إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- فتاة استدرجت شابين وما حصل معهما غير متوقّع.. إليكم بالتفاصيل ما جرى في منطقة لبنانية
- أمام 'الخماسية'... هذا ما قاله الراعي عن فرنجية
- تجمع موظفي البلديات واتحاداتها هدد بالإضراب في 8 أيار وإقفال الطرقات بحال عدم الاستجابة للمطالب
- بالصورة: ولادة نادرة وغريبة في مستشفى الحريري
- معلومة مهمّة أخفتها إسرائيل عن نتائج عمليّة قام بها 'الحزب'... ما هي؟
- عبداللهيان: ايران لن تتردّد بالردّ بشكل حاسم وملائم لجعل اسرائيل تندم على أيّ هجوم ضدّها
- تننتي: اليونيفيل محايدة ولا نقوم بأنشطة مراقبة ولا ندعم أي طرف
- إنتشارٌ كبير للجيش... إليكم ما يحصلفي أحياء منطقة لبنانية
- حادثة مؤسفة جدّاً... هكذا فقدت سيّدة حياتها قرب مستشفى!
- الحزب يستهدف 3 مبانٍ عسكرية للجيش الإسرائيلي
فيروس كورونا يتطوّر في لبنان بشكل خطير وسريع، ارتفاع مريب في عدد الوفيات أمس، وإصابات ضمن العاملين في القطاع الصحي.. إليكم التفاصيل |
المصدر : الأخبار | تاريخ النشر :
12 Aug 2020 |
المصدر :
الأخبار
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ آب ٢٠٢٤
في تطور خطير للواقع الوبائي يفرض إعلان الإستنفار والتأهب الشديدين، سُجّلت أمس سبع وفيات بفيروس «كورونا»، و309 إصابات جديدة (303 مُقيمين وستة وافدين)، بينهم 11 في القطاع الصحي.
وفي وقت يبلغ عدد الاصابات حالياً 4657 شخصاً، يتلقى 177 منهم فقط علاجاً في المُستشفيات (35 في حال حرجة)، تتضاعف التحديات أمام القطاعي الصحي المنهك بفعل توالي «الضربات»، ما يستوجب «وضع استراتيجية تدخل ومتابعة ممنهجة لتأمين العناية اللازمة» على ما قال وزير الصحة حمد حسن، أمس، مُشيراً إلى أن 26 فريقاً مخصصا للترصد تابعا لوزارة الصحة العامة تعمل في 23 قضاء لتتبع الحالات والمخالطين وحصر العدوى رغم أن الفحوصات، «باتت توزع بين المقيمين والوافدين عبر المعابر ما أثّر سلباً على القدرة على احتواء الوباء في المجتمع المُقيم». وشدّد حسن على ضرورة تخصيص أحد المُستشفيات الميدانية لمعالجة المصابين بالفيروس «في مهلة لا تتعدى عشرة أيام»، على أن يكون جاهزا لاستقبال أنواع الإصابات كافة «من التي تشتمل على عوارض خفيفة إلى تلك التي تحتاج إلى عناية فائقة وأجهزة تنفس إصطناعي»، لافتاً إلى أهمية «اعتماد بروتوكول جديد للعلاج يتضمن إيلاء الإهتمام الصحي اللازم واللصيق لمن لديهم عوارض خفيفة تحسباً من احتمالات التدهور السريع لصحتهم وتفادياً لنقلهم إلى العناية الفائقة».
في سياق متصل، وبهدف زيادة عدد فحوصات الـpcr و«إفساحاً للمجال امام فرق الترصد التابعة لوزارة الصحة للعودة إلى التركيز على فحوصات المُقيمين»، بوشر امس تطبيق الاتفاق الموقع بين الجامعة اللبنانية ووزارة الصحة، ويقضي بمساعدة الجامعة الوزارة على إجراء فحوصات للوافدين عبر الحدود البرية.
وفي وقت يبلغ عدد الاصابات حالياً 4657 شخصاً، يتلقى 177 منهم فقط علاجاً في المُستشفيات (35 في حال حرجة)، تتضاعف التحديات أمام القطاعي الصحي المنهك بفعل توالي «الضربات»، ما يستوجب «وضع استراتيجية تدخل ومتابعة ممنهجة لتأمين العناية اللازمة» على ما قال وزير الصحة حمد حسن، أمس، مُشيراً إلى أن 26 فريقاً مخصصا للترصد تابعا لوزارة الصحة العامة تعمل في 23 قضاء لتتبع الحالات والمخالطين وحصر العدوى رغم أن الفحوصات، «باتت توزع بين المقيمين والوافدين عبر المعابر ما أثّر سلباً على القدرة على احتواء الوباء في المجتمع المُقيم». وشدّد حسن على ضرورة تخصيص أحد المُستشفيات الميدانية لمعالجة المصابين بالفيروس «في مهلة لا تتعدى عشرة أيام»، على أن يكون جاهزا لاستقبال أنواع الإصابات كافة «من التي تشتمل على عوارض خفيفة إلى تلك التي تحتاج إلى عناية فائقة وأجهزة تنفس إصطناعي»، لافتاً إلى أهمية «اعتماد بروتوكول جديد للعلاج يتضمن إيلاء الإهتمام الصحي اللازم واللصيق لمن لديهم عوارض خفيفة تحسباً من احتمالات التدهور السريع لصحتهم وتفادياً لنقلهم إلى العناية الفائقة».
في سياق متصل، وبهدف زيادة عدد فحوصات الـpcr و«إفساحاً للمجال امام فرق الترصد التابعة لوزارة الصحة للعودة إلى التركيز على فحوصات المُقيمين»، بوشر امس تطبيق الاتفاق الموقع بين الجامعة اللبنانية ووزارة الصحة، ويقضي بمساعدة الجامعة الوزارة على إجراء فحوصات للوافدين عبر الحدود البرية.
Tweet |