إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وزير الإتصالات: التعرفة الجديدة لن تشعل غضبًا في الشارع والخدمة ستتحسن مع رفع الأسعار
- التوتر يزدادُ في الحنيّة - صور.. إليكم آخر التطورات الميدانيّة
- بعض المدارس الخاصة تطلب 'الفريش' دولار بمفعول رجعي!
- حبة الكرز الواحدة بـ300 دولار... لونها أحمر فاتح لمّيع ومذاقها مميّز
- شركة MJ Services Group بحاجة لموظّف مبيعات (عرض عمل مغري!!)
- «كواليس» ما جرى في انتخابات «المقاصد» - صيدا.. التغيير في أعرق الجمعيات الصيداوية.. هل يجمع المدينة أم يُؤدّي للشرذمة؟
- محكمة الاحتلال ترفض طلب الإفراج المبكر عن الأسير الفتى أحمد مناصرة رغم تدهور وضعه الصحي والنفسي
- بلدية صيدا تطلق فعاليات 'صيف صيدا 2022' لتكون صيدا من أهم المواقع السياحية في لبنان
- بعد 10 سنوات... تلميذ يخرج عملة معدنية علقت في أنفه!
- 'ستاتيستا': لبنان يحتل المركز الأول في قائمة أكثر الشعوب غضباً
رئيس المنطقة التربوية جنوباً: انجزنا استعداداتنا اللوجستية لامتحانات شهادتي البريفيه والثانوية العامة |
المصدر : ايمان سلامة - الوكالة الوطنية للاعلام | تاريخ النشر :
22 Jun 2022 |

المصدر :
ايمان سلامة - الوكالة الوطنية للاعلام
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٨ حزيران ٢٠٢٢
أكد رئيس المنطقة التربوية في محافظة لبنان الجنوبي احمد صالح مع اقتراب موعد انطلاق الامتحانات الرسمية لشهادة البريفيه في الخامس والعشرين من حزيران الحالي وشهادة الثانوية العامة في التاسع والعشرين منه " أن الاستعدادات اللوجستية لامتحانات الشهادتين على مستوى اقضية المحافظة في صيدا ، صور وجزين قد أنجزت بالكامل، بدءاً بتأمين طلبات الترشيح للطلاب وتوزيعهم في صفوف المراكز وانتظام المراقبين فيها وصولاً لتوفير الكراسات والكاميرات والكهرباء وغيرها من الامور لسيرها بالشكل الطبيعي
وقال " الامتحانات الرسمية استحقاق وطني وواجبنا كوزارة تربية خوضها والعمل على انجاحها مهما كانت الظروف وتذليل الصعوبات التي تواجهنا لا سيما مع الوضع الاقتصادي الذي نعاني من كافة اوجه أزماته المعيشية والمالية والاجتماعية والصحية كمواطنين بشكل عام وكقطاع تربوي وأساتذة بشكل خاص ، حيث بات الحد الأدنى للاجور يعادل صفيحة بنزين ، الأمر الذي أصبح يشكل عوائق عدة أهمها انعدام إمكانات المعلم المالية للتزود بالوقود والوصول إلى مركز الامتحانات ، معتبراً " ان من حقهم الطبيعي النضال ضمن الأطر النقابية والقانونية للحصول على حقوقهم ، وانطلاقا ًمن هذه الأحقية نسعى كوزارة لتوفير كل الشروط بامكاناتنا المتاحة .
وأشار صالح إلى " أن عدد الأساتذة الذين خصصوا لمراقبة الامتحانات المنوي إجراؤها على مستوى الجنوب 1427 مراقباً إلى جانب 200 مراقب عام مضيفاً " اننا منذ البداية تواصلنا كان دائماً مع روابط المعلمين الذين لمسنا فيهم كل الإيجابية بقدر ما لدينا و أكثر ، لدرجة استعدادهم أداء عملهم الرقابي تطوعاً إن لزم الأمر لإنجاح هذه الامتحانات حرصاً على عدم جعل الطالب رهينة لتحقيق شروطهم المطلبية ."
واعلن " ان الاساتذة مع الرواتب التي يتقاضونها و160 الف ليرة بدل أتعاب لهم عن كل يوم عمل ، هناك حديث عن إمكانية سعي الجهات المانحة لتأمين بدل مادي اضافي بالدولار كما حصل في العام الماضي لسد الحد الأدنى من رمق عيشهم الحياتي اليومي ،اما سقف المبلغ فتحدده نتائج المفاوضات التي ستتم بين الوزير عباس الحلبي والجهات المانحة.
وعن جهوزية تلامذة البريفيه لاداء اختبارهم لفت صالح إلى " أن المدارس بشقيها الرسمي والخاص في ملف هذه المرحلة قد أنجزت كفايته المنهجية العلمية ، الذي ربما حظي في المدارس الخاصة بمتسع اكبر نظرا لعدم تاثره بتحركات أساتذة القطاع الرسمي المطلبية ، وتم تهيئة جميع التلامذة لتمكينهم من تأدية هذا الاختبار بسلاسة بعدما تم الغائه السنة الماضية، والتزام الاجراء الذي سلكته وزارة التربية منذ وصول جائحة كورونا عبر تخفيف ايام الامتحانات من اربعة ايام الى يومين بعد تعديل المواد من 10الى 7 وترك حرية الاختيار للتلميذ مادة من التاريخ والجغرافيا والتربية، كذلك في الشهادة الثانوية اختصرت ايامها الخمسة الى 3 وموادها من 12 إلى 7 افساحاً في المجال امامهم بمواد اختيارية ، بهدف إيجاد الحافز وعامل التشجيع لكافة الطلاب لاداء امتحاناتهم على المستوى المطلوب .
