إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مصادر في قطاع المحروقات: أسعار المحروقات قد تبقى على حالها خلال يوم غد الجمعة لهذا السبب
- داليا أحمد: عم تتخانقوا على الكهربا ونحن قاعدين على العتمة؟ (فيديو)
- قتيل اخر في الضاحية ليلاً جراء محاولة سلب !!
- 'معهد محمد زيدان' بالتعاون مع 'LAU' و'C.G. Fund' يعلن عن متابعة برنامجه التدريبي على طرق التعلم والتعليم وينظم دورة تدريبية مركّزة تتضمن دروساً نظرية وتطبيقية
- بالفيديو: عناصر من الجيش اللبناني يروون معاناتهم اليومية.. أحدهم قرر الفرار من الخدمة!
- بيان عن الجيش اللبناني حول سقوط مسيرة تابعة للعدو في الجنوب
- بعد العراق وداعا قبرص.. القطاع المصرفي امام مفترق طرق خطير.. فماذا يُحضّر له؟
- دولار السوق الموازية يواصل ارتفاعه.. على أي تسعيرة أقفل؟
- بالفيديو: كيف يتأثر أصحاب الدكاكين في صيدا القديمة بإرتفاع سعر صرف الدولار وكيف يُسعّرون بضاعتهم؟
- «تاتش» تنشر الأسعار الجديدة للاتصالات
إجراءات المصرف المركزي أدت إلى سحب الكتلة الكبيرة من الليرة من السوق وانخفاض سعر الدولار |
تاريخ النشر :
20 Jan 2022 |
.jpg)
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٧ كانون ثاني ٢٠٢٢
أشارت مصادر مصرفية لصحيفة "الشرق الأوسط"، إلى إن انخفاض سعر الدولار لدى الصرافين ناتج عن شح الكتلة النقدية بالليرة اللبنانية الموجودة لديهم، بفعل تزايد الطلب على الأوراق النقدية المحلية، وتراجعه على الأوراق النقدية بالدولار التي توفرها المصارف بسعر أعلى.
ولفتت إلى أن إجراءات المصرف المركزي أدت إلى سحب الكتلة الكبيرة من الليرة اللبنانية التي كانت تتم مبادلتها بين الصرافين والناس وتؤدي إلى ارتفاع سعر الصرف، ويُطلق عليها اسم الكتلة الحارة، بينما بقيت الأوراق النقدية التي يستعملها المواطنون يومياً لشراء حاجياتهم في أيديهم.
رأى مصدر سياسي في فريق 14 آذار، في حديث لثحيفة الجمهورية، أن "الملفت إننا بدأنا نسمع في أوساط الفريق الآخر، وتحديداً لدى الطائفة السُنيّة الكريمة من يدعو إلى تكوين جبهة لمواجهة الاحتلال الإيراني للبنان. وهذا الصوت، بات أيضاً يخرج من كثير من الشيعة الأحرار، والذين سنرى أصواتهم تخرق الطوق الانتخابي المفروض من حزب الله. بمعنى أن المطلوب من كل من يعتبر انّ لبنان محتل إيرانياً بواسطة حزب الله، أن يعود إلى الجذور، وأن يتجرأ ويقدم على التأييد والانضمام الى جبهة كهذه، وفق معايير وقواعد جديدة تختلف عمّا سبقها، أي بمعنى أدق، إجراء نقد سياسي لكل سلبيات مرحلة 14 آذار، لتكون درساً وعبرة لأي تكوين سياسي مرتقب.
من هنا، يعتبر المصدر، أنّه "لا يستقيم الرهان على الانتخابات فقط من دون تفاهم سياسي سابق، متين، وصلب، يقوم على مبادئ وطنية ثابتة، إذ لو أُلغيت الانتخابات بوجود هذا التشتّت بين القوى السيادية اللبنانية، لذلك، فإن أي تفاهم سيقوم على ثوابت، منها، إعادة الاعتبار للدستور والتمسّك باتفاق الطائف، وإعادة تثبيت لبنان ضمن الشرعيتين العربية والدولية. والأهم، رفض اي شراكة مع حزب الله وملحقاته، والاتفاق على إدارة الحياة السياسية والمؤسسات الدستورية في لبنان بالشراكة مع الشيعة السياديين لا مع الاذرع العسكرية والسياسية للاحتلال الايراني.
