بالصور: قبيل ساعات من مغادرة عون القصر الجمهوري... كيف يبدو المشهد من بعبدا؟
ينتظر الجمهور العوني ملاقاة رئيس الجمهورية ميشال عون، للمرة الأخيرة، أمام مدخل قصر بعبدا، أو ما يطلقون على تمسيته "بيت الشعب"، عند الحادية عشرة من قبل ظهر اليوم، في مراسم وداعية رسمية وشعبية، مع انتهاء ولاية العهد.
ومنذ ساعات الصباح الأولى، تُستكمل التحضيرات اللوجستية في محيط قصر بعبدا، والذي افترشه مناصرو "التيار الوطني الحرّ" ليل أمس، وباتوا ليلتهم هناك، تعبيراً عن حبّهم ووفائهم لـ"الجنرال" ميشال عون، ومطلقين شعار "معك مكملين".
ويشهد محيط القصر تعزيزات أمنية وسط ترقّب لحضور شعبي كبير بعد ساعات.
وليل أمس، انضم عون إلى أنصاره في محيط القصر، وخاطبهم قائلاً: "يوم غد الأحد سيكون يوماً عظيماً وما سنشهده لن يكون يوم وداعٍ بل إن النضال سيستمرّ معكم لتخليص لبنان من أزماته".
وقُبيل ساعات من "خطاب الوداع" الذي سيُلقيه ظهر اليوم أمام حشد من مناصريه في قصر بعبدا ويُغادر بعدها إلى الرّابية إيذاناً بنهاية ولايته الرئاسية منتصف ليل الإثنين – الثلثاء مضى عون في "إمطار" الإعلام الذي طالما هاجمه بأقذع الأوصاف بتصريحات وأحاديث ومقابلات كرّر عبرها معزوفات مواقفه وهجماته على سائر القوى والمسؤولين والسياسيّين الذين لم يوفّر منهم طبعاً سوى تيّاره و"حزب الله".
ومنذ ساعات الصباح الأولى، تُستكمل التحضيرات اللوجستية في محيط قصر بعبدا، والذي افترشه مناصرو "التيار الوطني الحرّ" ليل أمس، وباتوا ليلتهم هناك، تعبيراً عن حبّهم ووفائهم لـ"الجنرال" ميشال عون، ومطلقين شعار "معك مكملين".
ويشهد محيط القصر تعزيزات أمنية وسط ترقّب لحضور شعبي كبير بعد ساعات.
وليل أمس، انضم عون إلى أنصاره في محيط القصر، وخاطبهم قائلاً: "يوم غد الأحد سيكون يوماً عظيماً وما سنشهده لن يكون يوم وداعٍ بل إن النضال سيستمرّ معكم لتخليص لبنان من أزماته".
وقُبيل ساعات من "خطاب الوداع" الذي سيُلقيه ظهر اليوم أمام حشد من مناصريه في قصر بعبدا ويُغادر بعدها إلى الرّابية إيذاناً بنهاية ولايته الرئاسية منتصف ليل الإثنين – الثلثاء مضى عون في "إمطار" الإعلام الذي طالما هاجمه بأقذع الأوصاف بتصريحات وأحاديث ومقابلات كرّر عبرها معزوفات مواقفه وهجماته على سائر القوى والمسؤولين والسياسيّين الذين لم يوفّر منهم طبعاً سوى تيّاره و"حزب الله".