إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مخابرات الجيش توقف أحد كبار المطلوبين بجرائم قتل وتهريب
- انفجار قنبلة في مخيم عين الحلوة
- بصواريخ 'الكاتيوشا'... 'الحزب' يردّ على 'المجزرة الإسرائيليّة' في حانين
- 'الجديد': 'الخماسية' ألمحت لبري أو نصحته بدراسة مسألة الخيار الثالث بعدما تلَّمسته من عواقب أمام فرنجية
- حلّقت اليوم في سماء لبنان.. شاهدوا بالصور الطائرات المتطوّرة التي استخدمتها إسرائيل اليوم
- الذهب يواصل خسائره لليوم الثاني مع انحسار مخاوف الشرق الأوسط
- عن التحقيقات في جريمة قتل باسكال سليمان... ماذا أعلن جعجع؟
- سليم: خلافي الوحيد مع قائد الجيش العماد جوزاف عون أنه يحاول تجاوز صلاحيات وزير الدفاع
- الجيش: توقيف مواطنين في القاسمية لإطلاقهما النار ودهم منازل مطلوبين في حور تعلا – بعلبك
- منذ 7 تشرين الأول.. ماذا حققت إسرائيل وحماس؟
نسي حسابه الشخصي على 'أمازون' مفتوحا.. فتاة تبدع في انتقامها من حبيبها الخائن! |
المصدر : ميرور | تاريخ النشر :
24 Jan 2022 |
المصدر :
ميرور
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٤ كانون ثاني ٢٠٢٤
أبدعت شابة بريطانية في انتقامها من حبيبها الذي اكتشفت ذات ليلة أنه يخونها. فدخلت إلى حسابه في موقع "أمازون" واشترت أفلاما بقيمة نحو 700 دولار، وأمضت لياليها تشاهدها وتضحك.
كانت الشابة لورين ليلي، والشاب وناثان سميث، معا لأكثر من عامين، وذات يوم دفعها شعور داخلي للاعتقاد أنه يخونها، فقامت بتفتيش هاتفه وتأكدت أنه غير مخلص لها.
على إثر ذلك، طردته من المنزل، وتخلصت من كل متعلقاته، ثم عانت لأيام من حزن شديد وبكاء مستمر، لتدرك فجأة أن ما زال بإمكانها الدخول إلى حسابه الشخصي في موقع "أمازون" للتبضع، كما كانت تعمل ذلك قبل انفصالهما.
فقررت الشابة الممرضة، البالغة من العمر 29 عاما، الانتقام من الخائن صديقها السابق، وذلك من خلال "ضربه حيث يؤلمه"، فدخلت على حسابه في "أمازون برايم" واشترت بمبلغ 500 جنيه إسترليني (نحو 700 دولار أمريكي)، العديد من الأفلام، ثم جلست في السرير تشاهدها وتضحك لشدة انتقامها.
وقالت لورين: "إنها طريقة إبداعية للانتقام من شخص ما. لقد استمتعت بفعل ذلك. سأخبر أحفادي عن ذلك بالتأكيد.. اعتقدت أنه صحيح، اشتريت العديد من الأفلام التي تحمل عناوين الخداع أو عدم الاحترام.. اشتريت "الغشاش"، و"المخادع"، و"غير المستحق"، و"الكذاب". كانت كلها أسماء أفلام بوليوود".
وأضافت: "كنت جالسة في الفراش أبكي وأضحك. انتهى بي الأمر بتجميع أفلام بقيمة 500 جنيه إسترليني، قبل أن يتنبه لذلك ويحذفني من حق الدخول لحسابه في أمازون".
كانت الشابة لورين ليلي، والشاب وناثان سميث، معا لأكثر من عامين، وذات يوم دفعها شعور داخلي للاعتقاد أنه يخونها، فقامت بتفتيش هاتفه وتأكدت أنه غير مخلص لها.
على إثر ذلك، طردته من المنزل، وتخلصت من كل متعلقاته، ثم عانت لأيام من حزن شديد وبكاء مستمر، لتدرك فجأة أن ما زال بإمكانها الدخول إلى حسابه الشخصي في موقع "أمازون" للتبضع، كما كانت تعمل ذلك قبل انفصالهما.
فقررت الشابة الممرضة، البالغة من العمر 29 عاما، الانتقام من الخائن صديقها السابق، وذلك من خلال "ضربه حيث يؤلمه"، فدخلت على حسابه في "أمازون برايم" واشترت بمبلغ 500 جنيه إسترليني (نحو 700 دولار أمريكي)، العديد من الأفلام، ثم جلست في السرير تشاهدها وتضحك لشدة انتقامها.
وقالت لورين: "إنها طريقة إبداعية للانتقام من شخص ما. لقد استمتعت بفعل ذلك. سأخبر أحفادي عن ذلك بالتأكيد.. اعتقدت أنه صحيح، اشتريت العديد من الأفلام التي تحمل عناوين الخداع أو عدم الاحترام.. اشتريت "الغشاش"، و"المخادع"، و"غير المستحق"، و"الكذاب". كانت كلها أسماء أفلام بوليوود".
وأضافت: "كنت جالسة في الفراش أبكي وأضحك. انتهى بي الأمر بتجميع أفلام بقيمة 500 جنيه إسترليني، قبل أن يتنبه لذلك ويحذفني من حق الدخول لحسابه في أمازون".
Tweet |