إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- نواف سلام: لضرورة إلزام إسرائيل رفع العوائق التي تحول دون وصول المساعدات الانسانية إلى غزة
- 'اليونيفيل' عن الوضع في جنوب لبنان: من الضروري أن يتوقف هذا التصعيد فوراً
- تحذير أمميّ: إسرائيل تستخدم التّجويع سلاح حرب في غزّة
- إسرائيل تستخدم تكنولوجيا 'الوجه'... ما هي؟
- بيان توضيحي للمكتب الإعلامي لميقاتي بشأن الكتابين اللذين وجههما لمولوي.. هذا ما جاء فيه
- 'الزعيم الفلسطيني الأكثر شعبية على قيد الحياة'.. من هو مراون البرغوثي؟
- وزارة الخارجية بصدد تقديم شكوى لمجلس الأمن
- بالتفاصيل... الرواية الكاملة لفرار داني الرشيد!
- خسائر بالمليارات... لبنان سيلجأ إلى مجلس الأمن
- وزير المالية اصدر قراري تمديد مهل
طبيب مناعة روسي يحذّر من مخاطر الوسادات القديمة |
المصدر : روسيا اليوم | تاريخ النشر :
04 Mar 2021 |
المصدر :
روسيا اليوم
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ أذار ٢٠٢٤
تحدث الطبيب الروسي المتخصص في المناعة والحساسية، أناتولي بوليبوك، عن مخاطر تكمن في الوسادات القديمة وأضرار قد تلحقها بصحة الإنسان.
وأشار الطبيب في حديث أدلى به للقناة الروسية التلفزيونية الخامسة إلى أن الوسادة الجديدة الجيدة تؤثر إيجابا في صحة الإنسان وتضمن النوم السليم.
وقال:"من وجهة نظر الحساسية فإن الوسادات هي مصدر لمسببات الحساسية، إذ يتراكم فيها مع مرور الوقت الغبار المنزلي وعث الغبار".
وتتسبب الوسادة القديمة غالبا في مشاكل خطيرة، وإذا ظهر مثلا سيلان الأنف المزمن لسبب غير مفهوم، أو استمر الصداع، أو حدث التهاب الملتحمة، أو تطور الربو القصبي، فقد يكون كل ذلك دليلا على وجود حساسية.
والوسادة، حسب الطبيب، هي موطن للحشرات المجهرية التي تعيش هناك. وهي لا تلدغ الإنسان، لكنها تأكل الظهارات وقطرات العرق واللعاب التي تدخل الوسادة.
وقال إن المرض المذكور قابل للشفاء وهناك لقاحات تحمي الإنسان منه.
وأشار الطبيب في حديث أدلى به للقناة الروسية التلفزيونية الخامسة إلى أن الوسادة الجديدة الجيدة تؤثر إيجابا في صحة الإنسان وتضمن النوم السليم.
وقال:"من وجهة نظر الحساسية فإن الوسادات هي مصدر لمسببات الحساسية، إذ يتراكم فيها مع مرور الوقت الغبار المنزلي وعث الغبار".
وتتسبب الوسادة القديمة غالبا في مشاكل خطيرة، وإذا ظهر مثلا سيلان الأنف المزمن لسبب غير مفهوم، أو استمر الصداع، أو حدث التهاب الملتحمة، أو تطور الربو القصبي، فقد يكون كل ذلك دليلا على وجود حساسية.
والوسادة، حسب الطبيب، هي موطن للحشرات المجهرية التي تعيش هناك. وهي لا تلدغ الإنسان، لكنها تأكل الظهارات وقطرات العرق واللعاب التي تدخل الوسادة.
وقال إن المرض المذكور قابل للشفاء وهناك لقاحات تحمي الإنسان منه.
Tweet |