إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- توقيف 'مروّع' العابرين على طريق المطار
- المصارف ترفض الشيكات للمستفيدين من التعميم 166
- السلطة تمدّد للبلديات: دبّروا راسكم!
- شكوك تحيط بالاختبارات ومآخذ تقنية تثير شبهات: هل كذبت «توتال»؟
- طي صفحة البلديات بالتمديد سنة: 'لم يكن ثمة حل افضل مما جرى'
- بعد 200 يوم من حرب غزة.. أرقام تكشف خسائر 'اقتصاد إسرائيل'
- استعدادات لبنانية لزيارة سيجورنيه.. الورقة الفرنسية: تنفيذ الـ1701 والخيار الثالث رئاسياً
- مفاوضاتٌ مهمّة لوزير خارجية فرنسا في بيروت... هذا ما يحمله في جعبته
- التمديد فرصة لإعادة رسم التحالفات
- إعتراضٌ وغضب والسّبب... الرّواتب!
أقام عزاء لوالدته ففوجئ بأنها ما زالت حية! |
المصدر : الشرق الأوسط | تاريخ النشر :
03 Apr 2020 |
المصدر :
الشرق الأوسط
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ نيسان ٢٠٢٤
أبلغ مستشفى أحد سكان مدينة صغيرة في مقدونيا أن والدته توفيت، فراح ينظّم مأتماً لها، واتصل بالكاهن والعائلة، قبل أن يتبين أن ذلك لم يحدث.
وذكرت محطة «تي في 24» التلفزيونية أن بلاغويتشه دونتشيف ذكر أنه تلقى اتصالاً من المستشفى الحكومي في كوتشاني في شرق البلاد يبلغه أن والدته البالغة 58 عاماً، التي تعاني مشاكل صحية خطرة، توفيت من دون أن يكون السبب فيروس «كورونا» المستجد.
وبدأ فوراً ترتيبات المأتم، متصلاً بشركة دفن الموتى، وطابعاً ورقة النعي التي تلصق في مدن مقدونيا الشمالية الصغيرة على أعمدة الإنارة في الشارع، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية»، لكن عندما حضر إلى المستشفى لنقل جثمان والدته، أبلغته الإدارة أنها لا تزال على قيد الحياة.
وأوضح للمحطة التلفزيونية: «عندما ذهبنا لتسلم الجثمان قيل لنا إنهم لا يجدونه، ومن ثم أبلغونا أنها لا تزال على قيد الحياة، أثار هذا الأمر الذي لا يُصدق، ضغطاً نفسياً كبيراً».
وفي بيان، قال المستشفى إنه لم يحدد بعد سبب الخطأ، مضيفاً أن السلطات فتحت تحقيقاً في القضية، وأوضح البيان أن المريضة أُنعشت بعدما أُدخلت في وضع خطر جداً إلى المستشفى، الاثنين، ولا تزال تخضع للعلاج فيه.
وذكرت محطة «تي في 24» التلفزيونية أن بلاغويتشه دونتشيف ذكر أنه تلقى اتصالاً من المستشفى الحكومي في كوتشاني في شرق البلاد يبلغه أن والدته البالغة 58 عاماً، التي تعاني مشاكل صحية خطرة، توفيت من دون أن يكون السبب فيروس «كورونا» المستجد.
وبدأ فوراً ترتيبات المأتم، متصلاً بشركة دفن الموتى، وطابعاً ورقة النعي التي تلصق في مدن مقدونيا الشمالية الصغيرة على أعمدة الإنارة في الشارع، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية»، لكن عندما حضر إلى المستشفى لنقل جثمان والدته، أبلغته الإدارة أنها لا تزال على قيد الحياة.
وأوضح للمحطة التلفزيونية: «عندما ذهبنا لتسلم الجثمان قيل لنا إنهم لا يجدونه، ومن ثم أبلغونا أنها لا تزال على قيد الحياة، أثار هذا الأمر الذي لا يُصدق، ضغطاً نفسياً كبيراً».
وفي بيان، قال المستشفى إنه لم يحدد بعد سبب الخطأ، مضيفاً أن السلطات فتحت تحقيقاً في القضية، وأوضح البيان أن المريضة أُنعشت بعدما أُدخلت في وضع خطر جداً إلى المستشفى، الاثنين، ولا تزال تخضع للعلاج فيه.
Tweet |