيجورنيه في بيروت السبت مع ورقة فرنسية 'منقّحة' وقلق أميركي وبريطاني
- صباحا.. قصف مدفعي إسرائيلي على علما الشعب والضهيرة وطيرحرفا وطيران تجسسي فوق حاصبيا
- نقابة المعلمين: اجتماع تربوي بدعوة من بوصعب بحث في رواتب المتقاعدين وبعض التعديلات
ما هي نسبة السكان الذين لديهم أجسام مضادة لكورونا؟ الصحة العالمية تحسمها |
المصدر : نوفوستي | تاريخ النشر :
01 Mar 2021 |
المصدر :
نوفوستي
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أذار ٢٠٢٤
أعلنت سوميا سواميناثان، كبيرة العلماء بمنظمة الصحة العالمية، أن أقل من 10٪ من سكان العالم طوروا أجساما مضادة لفيروس كورونا، وأن التطعيم هو الطريقة الوحيدة لتحقيق المناعة الجماعية.
وفي مقابلة بثتها المنظمة على موقع "تويتر"، ذكرت سواميناثان أن منظمة الصحة العالمية تتابع الدراسات التي تحلل بؤر العدوى في بعض المدن حول العالم، لافتة إلى أنه على الرغم من أن نتائج البحث تظهر في بعض الأحيان أن نصف سكان المدينة على الأقل لديهم أجسام مضادة لفيروس كورونا، فإن هذا لا يسمح لنا بالحديث عن تحقيق مناعة القطيع.
وقالت سواميناثان في هذا الصدد: "منظمة الصحة العالمية تتابع هذه الدراسات الوبائية المصلية، في آخر إحصاء، كان يوجد منها حوالي 500. وإذا نظرنا إليها معا، يتضح أن أقل من 10٪ من سكان العالم لديهم أجسام مضادة لهذا الفيروس".
كما بينت أن "بؤرا وجدت بلا شك في أماكن مثل المناطق الحضرية المكتظة بالسكان، تعرض فيها بين 50 إلى 60٪ من السكان لتأثير الفيروس ولديهم أجسام مضادة، ومع ذلك، هذا لا يعني أن مدينة أو مقاطعة بأكملها أو ولاية أو دولة حققت مناعة القطيع".
وأوضحت كبيرة خبراء منظمة الصحة العالمية أنه حين يغادر الأشخاص الذين ليس لديهم أجسام مضادة مثل هذه المنطقة السكانية، فإنهم يبقون عرضة للإصابة، مشددة على أن السبيل الوحيد لتحقيق مناعة القطيع على نطاق عالمي تتأتى من خلال التطعيم.
وفي مقابلة بثتها المنظمة على موقع "تويتر"، ذكرت سواميناثان أن منظمة الصحة العالمية تتابع الدراسات التي تحلل بؤر العدوى في بعض المدن حول العالم، لافتة إلى أنه على الرغم من أن نتائج البحث تظهر في بعض الأحيان أن نصف سكان المدينة على الأقل لديهم أجسام مضادة لفيروس كورونا، فإن هذا لا يسمح لنا بالحديث عن تحقيق مناعة القطيع.
وقالت سواميناثان في هذا الصدد: "منظمة الصحة العالمية تتابع هذه الدراسات الوبائية المصلية، في آخر إحصاء، كان يوجد منها حوالي 500. وإذا نظرنا إليها معا، يتضح أن أقل من 10٪ من سكان العالم لديهم أجسام مضادة لهذا الفيروس".
كما بينت أن "بؤرا وجدت بلا شك في أماكن مثل المناطق الحضرية المكتظة بالسكان، تعرض فيها بين 50 إلى 60٪ من السكان لتأثير الفيروس ولديهم أجسام مضادة، ومع ذلك، هذا لا يعني أن مدينة أو مقاطعة بأكملها أو ولاية أو دولة حققت مناعة القطيع".
وأوضحت كبيرة خبراء منظمة الصحة العالمية أنه حين يغادر الأشخاص الذين ليس لديهم أجسام مضادة مثل هذه المنطقة السكانية، فإنهم يبقون عرضة للإصابة، مشددة على أن السبيل الوحيد لتحقيق مناعة القطيع على نطاق عالمي تتأتى من خلال التطعيم.
Tweet |