إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- غارة إسرائيلية قرب شاحنة محروقات في دورس ونقل سائقها إلى المستشفى
- المكتب الإعلامي لوزارة المال: عطل طرأ على الأنظمة الإلكترونية نعمل على معالجته
- سيجورنيه في بيروت السبت مع ورقة فرنسية 'منقّحة' وقلق أميركي وبريطاني
- صباحا.. قصف مدفعي إسرائيلي على علما الشعب والضهيرة وطيرحرفا وطيران تجسسي فوق حاصبيا
- نقابة المعلمين: اجتماع تربوي بدعوة من بوصعب بحث في رواتب المتقاعدين وبعض التعديلات
- نواب صيدا وجزين ضد التمديد: هياكل الدولة تتساقط تباعاً
- بين حراك الخماسية وشهر حزيران: الرئاسة لما بعد الإنتخابات الأميركية؟!
- الاتحاد الأوروبي جاهز لدفع 160 مليون يورو لإبقاء النازحين في لبنان وزيارة مرتقبة لرئيسي قبرص والمفوضية الأوروبية
- مجلس النواب يمدّد للفراغ البلدي
- تمكين ثم تمديد
وزير الصحة: ادعو الى اقفال عام لمدة أسبوعين قبل فوات الأوان |
تاريخ النشر :
20 Sep 2020 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أيلول ٢٠٢٤
اعلن وزير الصحة حمد حسن انه "مع تخفيف ضوابط التعبئة العامة وعودة الحياة الى طبيعتها، ونتيجة عدم الاكتراث بهذه الضوابط، ظهر استهتار من الفرد والمجتمع وعدم الشعور بالمسؤولية، ولم يتم الاكتراث في كافة المؤسسات سواء في الدولة او في القطاع الخاص والمعني بها الاطقم الطبية وأماكن التجمعات وبقية المؤسسات".
وأوضح حسن، في حديث صحفي، انه "قد حصل انتشار كبير للوباء بعد الانفجار الضخم والمدمر في مرفأ بيروت في 4 آب، وهكذا وصلت الاعداد الى 600 مصاب كل يوم وعملنا على ضبط الوضع بالإصابات، غير أن عدم الالتزام بتوصيات وزارة الصحة من وضع الكمامة الى غسل اليدين وكل ما يتعلق بالمحافظة على النظافة الشخصية أدى الى ارتفاع العدد وقفزه الى الذروة بعدد الإصابات والوفيات، وقد انتشر الوباء في صفوف المؤسسات العسكرية والأمنية والطبية والمدنية إضافة الى المعامل الصناعية الكبيرة"، داعياً الى اقفال تام لمدة أسبوعين ولتسقط كل الحسابات والمحاذير الاقتصادية وليكن اقفال عام لمدة أسبوعين لوقف التفشي".
وشدد حسن على "ضرورة اعلان حالة طوارئ قابلة للتطبيق تؤدي للملمة ووقف الانتشار قبل فوات الأوان، وان تتحمل المؤسسات الاستشفائية مسؤولياتها امام المجتمع وعلى الأجهزة الأمنية التي ترعى قانون التعبئة العامة السهر على تطبيقه دون أي استثناءات".
وأوضح حسن، في حديث صحفي، انه "قد حصل انتشار كبير للوباء بعد الانفجار الضخم والمدمر في مرفأ بيروت في 4 آب، وهكذا وصلت الاعداد الى 600 مصاب كل يوم وعملنا على ضبط الوضع بالإصابات، غير أن عدم الالتزام بتوصيات وزارة الصحة من وضع الكمامة الى غسل اليدين وكل ما يتعلق بالمحافظة على النظافة الشخصية أدى الى ارتفاع العدد وقفزه الى الذروة بعدد الإصابات والوفيات، وقد انتشر الوباء في صفوف المؤسسات العسكرية والأمنية والطبية والمدنية إضافة الى المعامل الصناعية الكبيرة"، داعياً الى اقفال تام لمدة أسبوعين ولتسقط كل الحسابات والمحاذير الاقتصادية وليكن اقفال عام لمدة أسبوعين لوقف التفشي".
وشدد حسن على "ضرورة اعلان حالة طوارئ قابلة للتطبيق تؤدي للملمة ووقف الانتشار قبل فوات الأوان، وان تتحمل المؤسسات الاستشفائية مسؤولياتها امام المجتمع وعلى الأجهزة الأمنية التي ترعى قانون التعبئة العامة السهر على تطبيقه دون أي استثناءات".
Tweet |