إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بالفيديو: كيف هي أسعار الإيجارات في مدينة صيدا؟
- في لبنان.. 'راتب تقاعدي' لهؤلاء اعتباراً من اليوم
- الحلبي: سنعقد اجتماعاً يوم غد لدرس موضوع المواد الاختيارية والامتحان الموحد للبريفيه ووضع طلاب الجنوب
- نقيب الأطباء البيطريين: للالتزام بارشادات وزارتي الصحة والزراعة بشأن داء الكلب
- مشاكل تقنية في 'أوجيرو' وتطبيق 'واتساب'
- نجاة عدد من عناصر فرق الاطفاء وفوج اطفاء اتحاد بلديات بنت جبيل بعد استهدافهم من قبل الجيش الاسرائيلي
- عمليات دهم.. شخصان بقبضة 'المخابرات' و 'المعلومات'
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
بالفيديو: حقيقة أم خدعة؟ 11 نظرية مؤامرة حول فايروس كورونا |
المصدر : فوشيا | تاريخ النشر :
04 Jun 2020 |
المصدر :
فوشيا
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ حزيران ٢٠٢٤
منذ شهر ديسمبر من العام الماضي، ونحن نسمع بكلمة "كورونا"، وكان الأمر حينها هو مجرد فايروس جديد ظهر في مقاطعة ووهان الصينية، وهو أمرٌ شبه عادي لأننا مُعتادون كل فترة على سماع ظهور أمراضٍ جديدة ومن ثم اكتشاف علاجاتٍ لها.
لكنّ فيروس كورونا لم يكن كباقي الأمراض، فتطور الوضع في ووهان من مرضٍ فايروسي أعراضه تشبه أعراض الإنفلونزا إلى مرضٍ جعلنا نرى على شاشات التلفاز أنّه سبب في إغلاق تلك المقاطعة وإلزام الناس بحظر التجوّل.
بقيت أحاديث كورونا متداولة على منصات التواصل الاجتماعي والوكالات الإخبارية، وهُنا في العالم العربي، وبما أنّ المسافة التي تفصلنا عن الصين بعيدة جدًا، فلم نقلق بشأن الفايروس بأن يصل إلينا.
وما هي إلا أسابيع قليلة حتى سمعنا بأنّ المرض وصل إلى أوروبا، وأعداد الوفيات أصبحت تتضاعف بشكلٍ مُخيف، حتّى أعلنت منظمة الصحة العالمية فايروس كورونا "وباءً عالميًا"، وأطلقت عليه المصطلح العلمي "كوفيد-19".
وفي شهر مارس الماضي، وصل الفايروس تقريبًا معظم دول العالم، وأصبحت أعداد الوفيات بمئات الآلاف، وأعداد المُصابين بالملايين، فاضطرت الحكومات العربية والعالمية إلى إغلاق المطارات والموانئ والحد من الاتصال البشري لتجنب نقل العدوى.
وبالفعل، أصبحت الشوارع خالية من السكان، وعشنا - وما نزال نعيش - حالةً لم نعهدها من قبل، فتغيرت حياة سكان العالم أجمع، وقمع مليارات الناس في بيوتهم خوفًا من التقاط العدوى، فضلًا عن عدم تمكن القطاع الطبي من تحمل أعداد المُصابين.
ومع تواجد منصات التواصل الاجتماعي وزيادة وقت الفراغ نسبيًا لدى النّاس، أصبح الكثير يُحلل هذا الوضع الراهن والغريب ويذهب إلى ما وراء التقارير الطبية وعناوين الأخبار، فلم يقتنعوا بأنّ المرض هو تطور طبيعي للفايروس، بل هو مُصطنع وخلفه أهداف تستفيد منها جهات معينة في العالم.
فانتشر بين أحاديث الناس ومنشورات السوشال ميديا نظريات مؤامرة حول فايروس كورونا، منها السياسية ومنها الاقتصادية، بل وقال البعض إنها حربٌ بيولوجية، وقد يكون أطرفها تلك التي كانت خلف إصابة أول إنسان بفايروس كورونا، وهو رجلٌ صيني تناول خفاشًا مُصابًا فانتقلت له العدوى، ومن هنا بدأت الجائحة.
وفي الفيديو أعلاه، نطرح عليكم 11 نظرية مؤامرة متعلقة بفايروس كورونا.
لكنّ فيروس كورونا لم يكن كباقي الأمراض، فتطور الوضع في ووهان من مرضٍ فايروسي أعراضه تشبه أعراض الإنفلونزا إلى مرضٍ جعلنا نرى على شاشات التلفاز أنّه سبب في إغلاق تلك المقاطعة وإلزام الناس بحظر التجوّل.
بقيت أحاديث كورونا متداولة على منصات التواصل الاجتماعي والوكالات الإخبارية، وهُنا في العالم العربي، وبما أنّ المسافة التي تفصلنا عن الصين بعيدة جدًا، فلم نقلق بشأن الفايروس بأن يصل إلينا.
وما هي إلا أسابيع قليلة حتى سمعنا بأنّ المرض وصل إلى أوروبا، وأعداد الوفيات أصبحت تتضاعف بشكلٍ مُخيف، حتّى أعلنت منظمة الصحة العالمية فايروس كورونا "وباءً عالميًا"، وأطلقت عليه المصطلح العلمي "كوفيد-19".
وفي شهر مارس الماضي، وصل الفايروس تقريبًا معظم دول العالم، وأصبحت أعداد الوفيات بمئات الآلاف، وأعداد المُصابين بالملايين، فاضطرت الحكومات العربية والعالمية إلى إغلاق المطارات والموانئ والحد من الاتصال البشري لتجنب نقل العدوى.
وبالفعل، أصبحت الشوارع خالية من السكان، وعشنا - وما نزال نعيش - حالةً لم نعهدها من قبل، فتغيرت حياة سكان العالم أجمع، وقمع مليارات الناس في بيوتهم خوفًا من التقاط العدوى، فضلًا عن عدم تمكن القطاع الطبي من تحمل أعداد المُصابين.
ومع تواجد منصات التواصل الاجتماعي وزيادة وقت الفراغ نسبيًا لدى النّاس، أصبح الكثير يُحلل هذا الوضع الراهن والغريب ويذهب إلى ما وراء التقارير الطبية وعناوين الأخبار، فلم يقتنعوا بأنّ المرض هو تطور طبيعي للفايروس، بل هو مُصطنع وخلفه أهداف تستفيد منها جهات معينة في العالم.
فانتشر بين أحاديث الناس ومنشورات السوشال ميديا نظريات مؤامرة حول فايروس كورونا، منها السياسية ومنها الاقتصادية، بل وقال البعض إنها حربٌ بيولوجية، وقد يكون أطرفها تلك التي كانت خلف إصابة أول إنسان بفايروس كورونا، وهو رجلٌ صيني تناول خفاشًا مُصابًا فانتقلت له العدوى، ومن هنا بدأت الجائحة.
وفي الفيديو أعلاه، نطرح عليكم 11 نظرية مؤامرة متعلقة بفايروس كورونا.
Tweet |