إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- فتاة استدرجت شابين وما حصل معهما غير متوقّع.. إليكم بالتفاصيل ما جرى في منطقة لبنانية
- أمام 'الخماسية'... هذا ما قاله الراعي عن فرنجية
- تجمع موظفي البلديات واتحاداتها هدد بالإضراب في 8 أيار وإقفال الطرقات بحال عدم الاستجابة للمطالب
- بالصورة: ولادة نادرة وغريبة في مستشفى الحريري
- معلومة مهمّة أخفتها إسرائيل عن نتائج عمليّة قام بها 'الحزب'... ما هي؟
- عبداللهيان: ايران لن تتردّد بالردّ بشكل حاسم وملائم لجعل اسرائيل تندم على أيّ هجوم ضدّها
- تننتي: اليونيفيل محايدة ولا نقوم بأنشطة مراقبة ولا ندعم أي طرف
- إنتشارٌ كبير للجيش... إليكم ما يحصلفي أحياء منطقة لبنانية
- حادثة مؤسفة جدّاً... هكذا فقدت سيّدة حياتها قرب مستشفى!
- الحزب يستهدف 3 مبانٍ عسكرية للجيش الإسرائيلي
ازمة المازوت ستشتد الاسبوع المقبل وهذه هي الاسباب |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
01 Aug 2021 |
المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ آب ٢٠٢٤
تشتد أزمة المازوت مطلع الأسبوع المقبل بالرغم من أن هناك باخرة أفرغت حمولتها هذا الأسبوع ، حيث كشف مصدر معني في القطاع لـ" لبنان ٢٤ أن بيع مادة المازوت في لبنان أصبح خاضعا لقاعدتي السوق السوداء أو التهريب الى سوريا ، وغير الطبيعي هو بيع المازوت المدعوم بحسب الجدول الرسمي الصادر عن وزارة الطاقة
.
وقال" السبب الأساسي لكمية الإحتكار هذه هو الربح الكبير بال" فريش دولار" التي تصل الى ١٥ ألف دولار للصهريج الكبير ، و١٠ آلاف دولار للصهريج المتوسط وخمسة آلاف دولار للصهريج الصغير".
اضاف" أن عملية البيع في السوق السوداء أو التهريب تمر بثلاثة مراحل تبدأ بالشركات المستوردة التي تسلم هذه المادة ولها حصتها ، من ثم صهاريج التوزيع أيضاً لها حصة ، وعندما تصل الكميات الى المحتكرين أو المهربين أو بعض المحطات عندها يبدأ التحكم بالسوق ، تهريبا واحتكارًا ".
وختم المصدر بالقول" هذه الذهنية ستبقى سائدة طالما السوق في حاجة شديدة للمادة ، والأرباح باهظة للمحتكرين والمهربين ، والرقابة الرسمية المشددة معدومة".
.
وقال" السبب الأساسي لكمية الإحتكار هذه هو الربح الكبير بال" فريش دولار" التي تصل الى ١٥ ألف دولار للصهريج الكبير ، و١٠ آلاف دولار للصهريج المتوسط وخمسة آلاف دولار للصهريج الصغير".
اضاف" أن عملية البيع في السوق السوداء أو التهريب تمر بثلاثة مراحل تبدأ بالشركات المستوردة التي تسلم هذه المادة ولها حصتها ، من ثم صهاريج التوزيع أيضاً لها حصة ، وعندما تصل الكميات الى المحتكرين أو المهربين أو بعض المحطات عندها يبدأ التحكم بالسوق ، تهريبا واحتكارًا ".
وختم المصدر بالقول" هذه الذهنية ستبقى سائدة طالما السوق في حاجة شديدة للمادة ، والأرباح باهظة للمحتكرين والمهربين ، والرقابة الرسمية المشددة معدومة".
Tweet |