إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- رسميًّا… الرياضي ينسحب من كأس لبنان لكرة السلة
- 'سَتُلعب من دون أي لاعب أجنبي'.. الرياضي ينسحب من كأس لبنان!
- حزب الله عرض مع وفد من نشطاء الأحياء الأوضاع العامة بمخيم عين الحلوة
- العدوّ الإسرائيلي يستهدف منزلاً في بليدا
- خارجية قطر: مكتب 'حماس' سيبقى في الدوحة طالما وجوده 'مفيد وإيجابي' للوساطة
- إقفال مؤسسات ومكاتب 'الأونروا' في مدينة صيدا ومخيماتها الفلسطينية
- رداً على إغتيال 'هادي'... مسيّرات الحزب تقتحم سماء عكا وتستهدف!
- آل الحريري يشكرون جميع المعزّين بوفاة الحاج مصطفى الحريري 'ابو نادر'
- الخارجية رحبت بالتقرير الصادر عن لجنة المراجعة المستقلة لتقويم عمل الأونروا
- إجتماع في السرايا بحث في ملف السجناء والمحكومين السوريين.. وهذا ما تقرر
مصادر 'النشرة': أزعور ليس المرشح الوحيد الذي قد يلتقي عليه باسيل وجنبلاط |
المصدر : النشرة | تاريخ النشر :
31 Jan 2023 |
المصدر :
النشرة
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٣ كانون ثاني ٢٠٢٤
تحدثت مصادر سياسية متابعة، عبر "النشرة"، عن أن موقف رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل خلطت الأوراق الرئاسية، الأمر الذي قد يدفع بعدد من القوى إلى النظر في تعديل المقاربة الرئاسية.
وأشارت المصادر إلى أن الإستعصاء الحاصل ناجم من أمرين: الأول هو الخلاف الداخلي، أما الثاني فهو عدم وجود أي نية خارجية جدية لفرض رئيس أو التمهيد لإنتاج تسوية، لو قيصرية، على غرار تسوية الدوحة.
ولفتت المصادر إلى أن الخروج من الإستعصاء يفرض على القوى السياسية إنهاء أي رهان على تدخل خارجي، بالتزامن مع العودة إلى دينامية حوارية داخلية، على غرار تلك التي يقوم بها باسيل ورئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط، بحثا عن مرشح توافقيّ، أو مرشّح ثالث من خارج الإصطفاف القائم بين فرنجية ورئيس "حركة الإستقلال" النائب ميشال معوض وقائد الجيش العماد جوزاف عون.
وفي حين توقفت عند التلاقي بين باسيل وجنبلاط على طرح إسم الوزير السابق جهاد أزعور، من بين الأسماء التي يطرحها الجانبان على بساط البحث ولو بشكل غير رسمي، رأت أن إمكانية التوافق بينهما على أسماء أخرى ممكنة، ومن ضمنها النائب فريد البستاني، بالنظر إلى الدور الوئاميّ الذي أداه منذ بدئه العمل في الشأن العام ودخوله الندوة النيابية، الى جانب علاقاته الداخلية المتشعّبة والواضحة، وتلك الخارجية مع أكثر من عاصمة مقرِّرة.
وأشارت المصادر إلى أن الإستعصاء الحاصل ناجم من أمرين: الأول هو الخلاف الداخلي، أما الثاني فهو عدم وجود أي نية خارجية جدية لفرض رئيس أو التمهيد لإنتاج تسوية، لو قيصرية، على غرار تسوية الدوحة.
ولفتت المصادر إلى أن الخروج من الإستعصاء يفرض على القوى السياسية إنهاء أي رهان على تدخل خارجي، بالتزامن مع العودة إلى دينامية حوارية داخلية، على غرار تلك التي يقوم بها باسيل ورئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط، بحثا عن مرشح توافقيّ، أو مرشّح ثالث من خارج الإصطفاف القائم بين فرنجية ورئيس "حركة الإستقلال" النائب ميشال معوض وقائد الجيش العماد جوزاف عون.
وفي حين توقفت عند التلاقي بين باسيل وجنبلاط على طرح إسم الوزير السابق جهاد أزعور، من بين الأسماء التي يطرحها الجانبان على بساط البحث ولو بشكل غير رسمي، رأت أن إمكانية التوافق بينهما على أسماء أخرى ممكنة، ومن ضمنها النائب فريد البستاني، بالنظر إلى الدور الوئاميّ الذي أداه منذ بدئه العمل في الشأن العام ودخوله الندوة النيابية، الى جانب علاقاته الداخلية المتشعّبة والواضحة، وتلك الخارجية مع أكثر من عاصمة مقرِّرة.
Tweet |