إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بالفيديو: كيف هي أسعار الإيجارات في مدينة صيدا؟
- في لبنان.. 'راتب تقاعدي' لهؤلاء اعتباراً من اليوم
- الحلبي: سنعقد اجتماعاً يوم غد لدرس موضوع المواد الاختيارية والامتحان الموحد للبريفيه ووضع طلاب الجنوب
- نقيب الأطباء البيطريين: للالتزام بارشادات وزارتي الصحة والزراعة بشأن داء الكلب
- مشاكل تقنية في 'أوجيرو' وتطبيق 'واتساب'
- نجاة عدد من عناصر فرق الاطفاء وفوج اطفاء اتحاد بلديات بنت جبيل بعد استهدافهم من قبل الجيش الاسرائيلي
- عمليات دهم.. شخصان بقبضة 'المخابرات' و 'المعلومات'
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
البزري: أزمة المحروقات كشفت مقدار تقاطع المصالح بين الطبقة السياسية وتُجّار المحروقات |
تاريخ النشر :
21 Aug 2021 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ آب ٢٠٢٤
أشار الدكتور عبد الرحمن البزري إلى أن أزمة المحروقات كشفت مقدار تقاطع المصالح الإحتكارية بين بعض أركان الطبقة السياسية وتُجّار المحروقات.
وأضاف ان الكميات التي صادرها الجيش اللبناني والقوى الأمنية وما يستهلكه المواطن اللبناني لا تُبرر حجم الإعتمادات التي فُتحت من أجل المحروقات، وهذا يُشير إلى أن هناك كميات أخرى غير مُعلن عنها أو مخبأة في مستودعات البعض من أجل تهريبها أو إستخدامها للربح غير المشروع أو لإذلال المواطنين وإلهاءهم من أجل تأمين محروقاتهم حفاظاً على مصالحهم ولقمة عيشهم وتأمين مواصلاتهم للذهاب الى العمل .
وتساءل البزري لماذا لم يتم توقيف أحد حتى الآن؟ ولِما لم يُحال أحد إلى المُحاكمة بسبب عمليات إحتكار المحروقات؟ ولماذا يجري نقاش عقيم حول كيفية تأمين المحروقات للمواطن اللبناني في حين تنعم الطبقة السياسية بحقها بالمحروقات ونسبتها من المداخيل التي تأخذها بصورة غير مشروعة وغير مُعلنة.
وأضاف ان الكميات التي صادرها الجيش اللبناني والقوى الأمنية وما يستهلكه المواطن اللبناني لا تُبرر حجم الإعتمادات التي فُتحت من أجل المحروقات، وهذا يُشير إلى أن هناك كميات أخرى غير مُعلن عنها أو مخبأة في مستودعات البعض من أجل تهريبها أو إستخدامها للربح غير المشروع أو لإذلال المواطنين وإلهاءهم من أجل تأمين محروقاتهم حفاظاً على مصالحهم ولقمة عيشهم وتأمين مواصلاتهم للذهاب الى العمل .
وتساءل البزري لماذا لم يتم توقيف أحد حتى الآن؟ ولِما لم يُحال أحد إلى المُحاكمة بسبب عمليات إحتكار المحروقات؟ ولماذا يجري نقاش عقيم حول كيفية تأمين المحروقات للمواطن اللبناني في حين تنعم الطبقة السياسية بحقها بالمحروقات ونسبتها من المداخيل التي تأخذها بصورة غير مشروعة وغير مُعلنة.
Tweet |