إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
- بيانٌ من وزير الداخلية يهمّ المواطنين.. ماذا فيه؟
- بهاء الحريري في لبنان لتلقي واجب العزاء بوفاة زوج عمته 'مصطفى الحريري'
- بلدية صيدا: سنواصل تحمل عبء جمع ورفع النفايات بدعم من صندوق التكافل إلى حين إستلام الشركة الجديدة لمهامها
- في قبضة شعبة المعلومات.. قاصرٌ ترأس عصابة سرقة درّاجات آليّة
- بالصور: بعد ضبط 22 درّاجة آليّة في مستودع بالضاحية.. نداء من قوى الأمن للمواطنين!
- غارتان إسرائيليتان على بلدتَي عيترون والمنصوري في جنوب لبنان
- هذا ما تناوله اجتماع الاليزيه بين ماكرون وميقاتي
- مطالبة بإلغاء الإمتحانات في كافة المحافظات أسوة بالجنوب
- البزري يُحمّل إتحاد بلديات صيدا الزهراني مسؤولية عودة تراكم النفايات
التلسكوب «جيمس ويب» يلتقط الصور الأوضح لحلقات كوكب نبتون |
المصدر : الشرق الاوسط | تاريخ النشر :
22 Sep 2022 |
المصدر :
الشرق الاوسط
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ أيلول ٢٠٢٤
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، أمس (الأربعاء)، أن تلسكوب «جيمس ويب» الفضائي قدّم صوراً جديدة لكوكب نبتون وحلقاته، توفر مؤشرات قيّمة بشأن غلافه الجوي.
ولم يكن لدى علماء الفلك مثل هذه الرؤية الواضحة لأبعد كوكب في النظام الشمسي منذ المرور القصير والوحيد لمسبار «فوييجر 2» بالقرب من هذا الكوكب العملاق الجليدي عام 1989.
وقال مستشار العلوم والاستكشاف في وكالة الفضاء الأوروبية مارك ماكوغرين إن الرؤية التي يوفرها التلسكوب من خلال الأشعة تحت الحمراء تمنح طريقة جديدة لتحليل غلافه الجوي.
ويزيل التلسكوب كل الوهج الناجم عن انعكاس الشمس على سطح كوكب نبتون والتلوث الضوئي لبيئته، من أجل «البدء في تخمين تكوين الغلاف الجوي» للكوكب، على ما قال لوكالة الصحافة الفرنسية ماكوغرين، الذي عمل لأكثر من 20 عاماً في مشروع «جيمس ويب».
وبدا نبتون أزرق اللون في الصور الملتقطة في النطاق الموجي المرئي بواسطة تلسكوب هابل، بسبب وجود الميثان في غلافه الجوي.
أما باستخدام أداة «جيمس ويب» (NIRCam) التي تعمل في الأشعة تحت الحمراء القريبة، فيظهر الكوكب بلون أبيض مائل إلى الرمادي.
وقالت «ناسا» في بيان إن الصورة تُظهر أيضاً «ضوءاً غريباً» في أحد أقطاب نبتون.
والتقط التلسكوب أيضاً صوراً لسبعة من أقمار الكوكب الأربعة عشر المعروفة، وخصوصاً «تريتون»، الذي يشبه بتألقه نجماً صغيراً. هذا القمر الذي يفوق الكوكب القزم بلوتو حجماً، يبدو أيضاً أكثر سطوعاً من كوكب نبتون بسبب انعكاس ضوء الشمس على سطحه الجليدي.
وخلص علماء الفلك الذين يبحثون عن كواكب خارج نظامنا الشمسي، إلى أن تلك الشبيهة بنبتون أو أورانوس هي الأكثر شيوعاً.
وقال ماكوغرين إن «القدرة على مراقبة هذه الكواكب عن قرب ستجعل من السهل ملاحظة (عمالقة جليدية) أخرى تدور حول نجوم غير شمسنا».
ويُعتبر «جيمس ويب»، الذي وُضع في الخدمة منذ يوليو (تموز) الماضي، أقوى تلسكوب فضائي على الإطلاق.
وقال ماكوغرين إن هذه الأداة العملاقة ستتيح إمكانات في علم الفلك: «لم يكن من الممكن تصورها حتى قبل خمس سنوات».
ولم يكن لدى علماء الفلك مثل هذه الرؤية الواضحة لأبعد كوكب في النظام الشمسي منذ المرور القصير والوحيد لمسبار «فوييجر 2» بالقرب من هذا الكوكب العملاق الجليدي عام 1989.
وقال مستشار العلوم والاستكشاف في وكالة الفضاء الأوروبية مارك ماكوغرين إن الرؤية التي يوفرها التلسكوب من خلال الأشعة تحت الحمراء تمنح طريقة جديدة لتحليل غلافه الجوي.
ويزيل التلسكوب كل الوهج الناجم عن انعكاس الشمس على سطح كوكب نبتون والتلوث الضوئي لبيئته، من أجل «البدء في تخمين تكوين الغلاف الجوي» للكوكب، على ما قال لوكالة الصحافة الفرنسية ماكوغرين، الذي عمل لأكثر من 20 عاماً في مشروع «جيمس ويب».
وبدا نبتون أزرق اللون في الصور الملتقطة في النطاق الموجي المرئي بواسطة تلسكوب هابل، بسبب وجود الميثان في غلافه الجوي.
أما باستخدام أداة «جيمس ويب» (NIRCam) التي تعمل في الأشعة تحت الحمراء القريبة، فيظهر الكوكب بلون أبيض مائل إلى الرمادي.
وقالت «ناسا» في بيان إن الصورة تُظهر أيضاً «ضوءاً غريباً» في أحد أقطاب نبتون.
والتقط التلسكوب أيضاً صوراً لسبعة من أقمار الكوكب الأربعة عشر المعروفة، وخصوصاً «تريتون»، الذي يشبه بتألقه نجماً صغيراً. هذا القمر الذي يفوق الكوكب القزم بلوتو حجماً، يبدو أيضاً أكثر سطوعاً من كوكب نبتون بسبب انعكاس ضوء الشمس على سطحه الجليدي.
وخلص علماء الفلك الذين يبحثون عن كواكب خارج نظامنا الشمسي، إلى أن تلك الشبيهة بنبتون أو أورانوس هي الأكثر شيوعاً.
وقال ماكوغرين إن «القدرة على مراقبة هذه الكواكب عن قرب ستجعل من السهل ملاحظة (عمالقة جليدية) أخرى تدور حول نجوم غير شمسنا».
ويُعتبر «جيمس ويب»، الذي وُضع في الخدمة منذ يوليو (تموز) الماضي، أقوى تلسكوب فضائي على الإطلاق.
وقال ماكوغرين إن هذه الأداة العملاقة ستتيح إمكانات في علم الفلك: «لم يكن من الممكن تصورها حتى قبل خمس سنوات».
عرض الصور
Tweet |