وشدد على ان هذا لا يتحقق، إلا بجبهة سياسية سيادية تكون مدماكا لمواجهة سياسية مع حزب الله. وهذا يفرض وحدة المعارضة لا معارضات عدة مشتتة،يستطيع حزب الله السياسي والأمني تفكيكها أو اغتيالها. وأن يدرك سمير جعجع ووليد جنبلاط وسعد الحريري أنّ البقاء في كانتونات مذهبية أو حتى ثنائية، لا يحمل الخير لأيّ مكون، فعندما يكون لبنان كلّه معافى وموحدا، تكون كل المكونات فيه موحدة ومتعافية.
ولفتت إلى أن إجراءات المصرف المركزي أدت إلى سحب الكتلة الكبيرة من الليرة اللبنانية التي كانت تتم مبادلتها بين الصرافين والناس وتؤدي إلى ارتفاع سعر الصرف، ويُطلق عليها اسم الكتلة الحارة، بينما بقيت الأوراق النقدية التي يستعملها المواطنون يومياً لشراء حاجياتهم في أيديهم.
رأى مصدر سياسي في فريق 14 آذار، في حديث لثحيفة الجمهورية، أن "الملفت إننا بدأنا نسمع في أوساط الفريق الآخر، وتحديداً لدى الطائفة السُنيّة الكريمة من يدعو إلى تكوين جبهة لمواجهة الاحتلال الإيراني للبنان. وهذا الصوت، بات أيضاً يخرج من كثير من الشيعة الأحرار، والذين سنرى أصواتهم تخرق الطوق الانتخابي المفروض من حزب الله. بمعنى أن المطلوب من كل من يعتبر انّ لبنان محتل إيرانياً بواسطة حزب الله، أن يعود إلى الجذور، وأن يتجرأ ويقدم على التأييد والانضمام الى جبهة كهذه، وفق معايير وقواعد جديدة تختلف عمّا سبقها، أي بمعنى أدق، إجراء نقد سياسي لكل سلبيات مرحلة 14 آذار، لتكون درساً وعبرة لأي تكوين سياسي مرتقب.
من هنا، يعتبر المصدر، أنّه "لا يستقيم الرهان على الانتخابات فقط من دون تفاهم سياسي سابق، متين، وصلب، يقوم على مبادئ وطنية ثابتة، إذ لو أُلغيت الانتخابات بوجود هذا التشتّت بين القوى السيادية اللبنانية، لذلك، فإن أي تفاهم سيقوم على ثوابت، منها، إعادة الاعتبار للدستور والتمسّك باتفاق الطائف، وإعادة تثبيت لبنان ضمن الشرعيتين العربية والدولية. والأهم، رفض اي شراكة مع حزب الله وملحقاته، والاتفاق على إدارة الحياة السياسية والمؤسسات الدستورية في لبنان بالشراكة مع الشيعة السياديين لا مع الاذرع العسكرية والسياسية للاحتلال الايراني.
وشدد على ان هذا لا يتحقق، إلا بجبهة سياسية سيادية تكون مدماكا لمواجهة سياسية مع حزب الله. وهذا يفرض وحدة المعارضة لا معارضات عدة مشتتة،يستطيع حزب الله السياسي والأمني تفكيكها أو اغتيالها. وأن يدرك سمير جعجع ووليد جنبلاط وسعد الحريري أنّ البقاء في كانتونات مذهبية أو حتى ثنائية، لا يحمل الخير لأيّ مكون، فعندما يكون لبنان كلّه معافى وموحدا، تكون كل المكونات فيه موحدة ومتعافية.
Tweet |