إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفد من حزب الله زار رؤساء بلديات منطقة صيدا مهنئا بشهر رمضان المبارك
- بالفيديو: تكريماً لدورها في إنقاذ شخص...تعيين القطة 'كوكو' مديرة لأحد أقسام الشرطة في محافظة توياما اليابانية
- منصة المركزي المؤجلة: تحليل يكشف أحوالها... فهل سيستمر سعر صرف الدولار بالانخفاض في السوق السوداء قبل اطلاقها أم سيتم 'رفعه' تحت المضاربة؟
- الإجتماع التشاوري الدوري للجمعيات والمؤسسات الأهلية بدعوة من النائب بهية الحريري يبحث بمستجدات كورونا والتلقيح والأزمة الإقتصادية الإجتماعية
- فيديو من الكواليس.. نادين نسيب نجيم تتدرب بالرصاص الحيّ مع قوى الامن
- توصيةٌ بـ'بعض' لقاحات كورونا للحوامل
- 10 نصائح لتجنب اكتساب الوزن في شهر رمضان!
- كتل هوائية حارة تأثّر على لبنان..لتعود وتنحسر
- هي بعمر 17 وهو بعمر 42 عاما... نادين الحاج خرجت وعادت في اليوم الرابع: القصة الكاملة لاختطاف قاصرة والفاعل 'على الشاطئ'!
- رسائل' إلى باسيل بعد استبعاده من اللقاءات!

طبيب مناعة روسي يحذّر من مخاطر الوسادات القديمة |
المصدر : روسيا اليوم | تاريخ النشر :
04 Mar 2021 |
.jpg)
المصدر :
روسيا اليوم
تاريخ النشر :
السبت ١٧ أذار ٢٠٢١
تحدث الطبيب الروسي المتخصص في المناعة والحساسية، أناتولي بوليبوك، عن مخاطر تكمن في الوسادات القديمة وأضرار قد تلحقها بصحة الإنسان.
وأشار الطبيب في حديث أدلى به للقناة الروسية التلفزيونية الخامسة إلى أن الوسادة الجديدة الجيدة تؤثر إيجابا في صحة الإنسان وتضمن النوم السليم.
وقال:"من وجهة نظر الحساسية فإن الوسادات هي مصدر لمسببات الحساسية، إذ يتراكم فيها مع مرور الوقت الغبار المنزلي وعث الغبار".
وتتسبب الوسادة القديمة غالبا في مشاكل خطيرة، وإذا ظهر مثلا سيلان الأنف المزمن لسبب غير مفهوم، أو استمر الصداع، أو حدث التهاب الملتحمة، أو تطور الربو القصبي، فقد يكون كل ذلك دليلا على وجود حساسية.
والوسادة، حسب الطبيب، هي موطن للحشرات المجهرية التي تعيش هناك. وهي لا تلدغ الإنسان، لكنها تأكل الظهارات وقطرات العرق واللعاب التي تدخل الوسادة.
وقال إن المرض المذكور قابل للشفاء وهناك لقاحات تحمي الإنسان منه.
وأشار الطبيب في حديث أدلى به للقناة الروسية التلفزيونية الخامسة إلى أن الوسادة الجديدة الجيدة تؤثر إيجابا في صحة الإنسان وتضمن النوم السليم.
وقال:"من وجهة نظر الحساسية فإن الوسادات هي مصدر لمسببات الحساسية، إذ يتراكم فيها مع مرور الوقت الغبار المنزلي وعث الغبار".
وتتسبب الوسادة القديمة غالبا في مشاكل خطيرة، وإذا ظهر مثلا سيلان الأنف المزمن لسبب غير مفهوم، أو استمر الصداع، أو حدث التهاب الملتحمة، أو تطور الربو القصبي، فقد يكون كل ذلك دليلا على وجود حساسية.
والوسادة، حسب الطبيب، هي موطن للحشرات المجهرية التي تعيش هناك. وهي لا تلدغ الإنسان، لكنها تأكل الظهارات وقطرات العرق واللعاب التي تدخل الوسادة.
وقال إن المرض المذكور قابل للشفاء وهناك لقاحات تحمي الإنسان منه.