إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- طقس لبنان... إرتفاع إضافيّ في درجات الحرارة
- الأجواء المواكبة لحراك الخماسية لا تبدو مشجعة على التفاؤل
- كيف تواجه مشكلة ضعف العضلات؟
- لا حرب... باريس: حراكٌ مكثف لاحتواء التصعيد
- الحراك الرئاسي متواصل... في الكواليس
- صباحا... توتر شديد يخيم على المنطقة الحدودية بالقطاع الشرقي وسط تحليق للطيران الإسرائيلي
- الأمم المتحدة قلقة إزاء انتشار الكوليرا في الصومال: 4400 إصابة و54 وفاة منذ مطلع العام
- إذاعة الجيش الإسرائيلي: 3 إصابات نتيجة إطلاق نار على حافلة في منطقة الأغوار
- بعد 6 أشهر من الحرب... مسؤول استخباراتي إسرائيلي يدلي باعتراف خطير!
- المنطقة على فوهة بركان... وساعاتٌ حاسمة
خلافاً للمخاوف السائدة...دراسة من جامعة أكسفورد: دور إيجابي لألعاب الفيديو على الصحة الذهنية |
المصدر : أ ف ب | تاريخ النشر :
17 Nov 2020 |
المصدر :
أ ف ب
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ تشرين ثاني ٢٠٢٤
خلص باحثون في جامعة أكسفورد إلى أن لعب الفيديو قد يكون مفيدا للصحة الذهنية، إثر تحليل سلوك أشخاص من محبي "أنيمل كروسينغ" (نينتندو)، إحدى أكثر الألعاب شعبية في العالم، و"بلانتس فرسز زومبيز" (إلكترونيك آرتس).
وأشار الباحثون إلى أنه "خلافا للمخاوف السائدة بشأن إمكان أن يؤدي الوقت الزائد في اللعب إلى الإدمان مع تبعات على الصحة الذهنية، خلصنا إلى وجود رابط صغير بين اللعب والرفاه".
وأوضح ماتي فووره أحد معدي الدراسة لـ"وكالة الصحافة الفرنسية" أن "نتائجنا تعزز فكرة أن الألعاب الإلكترونية توفر بديلا مرضيا للقاءات المباشرة في هذه المرحلة الاستثنائية" وخصوصا في ظل تدابير الحجر حول العالم.
وينسب كثر إلى ألعاب الفيديو، خصوصا عبر الإنترنت، إلحاقها أذى بالصحة الذهنية للاعبين، كما أن دراسات سابقة تحدثت عن أثر سلبي لجلسات اللعب الطويلة على اللاعبين الأصغر سنا.
ومنذ 2018، تصنف منظمة الصحة العالمية الإدمان على ألعاب الفيديو ضمن خانة الأمراض الذهنية، "في قرار واجه انتقادات من باحثين كثر"، وفق فووره.
ولتعليل هذا التباين في الخلاصات، تطرق الباحثون في جامعة أكسفورد إلى استخدام بيانات عن وقت اللعب قدمها مطورو ألعاب، فيما كانت دراسات سابقة تستند إلى تقويم ذاتي يتولاها الأشخاص المستطلعة آراؤهم.
وأوضح الباحثون "في دراستنا، الرابط بين وقت اللعب الفعلي وارتياح اللاعبين كان أقوى" بالمقارنة مع ذلك المتصل بوقت اللعب المبلغ عنه.
ولفت الأستاذ الجامعي أندرو برجيبيلسكي، وهو أيضا من معدي الدراسة، في بيان، إلى أنه عبر العمل مع شركتي "إلكترونيك آرتس" و"نينتندو" المطورتين لألعاب الفيديو، "تمكنا، للمرة الأولى، من طرح تساؤلات في شأن العلاقة بين طريقة اللعب وراحة" اللاعبين.
وبينت نتائج الدراسة أن الأشخاص الذين أمضوا أكثر من 4 ساعات يوميا في لعب "أنيمل كروسينغ" قالوا إنهم أكثر سعادة.
وأشار الباحثون إلى أنه "خلافا للمخاوف السائدة بشأن إمكان أن يؤدي الوقت الزائد في اللعب إلى الإدمان مع تبعات على الصحة الذهنية، خلصنا إلى وجود رابط صغير بين اللعب والرفاه".
وأوضح ماتي فووره أحد معدي الدراسة لـ"وكالة الصحافة الفرنسية" أن "نتائجنا تعزز فكرة أن الألعاب الإلكترونية توفر بديلا مرضيا للقاءات المباشرة في هذه المرحلة الاستثنائية" وخصوصا في ظل تدابير الحجر حول العالم.
وينسب كثر إلى ألعاب الفيديو، خصوصا عبر الإنترنت، إلحاقها أذى بالصحة الذهنية للاعبين، كما أن دراسات سابقة تحدثت عن أثر سلبي لجلسات اللعب الطويلة على اللاعبين الأصغر سنا.
ومنذ 2018، تصنف منظمة الصحة العالمية الإدمان على ألعاب الفيديو ضمن خانة الأمراض الذهنية، "في قرار واجه انتقادات من باحثين كثر"، وفق فووره.
ولتعليل هذا التباين في الخلاصات، تطرق الباحثون في جامعة أكسفورد إلى استخدام بيانات عن وقت اللعب قدمها مطورو ألعاب، فيما كانت دراسات سابقة تستند إلى تقويم ذاتي يتولاها الأشخاص المستطلعة آراؤهم.
وأوضح الباحثون "في دراستنا، الرابط بين وقت اللعب الفعلي وارتياح اللاعبين كان أقوى" بالمقارنة مع ذلك المتصل بوقت اللعب المبلغ عنه.
ولفت الأستاذ الجامعي أندرو برجيبيلسكي، وهو أيضا من معدي الدراسة، في بيان، إلى أنه عبر العمل مع شركتي "إلكترونيك آرتس" و"نينتندو" المطورتين لألعاب الفيديو، "تمكنا، للمرة الأولى، من طرح تساؤلات في شأن العلاقة بين طريقة اللعب وراحة" اللاعبين.
وبينت نتائج الدراسة أن الأشخاص الذين أمضوا أكثر من 4 ساعات يوميا في لعب "أنيمل كروسينغ" قالوا إنهم أكثر سعادة.
Tweet |