إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- دراسة مخيفة حول المتعافين من كورونا.. هذا ما سيحدث لهم بعد 5 أشهر!
- بالفيديو: هذا ما قاله الدكتور ابراهيم عميس عن عملية شراء مستشفى حمود الجامعي في صيدا
- تراجع جديد بتسعيرة صرف الدولار في السوق السوداء
- بالفيديو والصور: نجلاء... طالبة جامعية سورية تنتظر التخرج مع بداية عقدها التاسع
- رسالة نصّية مفبركة تدّعي منح مساعدة مالية فورية بقيمة 400 ألف ليرة للمواطنين اللبنانيين
- بالقشرة أم بدونها.. أيهما أفضل عند تناول الخضراوات؟
- وزارة الصحة: تسجيل 53 وفاة و3144 إصابة جديدة بكورونا
- بالفيديو: مقهى في تحويطة الغدير يستقبل شبّانا لتدخين النرجيلة ولعب البلياردو!
- استنفار بواشنطن.. إغلاق مبنى الكونغرس لوجود تهديد أمني
- قاسم ملحو يتلقّى تهديداً: 'إنت وعيلتك ح اقتلكن بحادث سيارة'!

الأطفال وعدوى 'كورونا'.. دراسة تكشف الحقيقة الأهم |
المصدر : سكاي نيوز | تاريخ النشر :
03 Dec 2020 |
.jpg)
المصدر :
سكاي نيوز
تاريخ النشر :
الإثنين ١٨ كانون أول ٢٠٢١
كشفت دراسة حديثة أجريت في إسبانيا، أن قدرة الأطفال الصغار على نقل فيروس كورونا المستجد محدودة جدا، وهو ما يعني أن هذه الفئة العمرية بوسعها، أن تستفيد أكثر من غيرها من تخفيف القيود الوقائية المفروضة بسبب الوباء.
وبحسب موقع "مرساي نيوز"، فإن الدراسة التي أجريت في مستشفى "فال ديبرون" بمدينة برشلونة الإسبانية، أظهرت أن 8 في المئة فقط من الأطفال المصابين بفيروس كورونا ينقلون العدوى إلى عائلاتهم.
ووجد الباحثون أن 86 فتى فقط، من بين 1081 تجاوزوا الثامنة عشرة، نقلوا العدوى إلى أقاربهم بعد تشخيص حالتهم بالإيجابية بين شهري تموز وتشرين الاول من العام الجاري.
ويرى مدير قسم الأمراض المعدية لدى الأطفال في المستشفى، أن هذه الدراسة تؤكد ما خلصت إليه دراسات سابقة بشأن ضعف نقل الصغار للعدوى التي تعرف علميا باسم "سارز كوف 2".
وتأتي هذه الدراسة وسط جدل مستمر بشأن الصيغة الآمنة صحيا لمواصلة الدراسة، في ظل تفشي وباء كورونا الذي أصاب عشرات الملايين من الأشخاص في العالم.
ويقول المدافعون عن التعليم الحضوري، إن التعليم عن بعد غير كاف بالمرة، لأن التربية تحتاج إلى تفاعل مباشر، وبما أن الصغار غير معرضين بشدة للإصابة والمضاعفات، فإن من الأفضل أن يعودوا لفصولهم.
لكن هذا الرأي "المتحمس" لإعادة الصغار إلى المدارس يلقى المعارضة أيضا، لأن الطلاب الصغار يعيشون مع أشخاص كبار في البيت، وربما يؤدون إلى إلحاق الأذى بأقاربهم، حتى وإن لم يتأثروا بفيروس كورونا لأنهم ما زالوا صغارا.
وبحسب الدراسة، فإن 47 في المئة من الأطفال الذين يصابون بفيروس كورونا المستجد لا تظهر عليهم أي أعراض لمرض "كوفيد 19".
أما بين من ظهرت عليهم الأعراض، فكانت الحرارة أكثر شيوعا، بنسبة 70.6 في المئة، ثم الصداع (24.5 في المئة) والإعياء (24.3 في المئة) ثم الإسهال (16.3 في المئة).
وحتى حين تظهر أعراض "كوفيد 19"، فإنهم قلما يدخلون المستشفى لأجل تلقي العلاج، على غرار الأكبر سنا، ممن يشكل الوباء خطرا فعليا على حياتهم.
وبحسب موقع "مرساي نيوز"، فإن الدراسة التي أجريت في مستشفى "فال ديبرون" بمدينة برشلونة الإسبانية، أظهرت أن 8 في المئة فقط من الأطفال المصابين بفيروس كورونا ينقلون العدوى إلى عائلاتهم.
ووجد الباحثون أن 86 فتى فقط، من بين 1081 تجاوزوا الثامنة عشرة، نقلوا العدوى إلى أقاربهم بعد تشخيص حالتهم بالإيجابية بين شهري تموز وتشرين الاول من العام الجاري.
ويرى مدير قسم الأمراض المعدية لدى الأطفال في المستشفى، أن هذه الدراسة تؤكد ما خلصت إليه دراسات سابقة بشأن ضعف نقل الصغار للعدوى التي تعرف علميا باسم "سارز كوف 2".
وتأتي هذه الدراسة وسط جدل مستمر بشأن الصيغة الآمنة صحيا لمواصلة الدراسة، في ظل تفشي وباء كورونا الذي أصاب عشرات الملايين من الأشخاص في العالم.
ويقول المدافعون عن التعليم الحضوري، إن التعليم عن بعد غير كاف بالمرة، لأن التربية تحتاج إلى تفاعل مباشر، وبما أن الصغار غير معرضين بشدة للإصابة والمضاعفات، فإن من الأفضل أن يعودوا لفصولهم.
لكن هذا الرأي "المتحمس" لإعادة الصغار إلى المدارس يلقى المعارضة أيضا، لأن الطلاب الصغار يعيشون مع أشخاص كبار في البيت، وربما يؤدون إلى إلحاق الأذى بأقاربهم، حتى وإن لم يتأثروا بفيروس كورونا لأنهم ما زالوا صغارا.
وبحسب الدراسة، فإن 47 في المئة من الأطفال الذين يصابون بفيروس كورونا المستجد لا تظهر عليهم أي أعراض لمرض "كوفيد 19".
أما بين من ظهرت عليهم الأعراض، فكانت الحرارة أكثر شيوعا، بنسبة 70.6 في المئة، ثم الصداع (24.5 في المئة) والإعياء (24.3 في المئة) ثم الإسهال (16.3 في المئة).
وحتى حين تظهر أعراض "كوفيد 19"، فإنهم قلما يدخلون المستشفى لأجل تلقي العلاج، على غرار الأكبر سنا، ممن يشكل الوباء خطرا فعليا على حياتهم.