كشف أسرار إدارة حسابات التواصل وانهيار ابنتها... 'دراما' شيرين عبدالوهاب مستمرة
مستجدات وتطورات عديدة تشهدها أزمة النجمة شيرين عبدالوهاب يوماً تلو الآخر، والتي ترقد حالياً داخل أحد مستشفيات العاصمة المصرية القاهرة الخاصة بعلاج الإدمان والأمراض النفسية.
فقد انتشرت أنباء خلال الساعات القليلة الماضية، تفيد بأن شيرين ألغت متابعة حسام حبيب عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعدما تردد وانتشر قبلها أنها لم تترك في حسابها على "فايسبوك" إلا طليقها، ما زاد من حيرة الجماهير وانتشرت التساؤلات حول عودتها لمتابعة السوشيل ميديا بالرغم من تأكيد أسرتها عكس ذلك.
ولكن علمت "النهار" أن شيرين بالفعل بعيدة تماماً عن مواقع التواصل الاجتماعي بناء على تشديدات الأطباء المعالجين لها وذلك تخوفاً من تعرضها لأي أخبار سلبية تتسبب في سوء حالتها النفسية.
وعلمنا أيضاً أن هناك إدارة لمتابعة #حسابات شيرين عبدالوهاب عبر مواقع التواصل الاجتماعي كافة، وأنها ليست من قامت بهذه التصرفات سواء بالإبقاء على حسام بمفرده ثم الإلغاء، خصوصاً أن هناك من يؤكد أن هناك أفراداً في هذه الإدارة تابعين لحسام حبيب، وأنهم اضطروا إلى حذف المتابعة بعد الهجوم الشديد وانتقاد وجوده.
أما عن ابنتها مريم، فترددت أقاويل حول دخولها في حالة انهيار بعد سماعها تصريحات طليق والدتها حسام حبيب، والتي أكد خلالها أنه لا زال يحبها ولم يتعد عليها بالضرب، لتؤكد ابنة شيرين حسب رواية المقربين منها، أنها كانت تصرخ وتؤكد أنه كان يعنف والدتها.
محامي شيرين حسم الجدل المثار حول سفرها للخارج، وأصدر بياناً يؤكد فيه أنها لم تغادر المستشفى الذي تعالج به أو تسافر خارج مصر حسبما أشيع، مطالباً وسائل الإعلام بتحري الدقة فيما ينشرونه والرجوع إليه للتأكد من صحة المعلومات.
فقد انتشرت أنباء خلال الساعات القليلة الماضية، تفيد بأن شيرين ألغت متابعة حسام حبيب عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعدما تردد وانتشر قبلها أنها لم تترك في حسابها على "فايسبوك" إلا طليقها، ما زاد من حيرة الجماهير وانتشرت التساؤلات حول عودتها لمتابعة السوشيل ميديا بالرغم من تأكيد أسرتها عكس ذلك.
ولكن علمت "النهار" أن شيرين بالفعل بعيدة تماماً عن مواقع التواصل الاجتماعي بناء على تشديدات الأطباء المعالجين لها وذلك تخوفاً من تعرضها لأي أخبار سلبية تتسبب في سوء حالتها النفسية.
وعلمنا أيضاً أن هناك إدارة لمتابعة #حسابات شيرين عبدالوهاب عبر مواقع التواصل الاجتماعي كافة، وأنها ليست من قامت بهذه التصرفات سواء بالإبقاء على حسام بمفرده ثم الإلغاء، خصوصاً أن هناك من يؤكد أن هناك أفراداً في هذه الإدارة تابعين لحسام حبيب، وأنهم اضطروا إلى حذف المتابعة بعد الهجوم الشديد وانتقاد وجوده.
أما عن ابنتها مريم، فترددت أقاويل حول دخولها في حالة انهيار بعد سماعها تصريحات طليق والدتها حسام حبيب، والتي أكد خلالها أنه لا زال يحبها ولم يتعد عليها بالضرب، لتؤكد ابنة شيرين حسب رواية المقربين منها، أنها كانت تصرخ وتؤكد أنه كان يعنف والدتها.
محامي شيرين حسم الجدل المثار حول سفرها للخارج، وأصدر بياناً يؤكد فيه أنها لم تغادر المستشفى الذي تعالج به أو تسافر خارج مصر حسبما أشيع، مطالباً وسائل الإعلام بتحري الدقة فيما ينشرونه والرجوع إليه للتأكد من صحة المعلومات.