إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صباحا.. قصف مدفعي إسرائيلي على علما الشعب والضهيرة وطيرحرفا وطيران تجسسي فوق حاصبيا
- نقابة المعلمين: اجتماع تربوي بدعوة من بوصعب بحث في رواتب المتقاعدين وبعض التعديلات
- نواب صيدا وجزين ضد التمديد: هياكل الدولة تتساقط تباعاً
- بين حراك الخماسية وشهر حزيران: الرئاسة لما بعد الإنتخابات الأميركية؟!
- الاتحاد الأوروبي جاهز لدفع 160 مليون يورو لإبقاء النازحين في لبنان وزيارة مرتقبة لرئيسي قبرص والمفوضية الأوروبية
- مجلس النواب يمدّد للفراغ البلدي
- تمكين ثم تمديد
- تهديدات غربية لميقاتي: افصلوا المسارين
- واشنطن تحذر من 'تصعيد حاد' عبر الحدود: 'فرصة لتسوية دبلوماسية'
- التمديد الثالث للبلديات اليوم والمعارضة تقاطع
السبب الحقيقي وراء إنخفاض أسعار البنزين! |
المصدر : ليبانون ديبايت | تاريخ النشر :
27 Oct 2021 |
المصدر :
ليبانون ديبايت
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ تشرين أول ٢٠٢٤
على عَكس توّقعات أمس بإرتفاع أسعار المحروقات لا سيّما البنزين مع الإرتفاع العالمي لسعر برميل النفط، فإنّ الأسعار إنخفضت حوالي 6 آلاف، فَشكل صدور جدول الأسعار صباحاً مُفاجأة عند المواطن وأصحاب المحطّات والشركات المستوردة.
وحاول "ليبانون ديبايت" مَعرفة الأسباب "الكامنة" وراء إنخفاض الأسعار فكان الجواب واحداً عند الشركات المستوردة والمعنيين في وزارة الطاقة، وهو أنّ الوزير قرَّر تسعير الدولار"النفطي" على الـ19 ألف ليرة، فكان هذا الإنخفاض رغم أنّ جدول الأسعار يُبيّن أنّ الجدول السابق سَعر الكيلو ليتر بـ630 دولار فيما الجدول الحالي سعّره بـ647 أيْ أنّ السعر إرتفع بالدولار ولكن إنخفض بسعر الصرف.
ورجَّحت مصادر مَعنيّة بهذا الشأن أنّ "الوزير أراد من هذا الإجراء اليوم إمتصاص غضب الشارع الذي كاد أنْ ينفجر في الأسبوع الماضي وقد يكون أي إرتفاع جديد للأسعار هذا الأسبوع بمثابة الشرارة لإشعال الشارع، فَحاول نزع الفتيل مرحلياً، وحمّل مصرف لبنان فرق سعر صرف الدولار.
إلّا أنّ ذلك لا يعني أنّ الأسعار لن تعود للإرتفاع مُجدّداً إذا استمرَّ إرتفاع الدولار وإرتفاع أسعار النفط عالمياً ورفض مصرف لبنان تحمُّل فروقات سعر الصرف.
وحاول "ليبانون ديبايت" مَعرفة الأسباب "الكامنة" وراء إنخفاض الأسعار فكان الجواب واحداً عند الشركات المستوردة والمعنيين في وزارة الطاقة، وهو أنّ الوزير قرَّر تسعير الدولار"النفطي" على الـ19 ألف ليرة، فكان هذا الإنخفاض رغم أنّ جدول الأسعار يُبيّن أنّ الجدول السابق سَعر الكيلو ليتر بـ630 دولار فيما الجدول الحالي سعّره بـ647 أيْ أنّ السعر إرتفع بالدولار ولكن إنخفض بسعر الصرف.
ورجَّحت مصادر مَعنيّة بهذا الشأن أنّ "الوزير أراد من هذا الإجراء اليوم إمتصاص غضب الشارع الذي كاد أنْ ينفجر في الأسبوع الماضي وقد يكون أي إرتفاع جديد للأسعار هذا الأسبوع بمثابة الشرارة لإشعال الشارع، فَحاول نزع الفتيل مرحلياً، وحمّل مصرف لبنان فرق سعر صرف الدولار.
إلّا أنّ ذلك لا يعني أنّ الأسعار لن تعود للإرتفاع مُجدّداً إذا استمرَّ إرتفاع الدولار وإرتفاع أسعار النفط عالمياً ورفض مصرف لبنان تحمُّل فروقات سعر الصرف.
Tweet |