إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الميسورون والمدينون والسياسيون والفنّانون.. كلّهم في 'التفشيخ' سواء: من اقتناء السيارات إلى إدمان الماركات
- تبييض الأموال ينتشر بسرعة والتحذيرات الدولية تتوالى.. 'فاتف': إمكان تصنيف لبنان في 'الرمادي' أو 'الأسود'
- 'ملك الرمّان' و'أسطورة المخدّرات' على لائحة العقوبات الأميركية
- ميقاتي التزم مكتبه الخاص ممتعضاً: الإعتكاف وارد.. لولا
- لجنة خبراء لبنانية للتدقيق بمستندات سلامة.. والادعاء الفرنسي يقترب
- لبنان دولة موحّدة مجدّداً: عودة التوقيت الصيفيّ
- الدفع بالدولار بمحطات المحروقات: ضبط الأسعار و'لا وجع الرأس'
- لبنان دولة موحّدة مجدّداً: عودة التوقيت الصيفيّ
- كلام 'شوارعي' في مجلس النواب: البلد على كفّ عفريت
- التحديات السياسيّة تتفاقم بعد الماليّة في لبنان.. بارود: معالم تطيير 'البلدية' تظهر تباعاً
مصادر 'النشرة': أزعور ليس المرشح الوحيد الذي قد يلتقي عليه باسيل وجنبلاط |
المصدر : النشرة | تاريخ النشر :
31 Jan 2023 |

المصدر :
النشرة
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٩ كانون ثاني ٢٠٢٣
تحدثت مصادر سياسية متابعة، عبر "النشرة"، عن أن موقف رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل خلطت الأوراق الرئاسية، الأمر الذي قد يدفع بعدد من القوى إلى النظر في تعديل المقاربة الرئاسية.
وأشارت المصادر إلى أن الإستعصاء الحاصل ناجم من أمرين: الأول هو الخلاف الداخلي، أما الثاني فهو عدم وجود أي نية خارجية جدية لفرض رئيس أو التمهيد لإنتاج تسوية، لو قيصرية، على غرار تسوية الدوحة.
ولفتت المصادر إلى أن الخروج من الإستعصاء يفرض على القوى السياسية إنهاء أي رهان على تدخل خارجي، بالتزامن مع العودة إلى دينامية حوارية داخلية، على غرار تلك التي يقوم بها باسيل ورئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط، بحثا عن مرشح توافقيّ، أو مرشّح ثالث من خارج الإصطفاف القائم بين فرنجية ورئيس "حركة الإستقلال" النائب ميشال معوض وقائد الجيش العماد جوزاف عون.
وفي حين توقفت عند التلاقي بين باسيل وجنبلاط على طرح إسم الوزير السابق جهاد أزعور، من بين الأسماء التي يطرحها الجانبان على بساط البحث ولو بشكل غير رسمي، رأت أن إمكانية التوافق بينهما على أسماء أخرى ممكنة، ومن ضمنها النائب فريد البستاني، بالنظر إلى الدور الوئاميّ الذي أداه منذ بدئه العمل في الشأن العام ودخوله الندوة النيابية، الى جانب علاقاته الداخلية المتشعّبة والواضحة، وتلك الخارجية مع أكثر من عاصمة مقرِّرة.
وأشارت المصادر إلى أن الإستعصاء الحاصل ناجم من أمرين: الأول هو الخلاف الداخلي، أما الثاني فهو عدم وجود أي نية خارجية جدية لفرض رئيس أو التمهيد لإنتاج تسوية، لو قيصرية، على غرار تسوية الدوحة.
ولفتت المصادر إلى أن الخروج من الإستعصاء يفرض على القوى السياسية إنهاء أي رهان على تدخل خارجي، بالتزامن مع العودة إلى دينامية حوارية داخلية، على غرار تلك التي يقوم بها باسيل ورئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط، بحثا عن مرشح توافقيّ، أو مرشّح ثالث من خارج الإصطفاف القائم بين فرنجية ورئيس "حركة الإستقلال" النائب ميشال معوض وقائد الجيش العماد جوزاف عون.
وفي حين توقفت عند التلاقي بين باسيل وجنبلاط على طرح إسم الوزير السابق جهاد أزعور، من بين الأسماء التي يطرحها الجانبان على بساط البحث ولو بشكل غير رسمي، رأت أن إمكانية التوافق بينهما على أسماء أخرى ممكنة، ومن ضمنها النائب فريد البستاني، بالنظر إلى الدور الوئاميّ الذي أداه منذ بدئه العمل في الشأن العام ودخوله الندوة النيابية، الى جانب علاقاته الداخلية المتشعّبة والواضحة، وتلك الخارجية مع أكثر من عاصمة مقرِّرة.
Tweet |