إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بشأن رفح.. تحذير من بلد عربي لإسرائيل
- فشل استراتيجي عميق.. الحزب يدبّ الرعب في الشمال الإسرائيلي
- الحرب مستمرّة… ونتنياهو يلتفّ على قرار مجلس الأمن
- الصحة بغزة: ارتفاع القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 32552 بالإضافة إلى 74980 جريحا
- الدفاع المدني: شهداء الامس لا ينتمون الى الدفاع المدني كجهاز من أجهزة وزارة الداخلية والبلديات
- ميقاتي غادر بيروت اليوم متوجهاً إلى السعودية لأداء مناسك العمرة
- دائرة الأوقاف الإسلامية السنية في صور: الموقوفون الثلاثة المشتبه بأنهم عملاء ليسوا من موظفينا
- نواب تغييريون قدموا اقتراح قانون يتعلق بمناهضة العنف ضد المرأة
- ردا على مجزرة الناقورة... هجومٌ من الحزب!
- حجار: المجتمع الدولي يبشرنا بخفض المساعدات للنازحين وبعدم وجود حل سياسي في هذا الموضوع
جديد ملف البنزين والمازوت.. هل من أزمة جديدة؟ |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
16 Oct 2021 |
المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ تشرين أول ٢٠٢٤
قالت مصادر في قطاع النفط لـ"لبنان24" أنّ "المشكلة المرتبطة بسعر المازوت ما زالت مستمرة"، مشيرة إلى أنه "حتى الآن لم تنوجد أي آليّة تضمن للمستوردين الحصول على دولارات من المصرف المركزي من أجل شراء تلك المادة".
وأشارت المصادر إلى أن "المطلوب اليوم إيجاد صيغة عاجلة للمازوت مماثلة لتلك الخاصة بالبنزين، بحيث يصبح مصرف لبنان هو مصدر تأمين الدولارات"، وأضافت: "في حال استمرّ الوضع على حاله، فإن الكثير من أصحاب المحطات قد لا يشترون المازوت نظراً لأنه يتوجب عليهم شراؤه بالدولار، في حين أنه عليهم بيعه وفق سعر منصة صيرفة التي يعدّ سعرها أدنى من سعر السوق الموازية، ما يعني أن الخسارة كبيرة".
ومع هذا، فقد أشارت المصادر إلى أنّ "سعر المازوت سيواصل ارتفاعه طالما أن الدولار يرتفع أكثر في السوق الموازية"، موضحة أنه "حتى الآن لا يوجد سقف معروف له".
وفي ما خصّ البنزين، أوضحت المصادر أنّ "الكميات متوفرة في الأسواق وكل المحطات أصبح لديها بنزين"، مشيرة إلى أن "الشركات المستوردة للنفط تزود المحطات بالمادة بشكل مستمر، ولا خشية أبداً من انقطاعها"، وقالت: "الهدف اليوم بات يرتبط برفع سعر جعالة المحطات، وهو الأمر الذي لم يتم حسمه حتى الآن".
وأشارت المصادر إلى أن "المطلوب اليوم إيجاد صيغة عاجلة للمازوت مماثلة لتلك الخاصة بالبنزين، بحيث يصبح مصرف لبنان هو مصدر تأمين الدولارات"، وأضافت: "في حال استمرّ الوضع على حاله، فإن الكثير من أصحاب المحطات قد لا يشترون المازوت نظراً لأنه يتوجب عليهم شراؤه بالدولار، في حين أنه عليهم بيعه وفق سعر منصة صيرفة التي يعدّ سعرها أدنى من سعر السوق الموازية، ما يعني أن الخسارة كبيرة".
ومع هذا، فقد أشارت المصادر إلى أنّ "سعر المازوت سيواصل ارتفاعه طالما أن الدولار يرتفع أكثر في السوق الموازية"، موضحة أنه "حتى الآن لا يوجد سقف معروف له".
وفي ما خصّ البنزين، أوضحت المصادر أنّ "الكميات متوفرة في الأسواق وكل المحطات أصبح لديها بنزين"، مشيرة إلى أن "الشركات المستوردة للنفط تزود المحطات بالمادة بشكل مستمر، ولا خشية أبداً من انقطاعها"، وقالت: "الهدف اليوم بات يرتبط برفع سعر جعالة المحطات، وهو الأمر الذي لم يتم حسمه حتى الآن".
Tweet |