إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- عائلة المرحوم مصطفى الحريري ' أبو نادر' واصلت لليوم الثاني تقبل التعازي في دارة مجدليون
- بلدية هيتلا استنكرت الاعتداء على رئيسها: تدخلات سياسية تتم لتبرئة الجاني وتمييع التحقيق
- 'حراك المعلمين المتعاقدين' طالب بإعطاء مستحقات المعلمين المتعاقدين النازحين عن قراهم ومدارسهم
- العميد اللينو يقدم التعازي للسيدة بهية الحريري بوفاة زوجها الحاج مصطفى الحريري
- في لبنان.. 'تأمين صحي' لهؤلاء مع عائلاتهم!
- جرحى من 'اليونيفيل' في الجنوب.. هذا ما حصل معهم!
- جديد حادثة كنيسة كفرحبو.. من هم الذين كتبوا عبارة 'سوريا' عند مدخلها؟
- توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
- بيانٌ من وزير الداخلية يهمّ المواطنين.. ماذا فيه؟
- بهاء الحريري في لبنان لتلقي واجب العزاء بوفاة زوج عمته 'مصطفى الحريري'
التنظيم الشعبي الناصري يستنكر التعدي على المحامي المناضل واصف الحركة، ويؤكد على استمرار الانتفاضة وتصعيدها من أجل إنقاذ لبنان |
تاريخ النشر :
03 Jul 2020 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ تموز ٢٠٢٤
يستنكر المكتب الإعلامي للتنظيم الشعبي الناصري الاعتداء الهمجي الغاشم الذي تعرض له المناضل المحامي واصف الحركة. ويؤكد على تضامنه الكامل مع المناضل الحركة، ومع المرصد الشعبي لمحاربة الفساد، ومع كل قوى الانتفاضة الشعبية ومناضليها.
ويرى المكتب أن لجوء السلطة وزبانيتها إلى التعدي على مناضلي الانتفاضة، سواء بواسطة القمع العلني المباشر، أم بشكل غير معلن وبأساليب المافيات، ليس دليلاً على القوة، بل هو دليل على عمق المأزق الذي وصلت إليه السلطة بعد عجزها المدوي عن مواجهة الانهيارات الكبرى التي يشهدها لبنان، وبعد فشلها في القضاء على شعلة الانتفاضة.
ويؤكد المكتب على تصميم مناضلي قوى المعارضة والتغيير على تصعيد الانتفاضة الشعبية من أجل إنقاذ لبنان من الانهيارات التي أوقعته فيها سلطة العجز والفشل والفساد، وحكوماتها المتعاقبة وصولاً إلى حكومة الاختصاصيين المقنعين المتهالكة والتي تتلاعب أطراف السلطة بقراراتها.
كما يؤكد أن تصعيد القمع من قبل السلطة لن يزيد مناضلي الانتفاضة إلا عزماً وإصراراً وتصميماً.
ويرى المكتب أن لجوء السلطة وزبانيتها إلى التعدي على مناضلي الانتفاضة، سواء بواسطة القمع العلني المباشر، أم بشكل غير معلن وبأساليب المافيات، ليس دليلاً على القوة، بل هو دليل على عمق المأزق الذي وصلت إليه السلطة بعد عجزها المدوي عن مواجهة الانهيارات الكبرى التي يشهدها لبنان، وبعد فشلها في القضاء على شعلة الانتفاضة.
ويؤكد المكتب على تصميم مناضلي قوى المعارضة والتغيير على تصعيد الانتفاضة الشعبية من أجل إنقاذ لبنان من الانهيارات التي أوقعته فيها سلطة العجز والفشل والفساد، وحكوماتها المتعاقبة وصولاً إلى حكومة الاختصاصيين المقنعين المتهالكة والتي تتلاعب أطراف السلطة بقراراتها.
كما يؤكد أن تصعيد القمع من قبل السلطة لن يزيد مناضلي الانتفاضة إلا عزماً وإصراراً وتصميماً.
Tweet |