إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة الحاج مصطفى علي الشامية، الدفن عصر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- وفاة بسام توفيق الظريف، الدفن عصر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- وفاة إقبال إبراهيم الأتب، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- ارتفاع عدد القتلى الصحفيين في غزة إلى 141 جرّاء الحرب الإسرائيلية على القطاع
- بدء جلسة مجلس النواب بعد اكتمال النصاب
- قتل مواطنه وفرّ إلى سوريا... توقيف مطلوب في ذوق مكايل!
- ألواح الطاقة الشمسية.. هذه أبرز التطورات والتحديات
- الكشف عن تفاصيل 'مكالمة الـ 5 دقائق' بين ترمب وبن سلمان!
- الطيران المدني: طائرة إثيوبية تحمل عبارة 'تل أبيب' هبطت بمطار بيروت وطلبنا من الشركة إزالتها
- مسؤول في 'حماس': مستعدون للتحول لحزب سياسي إذا أُقيمت دولة فلسطينية على حدود 1967
الابيض: المستشفيات قد لا تستطيع ان تستمر بالعمل إذا رفع الدعم عن المستلزمات الطبية والأدوية |
تاريخ النشر :
29 Sep 2020 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أيلول ٢٠٢٤
رأى مدير مستشفى بيروت الحكومي فراس الأبيض في تصريح على مواقع التواص الاجتماعي أن المستشفيات في لبنان خضعت لاختبار قاس خلال انفجار بيروت، وقد نجحت فيه نجاحا باهرا، لافتا إلى ان "الآن يشكل الارتفاع الحاد في حالات الكورونا والزيادة الناتجة في عدد المرضى الذين يحتاجون إلى دخول المستشفى تحديًا أكبر، وهو تحدي يومي ومستمر.
وأشار إلى ان "العاملين في المستشفيات يتعرضون لضغوط هائلة بسبب تعثر الاقتصاد وانتشار الوباء، فقد انخفضت القيمة الفعلية لرواتبهم، وهم يعملون فوق طاقتهم، ويواجهون خطر العدوى فيما يرتدون معدات غير مريحة طوال الوقت. إنهم على شفا الإرهاق. بالنسبة للمستشفيات، فإن حسن رعاية عامليها هو التحدي الاهم"، لافتا إلى انه " تعتمد الرعاية الصحية في هذا الزمن على توافر المستلزمات الطبية والأدوية والتي نستورد ٨٠٪ منها. بسبب الوضع المادي، تعمل المستشفيات بالحد الأدنى من المخزون. إذا رفع الدعم عن المستلزمات الطبية والأدوية، أو إذا زادت حالات كورونا بشكل حاد، فقد لا تستطيع المستشفيات ان تستمر بالعمل".
وأضاف "مثل جميع الأنشطة التجارية في زمن الانكماش الاقتصادي، يعتمد مصير المستشفيات على وضع السيولة لديها. حاليا، تجد المستشفيات أنفسها وهي تعاني من ضائقة نقدية حيث تتأخر المدفوعات، ويعمل الموردون غالبا على أساس نقدي فقط. ستواجه المستشفيات أوقاتاً عصيبة اذا لم تستوف مستحقاتها".
وأشار إلى ان "العاملين في المستشفيات يتعرضون لضغوط هائلة بسبب تعثر الاقتصاد وانتشار الوباء، فقد انخفضت القيمة الفعلية لرواتبهم، وهم يعملون فوق طاقتهم، ويواجهون خطر العدوى فيما يرتدون معدات غير مريحة طوال الوقت. إنهم على شفا الإرهاق. بالنسبة للمستشفيات، فإن حسن رعاية عامليها هو التحدي الاهم"، لافتا إلى انه " تعتمد الرعاية الصحية في هذا الزمن على توافر المستلزمات الطبية والأدوية والتي نستورد ٨٠٪ منها. بسبب الوضع المادي، تعمل المستشفيات بالحد الأدنى من المخزون. إذا رفع الدعم عن المستلزمات الطبية والأدوية، أو إذا زادت حالات كورونا بشكل حاد، فقد لا تستطيع المستشفيات ان تستمر بالعمل".
وأضاف "مثل جميع الأنشطة التجارية في زمن الانكماش الاقتصادي، يعتمد مصير المستشفيات على وضع السيولة لديها. حاليا، تجد المستشفيات أنفسها وهي تعاني من ضائقة نقدية حيث تتأخر المدفوعات، ويعمل الموردون غالبا على أساس نقدي فقط. ستواجه المستشفيات أوقاتاً عصيبة اذا لم تستوف مستحقاتها".
Tweet |