إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تحذير أمميّ: إسرائيل تستخدم التّجويع سلاح حرب في غزّة
- إسرائيل تستخدم تكنولوجيا 'الوجه'... ما هي؟
- بيان توضيحي للمكتب الإعلامي لميقاتي بشأن الكتابين اللذين وجههما لمولوي.. هذا ما جاء فيه
- 'الزعيم الفلسطيني الأكثر شعبية على قيد الحياة'.. من هو مراون البرغوثي؟
- وزارة الخارجية بصدد تقديم شكوى لمجلس الأمن
- بالتفاصيل... الرواية الكاملة لفرار داني الرشيد!
- خسائر بالمليارات... لبنان سيلجأ إلى مجلس الأمن
- وزير المالية اصدر قراري تمديد مهل
- حلويات رمضانية 'مغشوشة'!
- فياض: المقاومة ستواجه التصعيد بالتصعيد وردودها ستصبح أقسى كمًّا ونوعاً عُمقاً وأهدافاً
أسامة سعد: لــ«سياسة دفاعية» ترتكز على الجيش والشعب |
المصدر : الأخبار | تاريخ النشر :
24 May 2022 |
المصدر :
الأخبار
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ أيار ٢٠٢٤
دعا النائب أسامة سعد، اليوم، إلى بناء سياسة دفاعية ترتكز على الجيش والشعب، لافتاً إلى أنه يناضل من أجل قيام دولة قادرة على حماية لبنان من كلّ الأخطار.
وحيّا سعد، في بيان لمناسبة «عيد المقاومة والتحرير»، المقاومة التي قادت معركة التحرير «من جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية إلى المقاومة الإسلامية»، مؤكداً «خيار المقاومة في مواجهة العدو الصهيوني الذي يواصل اغتصاب فلسطين وتهجير الفلسطينيين، كما يُشكّل تهديداً مستمراً للبنان، ولغيره من البلدان العربية، بسبب طبيعته العنصرية العدوانية وأطماعه في الهيمنة والتوسع، فضلاً عن استمرار احتلاله لمزارع شبعا وتلال كفرشوبا».
وذكّر سعد بأن «المقاومة لم تنشأ إلا نتيجة لعجز السلطة الحاكمة عن الدفاع عن لبنان في مواجهة العدوان والاحتلال، وأن المقاومة هي حقٌّ مشروع في المواثيق الدولية للشعوب التي تتعرض للعدوان والاحتلال».
ولفت سعد إلى أنه إذ يناضل «من أجل التغيير والخلاص من هيمنة منظومة الفساد والتخاذل الوطني والتبعية للمحاور الإقليمية والدولية، فإننا نناضل في الوقت عينه من أجل قيام الدولة الوطنية القوية والعادلة والقادرة على حماية لبنان من كل الأخطار، دولة تتمتع بكلّ مقومات الصمود والحصانة في مواجهة العدو على مختلف الصعد الوطنية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية».
وختم سعد بالدعوة إلى «بناء سياسة دفاعية ترتكز على تعزيز الجيش وتزويده بالأسلحة النوعية التي تساعده على صدِّ أيِّ عدوان، كما تستند إلى قدرات الشعب اللبناني وطاقاته وخبراته وما حقّقه من إنجازات في مقاومة الاحتلال».
وحيّا سعد، في بيان لمناسبة «عيد المقاومة والتحرير»، المقاومة التي قادت معركة التحرير «من جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية إلى المقاومة الإسلامية»، مؤكداً «خيار المقاومة في مواجهة العدو الصهيوني الذي يواصل اغتصاب فلسطين وتهجير الفلسطينيين، كما يُشكّل تهديداً مستمراً للبنان، ولغيره من البلدان العربية، بسبب طبيعته العنصرية العدوانية وأطماعه في الهيمنة والتوسع، فضلاً عن استمرار احتلاله لمزارع شبعا وتلال كفرشوبا».
وذكّر سعد بأن «المقاومة لم تنشأ إلا نتيجة لعجز السلطة الحاكمة عن الدفاع عن لبنان في مواجهة العدوان والاحتلال، وأن المقاومة هي حقٌّ مشروع في المواثيق الدولية للشعوب التي تتعرض للعدوان والاحتلال».
ولفت سعد إلى أنه إذ يناضل «من أجل التغيير والخلاص من هيمنة منظومة الفساد والتخاذل الوطني والتبعية للمحاور الإقليمية والدولية، فإننا نناضل في الوقت عينه من أجل قيام الدولة الوطنية القوية والعادلة والقادرة على حماية لبنان من كل الأخطار، دولة تتمتع بكلّ مقومات الصمود والحصانة في مواجهة العدو على مختلف الصعد الوطنية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية».
وختم سعد بالدعوة إلى «بناء سياسة دفاعية ترتكز على تعزيز الجيش وتزويده بالأسلحة النوعية التي تساعده على صدِّ أيِّ عدوان، كما تستند إلى قدرات الشعب اللبناني وطاقاته وخبراته وما حقّقه من إنجازات في مقاومة الاحتلال».
Tweet |