إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- إليكم سعر صرف الدولار في السوق السوداء هذا الصباح
- طقس ربيعي معتدل وانخفاض بالحرارة
- القرار اتُّخذ بتجنّب خضّة في مصرف لبنان: تسليم وتسلُّم هادئ بين سلامة ومنصوري
- تيمور الرافض لفرنجية... هل يحسمها مع أزعور؟
- هؤلاء هم مرشحو القوى المسيحية الاساسية.. هل قَبِل أزعور مهمة انتحارية؟
- ما شهدته زحلة أكبر من تفجير وأقل من هزة: من يعبث بصاعق الزلازل؟
- اكتمال ترشيح أزعور والمعركة على أصوات المترددين.. سفر جنبلاط يزعج بري.. و'السيد' أبلغ الراعي التمسك بفرنجية
- تلامذة نادي الدراما في ثانوية رفيق الحريري للعام 2023 قدموا عرضاً خاصاً لمسرحية 'ميس الريم - للأخوين رحباني'
- على اي تسعيرة أقفل الدولار مساء اليوم؟
- السعودية تعلن خفضا إضافيا في إنتاجها النفطي
محمد صالح حراً.. صيدا وعائلتك بإنتظار عودتك الى لبنان مرفوع الرأس يا أبو طارق |
المصدر : عفيف الجردلي | تاريخ النشر :
24 Sep 2019 |

المصدر :
عفيف الجردلي
تاريخ النشر :
الإثنين ٥ أيلول ٢٠٢٣
وأخيراً تنفست عاصمة الجنوب صيدا الصعداء مع خبر الإفراج عن الزميل محمد صالح من قبل السلطات اليونانية بعدما تم التأكد أن توقيفه كان بسبب تشابه أسماء ليس أكثر ولكن...
خمسة أيام مرت كالدهر على عائلتك وزملائك الذين تشاركوا معك الأحداث على مدى أكثر من ثلاثين عام من العمل الصحافي المتميز.
نعم، مرّت الأيام كأعوام طوال وأنت محتجز في زنزانة بإنتظار إعلان براءتك من ذنب لم ترتكبه.. كل ذنبك انك حملت إسماً كان مضيئاً في الايام السوداء للاحتلال الاسرائيلي للجنوب ومن ثم توهج اسمك في أيام تحرير تراب لبنان..
إسمك سيبقى مرفوعاً كما تعودنا عليه... ننتظرك بفارغ الصبر لتحضنك عائلتك وكل زملاؤك الذين لبوا النداء وكانوا في الميدان.
كلمة واحدة تأثرت بها عندما سمعت تسجيل صوتك من داخل السجن.. كلمة ما كنت أتوقع لأسمعها منك.. قلت "لا تنسوني".. وهل يُنسى من مثلك يا أبو طارق؟!.. لا والله فأمثالك مكانهم الدائم في القلب..
خمسة أيام مرت كالدهر على عائلتك وزملائك الذين تشاركوا معك الأحداث على مدى أكثر من ثلاثين عام من العمل الصحافي المتميز.
نعم، مرّت الأيام كأعوام طوال وأنت محتجز في زنزانة بإنتظار إعلان براءتك من ذنب لم ترتكبه.. كل ذنبك انك حملت إسماً كان مضيئاً في الايام السوداء للاحتلال الاسرائيلي للجنوب ومن ثم توهج اسمك في أيام تحرير تراب لبنان..
إسمك سيبقى مرفوعاً كما تعودنا عليه... ننتظرك بفارغ الصبر لتحضنك عائلتك وكل زملاؤك الذين لبوا النداء وكانوا في الميدان.
كلمة واحدة تأثرت بها عندما سمعت تسجيل صوتك من داخل السجن.. كلمة ما كنت أتوقع لأسمعها منك.. قلت "لا تنسوني".. وهل يُنسى من مثلك يا أبو طارق؟!.. لا والله فأمثالك مكانهم الدائم في القلب..
Tweet |