إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
- إليكم ما توصّل إليه مجلس الوزراء بشأن المتطوعين المثبتين في الدفاع المدني
- العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
- 'الجماعة الإسلامية' نعت اثنين من عناصرها سقطا بغارة إسرائيلية في البقاع الغربي
- هذا ما قرره مجلس الوزراء بشأن استشهاد الصحافي عصام عبدالله
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
'المستقبل' يَكشفُ 'هدف' عون... |
تاريخ النشر :
23 Jan 2021 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ كانون ثاني ٢٠٢٤
أكّد نائب رئيس تيار المستقبل النائب السابق مصطفى علوش، أنّ "هدف رئيس الجمهورية ميشال عون، هو كيفية تعويم رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل من جديد وكيفية الإنتقال من العهد إلى ولي العهد، ولا محاولات تهدف إلى إنقاذ الجمهورية".
وفي حديثٍ لـ"الجديد"، قال علوش: "ننتظر ما سيتغير لدى الحاكم الفعلي في بعبدا أي باسيل، والرئيس المكلف سعد الحريري يهمه أن "يتمّ تشكيل حكومة لوقف الإنهيار وإذا اعتذر لن يتغيّر شيء".
وأشار إلى أنّ "لبنان ليس على سلّم أولويات الإدارة الأميركية الجديدة، وإذا كان كذلك فإنّ دور الحلول في لبنان قد لا يأتي إلا بعد أشهر عدة".
وأضاف، "لا أظنّ أنّ الرئيس الحريري سينتظر إلى ما لا نهاية، لكن الإعتذار بحدّ ذاته حالياً لا يُعدّ مخرجاً من الحلقة المفرغة".
ولفت إلى أنّ "بيانات رئاسة الجمهورية والفيديو المقصود، تؤكد أن من يضع حداً لأيّ احتمال للتفاهم هو رئيس الجمهورية، وأي مسعى يجب أن يكون لمواجهة رئيس الجمهورية ولتليين رأس من هم في قصر بعبدا".
وعن مسعى حزب الله، قال علوش: "تاريخياً لم أجد في أيّ مسعى لحزب الله شيئاً مفيداً للبنان، لكن إذا كانت هناك محاولة قادرة على إنتاج حكومة فأهلاً وسهلاً".
وفي حديثٍ لـ"الجديد"، قال علوش: "ننتظر ما سيتغير لدى الحاكم الفعلي في بعبدا أي باسيل، والرئيس المكلف سعد الحريري يهمه أن "يتمّ تشكيل حكومة لوقف الإنهيار وإذا اعتذر لن يتغيّر شيء".
وأشار إلى أنّ "لبنان ليس على سلّم أولويات الإدارة الأميركية الجديدة، وإذا كان كذلك فإنّ دور الحلول في لبنان قد لا يأتي إلا بعد أشهر عدة".
وأضاف، "لا أظنّ أنّ الرئيس الحريري سينتظر إلى ما لا نهاية، لكن الإعتذار بحدّ ذاته حالياً لا يُعدّ مخرجاً من الحلقة المفرغة".
ولفت إلى أنّ "بيانات رئاسة الجمهورية والفيديو المقصود، تؤكد أن من يضع حداً لأيّ احتمال للتفاهم هو رئيس الجمهورية، وأي مسعى يجب أن يكون لمواجهة رئيس الجمهورية ولتليين رأس من هم في قصر بعبدا".
وعن مسعى حزب الله، قال علوش: "تاريخياً لم أجد في أيّ مسعى لحزب الله شيئاً مفيداً للبنان، لكن إذا كانت هناك محاولة قادرة على إنتاج حكومة فأهلاً وسهلاً".
Tweet |