إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مصادر مطلعة على محادثات ميلوني وميقاتي لـ 'الجمهورية': مستعدون لمساعدة لبنان على تَخطّي الازمة
- ٨ نيسان تاريخ يثيرُ الذّعر عالميّاً... فماذا سيحصل؟
- شكوى لبنانية وقلق أممي و'اليونيفيل' مع حلّ ديبلوماسي
- هوكشتاين والسلّة الكاملة في السياسة والأمن والإقتصاد
- وكأنّ تلوُّث الهواء ما كان ينقص الموت 'انتحاراً' في لبنان
- مصادر 'الأنباء' الكويتية: تفاؤل حذر بإنجاز الاستحقاق الرئاسي اللبناني في نيسان
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- هذا الصباح...التوتر مستمر في المنطقة الحدودية في القطاع الشرقي من جنوب لبنان
- «الأخبار» في محيط «الشفاء»: هنا تتجسّد الإبادة
- إسرائيل تفقد السيطرة على التصعيد؟
'يا خوف عكا' إلى المهرجان الدولي للمونودراما بقرطاج |
تاريخ النشر :
26 Feb 2021 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ شباط ٢٠٢٤
ينطلق مهرجان قرطاج الدولي للمونودراما في دورته الثالثة يوم 25 آذار/مارس القادم في تونس بمشاركة عربية ودولية، وقد تمت دعوة فرقة المسرح الوطني الفلسطيني التابعة للاتحاد العام للفنانين الفلسطينيين في لبنان للمشاركة في مونودراما "يا خوف عكا من هديرك يا بحر" للفنان وليد سعد الدين، تأليف الشاعر زياد كعوش، الموسيقى التصويرية والمؤثرات الصوتية خليل العلي، وإخراج محمد الشولي.
تحاكي المسرحية مدينة عكّا بناسها وأسوارها وشهدائها الذين سجّلوا عبر التاريخ بطولات وصمود في مواجهة كل من اعتدى على هذه المدينة بدءاً من البيزنطيين ومروراً بالحملة الصليبية وحصار نابليون بونابرت وصولاً إلى احتلالها من قبل الصهاينة.
يتخلل المسرحية مجموعة من الأغاني المستوحاة من وحي القصيدة، كما يجسّد الممثل وليد سعد الدين عدد من الشخصيات التاريخية التي لها علاقة بمدينة عكّا.
وهذه المسرحية هي تجربة جديدة ونقلة نوعية في أداء فرقة المسرح الوطني الفلسطيني حيث أنها المرة الأولى التي يتم فيها مسرحة قصيدة تحمل الكثير من الصور والايحاءات لمدينة عكا.
وفن المونودراما هو من أصعب الفنون المسرحية، خاصة أنه يقوم على أداء فردي، حيث يعد الوحيد الذي يعتمد على إمكانيات الممثل وإبرازه لكل أدواته لملء مساحة المسرح وجذب الجمهور.
تحاكي المسرحية مدينة عكّا بناسها وأسوارها وشهدائها الذين سجّلوا عبر التاريخ بطولات وصمود في مواجهة كل من اعتدى على هذه المدينة بدءاً من البيزنطيين ومروراً بالحملة الصليبية وحصار نابليون بونابرت وصولاً إلى احتلالها من قبل الصهاينة.
يتخلل المسرحية مجموعة من الأغاني المستوحاة من وحي القصيدة، كما يجسّد الممثل وليد سعد الدين عدد من الشخصيات التاريخية التي لها علاقة بمدينة عكّا.
وهذه المسرحية هي تجربة جديدة ونقلة نوعية في أداء فرقة المسرح الوطني الفلسطيني حيث أنها المرة الأولى التي يتم فيها مسرحة قصيدة تحمل الكثير من الصور والايحاءات لمدينة عكا.
وفن المونودراما هو من أصعب الفنون المسرحية، خاصة أنه يقوم على أداء فردي، حيث يعد الوحيد الذي يعتمد على إمكانيات الممثل وإبرازه لكل أدواته لملء مساحة المسرح وجذب الجمهور.
Tweet |