إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة أحمد محمود مطر، الدفن عصر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- بعد 200 يوم من الحرب... الحزب يكشف عدد الاصابات الاسرائيلية
- الإنجيلية في صيدا تستقبل عددًا من الجمعيات الأهليّة تحت عنوان' Beyond School Walls'
- إلى أصحاب المولدات الخاصة... هذا الخبر يهمّكم
- تزامنا مع انعقاد جلسة مجلس النّوّاب... تدابيرُ سير غداً
- 'أعيدونا للبيوت'... القسام تنشر رسالةٌ من اسير اسرائيلي
- مولوي: الجرائم كلها ستُكشف
- في وضح النهار... سرقة مبلغ كبير من المال من داخل سيارة
- إسرائيل تتأهّب.. إليكم ما يجري عند الحدود مع لبنان
- تحذيرات في دول الجوار من انتشار الذباب الصحراوي.. هل يصل الى لبنان؟
'إنها بابٌ إيجابي للبنان'.. هذا ما قاله اللواء إبراهيم عن الحكومة |
تاريخ النشر :
18 Sep 2021 |
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٤ أيلول ٢٠٢٤
اعتبر المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم "تشكيل حكومة هو فال خيرٍ وباب إيجابي للبنان"، مشيراً إلى أن "الحكومة لم تكن لتولد لو لم تتوفر إرادة داخلية"، وأضاف: "لذلك، فالتسهيلات الدولية كانت قائمة من 13 شهراً وحتى اليوم".
وفي حديث عبر قناة الـ"MTV"، قال إبراهيم: "الحكومة لم تتشكل سابقاً لأنّ الإنسجام بين رئيس الجمهورية ميشال عون والرئيس السابق سعد الحريري لم يصل إلى مرحلة التوافق على إنضاج الطبخة الحكومية والعائق الأساس كان قطع الحريري علاقاته مع النائب جبران باسيل ممّا صعّب مشاوراته مع رئيس الجمهورية".
وأردف: "ما صرّح به أخيراً عون عن أنّه حصل على ما يُريد يعني أنّه حصل على تكريس صلاحية رئيس الجمهورية بتأليف الحكومة بالتوافق مع الرئيس المكلّف وهذا ما يعتبره نصراً كبيراً".
وتابع: "أنا راضٍ على ما قدّمته لبلدي، ويجب أن نلتفت أكثر إلى وحدتنا الوطنية حتى لا نكون ضحايا على مذابح مصالح سياسيّة للآخرين وأنا لا أتعاطى في السياسة بل أمارس صلاحياتي المنصوص عليها في القانون".
ورأى إبراهيم أنّ "مفتاح الاستقرار الأمني هو الاستقرار السياسي وقمع الحريات والممارسة الديكتاتورية في كافة المجالات يختزن تأجيلاً لانفجار محتوم".
وأضاف إبراهيم: "الحكومة ستبدأ من الأسبوع المقبل بعد نيلها الثقة بـ"التشمير عن زنودها" والانطلاق بالإصلاحات وهناك نية للعمل وعلينا أن نفكّر بالنظر إلى الأمام والقيام بأمور إيجابيّة للشعب وعدم التفكير بالعرقلة".
وأشار المدير العام للأمن العام إلى أنّ "المجتمع الدولي لن يساعدنا إذا لم نساعد أنفسنا"، وقال: "إننا ذاهبون إلى قعر الانهيار وبسرعة كبيرة إذا لم نقم بذلك".
وتابع: "ما من سيناريوهات لتطيير الانتخابات النيابية وهناك جهات تريد انتخابات مبكرة والرئيس ميشال عون مصرّ على إجرائها في موعدها وهو لن يرضى بأن يُمدّد لنفسه يوماً إضافيًّا".
ومع هذا، فقد نفى ابراهيم وجود "أي شبهات أو سمسرات في موضوع الفيول العراقي"، وأضاف: "لقد أخذنا طن الفيول من العراق بأقلّ نسبة مالية والفيول لكهرباء لبنان له خصائص معيّنة والمصافي في مصر لا تُنتج هذا النوع من الفيول وهذا الأمر يجب أن يكون معلوماً".
