إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- في قبضة شعبة المعلومات.. قاصرٌ ترأس عصابة سرقة درّاجات آليّة
- بالصور: بعد ضبط 22 درّاجة آليّة في مستودع بالضاحية.. نداء من قوى الأمن للمواطنين!
- غارتان إسرائيليتان على بلدتَي عيترون والمنصوري في جنوب لبنان
- هذا ما تناوله اجتماع الاليزيه بين ماكرون وميقاتي
- مطالبة بإلغاء الإمتحانات في كافة المحافظات أسوة بالجنوب
- البزري يُحمّل إتحاد بلديات صيدا الزهراني مسؤولية عودة تراكم النفايات
- 'لم نشارك'... بلينكن يُعلّق على هجوم وسط إيران
- خارجية قطر: نأسف لفشل مجلس الأمن باعتماد قرار بقبول العضوية الكاملة لفلسطين بالأمم المتحدة
- زحمة خانقة.. لا تسلكوا هذه الطرقات!
- بولندا تلغي رحلاتها إلى بيروت!
فقدان حاسة جديدة بسبب'كورونا'! |
المصدر : الوكالة الوطنية للإعلام | تاريخ النشر :
22 Apr 2021 |
المصدر :
الوكالة الوطنية للإعلام
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ نيسان ٢٠٢٤
أكّدت دراسة علمية حديثة احتمالية تسبب الإصابة بفيروس كورونا المستجد في فقدان السمع وطنين الأذن لدى بعض المرضى.
ووفقاً لموقع "ذا كونفرسيشن" الأميركي، قام الباحثون التابعون لجامعة مانشستر البريطانية بتحليل نحو 60 دراسة تشير إلى مشاكل في السمع لدى الأشخاص المصابين بفيروس "كورونا".
ووجد الباحثون أن ما بين 7% إلى 15% من البالغين الذين تم تشخيص إصابتهم بكورونا يبلغون عن مشكلات سمعية، حيث أبلغ 7.6% عن فقدانهم للسمع، و7.2% عن إصابتهم بدوار ناتج عن مشاكل بأذنيهم، و14.8% عن إصابتهم بطنين الأذن، نقلا عن صحيفة "الشرق الأوسط".
وفي السياق, أشار فريق الدراسة إلى أن "هناك تقارير تفيد بأن طنين الأذن هو عرض شائع لـ "كورونا طويل الأمد"، حيث يستمر هذا العرض مع الكثيرين لأسابيع أو شهور بعد زوال العدوى. ونُشرت الدراسة في "المجلة الدولية لعلم السمع".
ومن جهته, ذكر كيفين مونرو: "من الممكن أن يهاجم فيروس كورونا الجهاز السمعي ويضر به. ومن ناحية أخرى، قد يكون الضغط النفسي والعاطفي الناجم عن الوباء هو السبب في مشكلات السمع. هذا ما نحتاج إلى فهمه تفصيلياً في دراسات مقبلة".
ولفت مونرو إلى أنه "بعد نشر الدراسة بـ 24 ساعة، تلقى أكثر من 100 رسالة بالبريد الإلكتروني من أشخاص يقولون إنهم أصيبوا بطنين الأذن بعد تعافيهم من كورونا".
وأكّد فريق الدراسة أن "كورونا ليس الفيروس الوحيد الذي يمكن أن يحدث مشكلات سمعية، حيث إن بعض الفيروسات الأخرى، مثل الحصبة والنكاف والتهاب السحايا عرفت باحتمالية تسببها بصعوبات في السمع أيضاً".
ووفقاً لموقع "ذا كونفرسيشن" الأميركي، قام الباحثون التابعون لجامعة مانشستر البريطانية بتحليل نحو 60 دراسة تشير إلى مشاكل في السمع لدى الأشخاص المصابين بفيروس "كورونا".
ووجد الباحثون أن ما بين 7% إلى 15% من البالغين الذين تم تشخيص إصابتهم بكورونا يبلغون عن مشكلات سمعية، حيث أبلغ 7.6% عن فقدانهم للسمع، و7.2% عن إصابتهم بدوار ناتج عن مشاكل بأذنيهم، و14.8% عن إصابتهم بطنين الأذن، نقلا عن صحيفة "الشرق الأوسط".
وفي السياق, أشار فريق الدراسة إلى أن "هناك تقارير تفيد بأن طنين الأذن هو عرض شائع لـ "كورونا طويل الأمد"، حيث يستمر هذا العرض مع الكثيرين لأسابيع أو شهور بعد زوال العدوى. ونُشرت الدراسة في "المجلة الدولية لعلم السمع".
ومن جهته, ذكر كيفين مونرو: "من الممكن أن يهاجم فيروس كورونا الجهاز السمعي ويضر به. ومن ناحية أخرى، قد يكون الضغط النفسي والعاطفي الناجم عن الوباء هو السبب في مشكلات السمع. هذا ما نحتاج إلى فهمه تفصيلياً في دراسات مقبلة".
ولفت مونرو إلى أنه "بعد نشر الدراسة بـ 24 ساعة، تلقى أكثر من 100 رسالة بالبريد الإلكتروني من أشخاص يقولون إنهم أصيبوا بطنين الأذن بعد تعافيهم من كورونا".
وأكّد فريق الدراسة أن "كورونا ليس الفيروس الوحيد الذي يمكن أن يحدث مشكلات سمعية، حيث إن بعض الفيروسات الأخرى، مثل الحصبة والنكاف والتهاب السحايا عرفت باحتمالية تسببها بصعوبات في السمع أيضاً".
Tweet |