ولجهة مستوى الإجراءات الوقائية من كورونا سيما مع دخول متحور جديد أكد صالح "تركيزنا على عامل الحماية من الجائحة هذا العام لم يقل اهتماماً عن السنوات الماضية سواء لجهةتامين الكمامات والمعقمات وقياس المرشد الصحي للحرارة ، وتاكيدالتزام الجميع بهذه المعايير عبر تعميم بند على طلبات الترشيح يقضي بعدم السماح لأي تلميذ أو طالب الدخول إلى مركز الامتحان دون ارتداء الكمامة. وختم صالح املاً "ان تجري الامتحانات بشكل مريح لجميع الطلاب متمنيا لهم التوفيق ."
وقال " الامتحانات الرسمية استحقاق وطني وواجبنا كوزارة تربية خوضها والعمل على انجاحها مهما كانت الظروف وتذليل الصعوبات التي تواجهنا لا سيما مع الوضع الاقتصادي الذي نعاني من كافة اوجه أزماته المعيشية والمالية والاجتماعية والصحية كمواطنين بشكل عام وكقطاع تربوي وأساتذة بشكل خاص ، حيث بات الحد الأدنى للاجور يعادل صفيحة بنزين ، الأمر الذي أصبح يشكل عوائق عدة أهمها انعدام إمكانات المعلم المالية للتزود بالوقود والوصول إلى مركز الامتحانات ، معتبراً " ان من حقهم الطبيعي النضال ضمن الأطر النقابية والقانونية للحصول على حقوقهم ، وانطلاقا ًمن هذه الأحقية نسعى كوزارة لتوفير كل الشروط بامكاناتنا المتاحة .
وأشار صالح إلى " أن عدد الأساتذة الذين خصصوا لمراقبة الامتحانات المنوي إجراؤها على مستوى الجنوب 1427 مراقباً إلى جانب 200 مراقب عام مضيفاً " اننا منذ البداية تواصلنا كان دائماً مع روابط المعلمين الذين لمسنا فيهم كل الإيجابية بقدر ما لدينا و أكثر ، لدرجة استعدادهم أداء عملهم الرقابي تطوعاً إن لزم الأمر لإنجاح هذه الامتحانات حرصاً على عدم جعل الطالب رهينة لتحقيق شروطهم المطلبية ."
واعلن " ان الاساتذة مع الرواتب التي يتقاضونها و160 الف ليرة بدل أتعاب لهم عن كل يوم عمل ، هناك حديث عن إمكانية سعي الجهات المانحة لتأمين بدل مادي اضافي بالدولار كما حصل في العام الماضي لسد الحد الأدنى من رمق عيشهم الحياتي اليومي ،اما سقف المبلغ فتحدده نتائج المفاوضات التي ستتم بين الوزير عباس الحلبي والجهات المانحة.
وعن جهوزية تلامذة البريفيه لاداء اختبارهم لفت صالح إلى " أن المدارس بشقيها الرسمي والخاص في ملف هذه المرحلة قد أنجزت كفايته المنهجية العلمية ، الذي ربما حظي في المدارس الخاصة بمتسع اكبر نظرا لعدم تاثره بتحركات أساتذة القطاع الرسمي المطلبية ، وتم تهيئة جميع التلامذة لتمكينهم من تأدية هذا الاختبار بسلاسة بعدما تم الغائه السنة الماضية، والتزام الاجراء الذي سلكته وزارة التربية منذ وصول جائحة كورونا عبر تخفيف ايام الامتحانات من اربعة ايام الى يومين بعد تعديل المواد من 10الى 7 وترك حرية الاختيار للتلميذ مادة من التاريخ والجغرافيا والتربية، كذلك في الشهادة الثانوية اختصرت ايامها الخمسة الى 3 وموادها من 12 إلى 7 افساحاً في المجال امامهم بمواد اختيارية ، بهدف إيجاد الحافز وعامل التشجيع لكافة الطلاب لاداء امتحاناتهم على المستوى المطلوب .
ولجهة مستوى الإجراءات الوقائية من كورونا سيما مع دخول متحور جديد أكد صالح "تركيزنا على عامل الحماية من الجائحة هذا العام لم يقل اهتماماً عن السنوات الماضية سواء لجهةتامين الكمامات والمعقمات وقياس المرشد الصحي للحرارة ، وتاكيدالتزام الجميع بهذه المعايير عبر تعميم بند على طلبات الترشيح يقضي بعدم السماح لأي تلميذ أو طالب الدخول إلى مركز الامتحان دون ارتداء الكمامة. وختم صالح املاً "ان تجري الامتحانات بشكل مريح لجميع الطلاب متمنيا لهم التوفيق ."
Tweet |