إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الطفلة ليا الهاشم.. أصغر شهيدة لبنانيّة منذ بدء العدوان الإسرائيليّ هذه صورتها
- صوت انفجار قويّ سُمِعَ قبل قليل في بعلبك... ما هي طبيعته؟
- موظّفو الدفاع المدني يُحذّرون: لإنهاء ملفّ التثبيت وإلا!
- قوة من الجيش أوقفت مطلوبين في جرود بريتال وحورتعلا
- تجمع موظفي الإدارة العامة يُوضح قرار المثابرة
- وفاة مروان عبدالقادر مسالخي، الدفن ظهر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- البزري يلتقي وفد من جمعية عمل تنموي بلا حدود ' نبع '
- مطاعم لبنان تتحسّر على صيف 2023.. الحرب سرقت كلّ شيء
- الانتخابات البلدية تقترب نظريًا.. هل 'حُسِم' أمر تأجيلها؟!
- لماذا وسّعت إسرائيل دائرة إستهدافاتها في لبنان وسوريا؟
أسامة سعد: السلطة تتحمل المسؤولية كاملة عن الأوضاع المأساوية الحالية وعن احتمالات الفوضى والفلتان |
تاريخ النشر :
01 Jul 2020 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ تموز ٢٠٢٤
حمل الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور أسامة سعد الحكومة، ومعها منظومة السلطة كلها، المسؤولية الكاملة عن الحالة المأساوية التي يعيشها اللبنانيون. كما حمّلهما المسؤولية عن احتمالات الفوضى والفلتان التي قد تصل إليها الأوضاع.
وقال سعد: إزاء الإذلال على أبواب الصرافين، وانقطاع الكهرباء والمياه والتقنين من قبل المولدات الخاصة، فضلا عن البطالة وغلاء الأسعار الجنوني والانهيار اليومي المتسارع للعملة الوطنية ، ورفع سعر الخبز...الى غيرها من المصائب الكثيرة التي تسد سبل العيش أمام اللبنانيين.. نرى الحكومة تقف عاجزة ومتفرجة، ولا تقدم سوى الكلام الذي لا يغني عن جوع.
وأضاف سعد: بالإضافة إلى عجز السلطة وفشلها وفسادها، بات المواطن يتساءل: هل هناك أيضاً نية مقصودة لدى زعامات السلطة لإذلال الناس ودفعهم إلى هاوية الحاجة والفقر بهدف اخضاعهم وتحويلهم إلى أتباع وعبيد؟!
وخلص سعد إلى مطالبة اللبنانيين بالوقوف صفا واحدا دفاعا عن حقهم بالعيش الكريم في مواجهة منظومة الطائفية والسرقة ونهب أموال الشعب.
كما شدد على أهمية بناء البديل السياسي القادر على التغيير الشامل من أجل خلاص لبنان واللبنانيين، وإنقاذهم من مصير حالك السواد على يد المنظومة السلطوية الحاكمة.
وقال سعد: إزاء الإذلال على أبواب الصرافين، وانقطاع الكهرباء والمياه والتقنين من قبل المولدات الخاصة، فضلا عن البطالة وغلاء الأسعار الجنوني والانهيار اليومي المتسارع للعملة الوطنية ، ورفع سعر الخبز...الى غيرها من المصائب الكثيرة التي تسد سبل العيش أمام اللبنانيين.. نرى الحكومة تقف عاجزة ومتفرجة، ولا تقدم سوى الكلام الذي لا يغني عن جوع.
وأضاف سعد: بالإضافة إلى عجز السلطة وفشلها وفسادها، بات المواطن يتساءل: هل هناك أيضاً نية مقصودة لدى زعامات السلطة لإذلال الناس ودفعهم إلى هاوية الحاجة والفقر بهدف اخضاعهم وتحويلهم إلى أتباع وعبيد؟!
وخلص سعد إلى مطالبة اللبنانيين بالوقوف صفا واحدا دفاعا عن حقهم بالعيش الكريم في مواجهة منظومة الطائفية والسرقة ونهب أموال الشعب.
كما شدد على أهمية بناء البديل السياسي القادر على التغيير الشامل من أجل خلاص لبنان واللبنانيين، وإنقاذهم من مصير حالك السواد على يد المنظومة السلطوية الحاكمة.
Tweet |