إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- كتل هوائية حارة تسيطر على لبنان...متى تنخفض درجات الحرارة
- الجريدة الكويتية: مصادر دبلوماسية في لبنان تتخوف من التحضير الإسرائيلي لتصعيد كبير ضد الحزب
- الجيش الإسرائيلي: دمرنا منصة لإطلاق صواريخ في طيرحرفا وبنى تحتية للحزب في مركبا وعيتا الشعب
- 'الجمهورية': سيجورنيه يزور لبنان الأحد
- بعد إقراره المساعدات... رسالة من إسرائيل إلى 'الشيوخ الأميركي'
- مذكرة توقيف أرجنتينية بحقّ وزير الداخلية الإيراني والإنتربول يصدر نشرة حمراء بحقّه
- تأجيل الانتخابات البلديّة يُفاقم أزمات اللبنانيين
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- انتفاضة طالبية في أميركا: من «كولومبيا» وأخواتها... هنا فلسطين
- وفد خبراء السير في صيدا زار د. بديع مثنيا على إجراءات بلدية صيدا التنظيمة وإزالة المخالفات بمؤازرة أمنية وقضائية
البزري: البلاد تعيش في زمن إنتدابٍ جديد |
تاريخ النشر :
01 Sep 2020 |
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٤ أيلول ٢٠٢٤
أشار الدكتور عبد الرحمن البزري إلى أن الأزمة الحكومية أثبتت أن الإستشارات النيابية هي عملية فولكلورية، وان القرارات الأساسية تُؤخذ في الأروقة والدهاليز الداخلية والخارجية، كما وأثبتت أيضاً أن نادي رؤساء الحكومات قد همّش موقع رئاسة الحكومة وأضعف السلطة التنفيذية. معتبراً أن مصالح الإئتلاف المذهبي- الطائفي هي أقوى من حقوق المواطن وفوق مصلحة الوطن الذي أضحى تحت إنتدابٍ جديد تُديره قوى دولية متقاطعة مع قوى إقليمية.
وأضاف داعياً ومناشداً القوى الثورية والإصلاحية في مختلف الساحات إلى التلاقي تحت سقفٍ إصلاحيٍ واحد من أجل إستعادة الإستقلال والسيادة وبناء الدولة العادلة والقادرة، دولة الحريات والقانون والمساواة.
وختم البزري موجّهاً التحية الى النواب الذين إستقالوا من المجلس النيابي، وإلى النواب الذين رفضوا الإملاءات خلال الإستشارات الذين يُمثّلون شريحة واسعة من الرأي العام اللبناني.
وأضاف داعياً ومناشداً القوى الثورية والإصلاحية في مختلف الساحات إلى التلاقي تحت سقفٍ إصلاحيٍ واحد من أجل إستعادة الإستقلال والسيادة وبناء الدولة العادلة والقادرة، دولة الحريات والقانون والمساواة.
وختم البزري موجّهاً التحية الى النواب الذين إستقالوا من المجلس النيابي، وإلى النواب الذين رفضوا الإملاءات خلال الإستشارات الذين يُمثّلون شريحة واسعة من الرأي العام اللبناني.
Tweet |