وأردف إبراهيم: "هناك تهريب من سوريا إلى لبنان ومن لبنان إلى سوريا وما من جهة واحدة والمسؤول عن المعابر غير الشرعية هو غياب التنسيق بين الدولة اللبنانية وسوريا".
وفي ملف التحقيقات بانفجار مرفأ بيروت، قال إبراهيم: "أنا جاهزٌ للمثول أمام القاضي طارق البيطار وأنا تحت القانون، وحتى هذه اللحظة لم أتبلّغ بشكل رسمي أنّني مطلوب للتحقيق كمدّعى عليه ولا أخاف إلا من الله".
وفي حديث عبر قناة الـ"MTV"، قال إبراهيم: "الحكومة لم تتشكل سابقاً لأنّ الإنسجام بين رئيس الجمهورية ميشال عون والرئيس السابق سعد الحريري لم يصل إلى مرحلة التوافق على إنضاج الطبخة الحكومية والعائق الأساس كان قطع الحريري علاقاته مع النائب جبران باسيل ممّا صعّب مشاوراته مع رئيس الجمهورية".
وأردف: "ما صرّح به أخيراً عون عن أنّه حصل على ما يُريد يعني أنّه حصل على تكريس صلاحية رئيس الجمهورية بتأليف الحكومة بالتوافق مع الرئيس المكلّف وهذا ما يعتبره نصراً كبيراً".
وتابع: "أنا راضٍ على ما قدّمته لبلدي، ويجب أن نلتفت أكثر إلى وحدتنا الوطنية حتى لا نكون ضحايا على مذابح مصالح سياسيّة للآخرين وأنا لا أتعاطى في السياسة بل أمارس صلاحياتي المنصوص عليها في القانون".
ورأى إبراهيم أنّ "مفتاح الاستقرار الأمني هو الاستقرار السياسي وقمع الحريات والممارسة الديكتاتورية في كافة المجالات يختزن تأجيلاً لانفجار محتوم".
وأضاف إبراهيم: "الحكومة ستبدأ من الأسبوع المقبل بعد نيلها الثقة بـ"التشمير عن زنودها" والانطلاق بالإصلاحات وهناك نية للعمل وعلينا أن نفكّر بالنظر إلى الأمام والقيام بأمور إيجابيّة للشعب وعدم التفكير بالعرقلة".
وأشار المدير العام للأمن العام إلى أنّ "المجتمع الدولي لن يساعدنا إذا لم نساعد أنفسنا"، وقال: "إننا ذاهبون إلى قعر الانهيار وبسرعة كبيرة إذا لم نقم بذلك".
وتابع: "ما من سيناريوهات لتطيير الانتخابات النيابية وهناك جهات تريد انتخابات مبكرة والرئيس ميشال عون مصرّ على إجرائها في موعدها وهو لن يرضى بأن يُمدّد لنفسه يوماً إضافيًّا".
ومع هذا، فقد نفى ابراهيم وجود "أي شبهات أو سمسرات في موضوع الفيول العراقي"، وأضاف: "لقد أخذنا طن الفيول من العراق بأقلّ نسبة مالية والفيول لكهرباء لبنان له خصائص معيّنة والمصافي في مصر لا تُنتج هذا النوع من الفيول وهذا الأمر يجب أن يكون معلوماً".
وأردف إبراهيم: "هناك تهريب من سوريا إلى لبنان ومن لبنان إلى سوريا وما من جهة واحدة والمسؤول عن المعابر غير الشرعية هو غياب التنسيق بين الدولة اللبنانية وسوريا".
وفي ملف التحقيقات بانفجار مرفأ بيروت، قال إبراهيم: "أنا جاهزٌ للمثول أمام القاضي طارق البيطار وأنا تحت القانون، وحتى هذه اللحظة لم أتبلّغ بشكل رسمي أنّني مطلوب للتحقيق كمدّعى عليه ولا أخاف إلا من الله".
Tweet |