إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة الحاج مصطفى علي الشامية، الدفن عصر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- وفاة بسام توفيق الظريف، الدفن عصر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- وفاة إقبال إبراهيم الأتب، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- ارتفاع عدد القتلى الصحفيين في غزة إلى 141 جرّاء الحرب الإسرائيلية على القطاع
- بدء جلسة مجلس النواب بعد اكتمال النصاب
- قتل مواطنه وفرّ إلى سوريا... توقيف مطلوب في ذوق مكايل!
- ألواح الطاقة الشمسية.. هذه أبرز التطورات والتحديات
- الكشف عن تفاصيل 'مكالمة الـ 5 دقائق' بين ترمب وبن سلمان!
- الطيران المدني: طائرة إثيوبية تحمل عبارة 'تل أبيب' هبطت بمطار بيروت وطلبنا من الشركة إزالتها
- مسؤول في 'حماس': مستعدون للتحول لحزب سياسي إذا أُقيمت دولة فلسطينية على حدود 1967
جريمة بشعة: أجبرها على حفر قبرها بيدها ثمّ قتلها |
المصدر : النهار | تاريخ النشر :
08 Dec 2021 |
المصدر :
النهار
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ كانون أول ٢٠٢٤
هزت جريمة بشعة البرازيل، بعدما كُشف عن طريقة قتل أماندا ألباش (21 عاماً) التي أُجبرت على حفر قبرها بيديها قبل أن تتلقى الرصاصات القاتلة.
وبحسب صحيفة "ذا صن" البريطانية، وجدت الشرطة البرازيلية جثة الفتاة مدفونة على شاطئ مدينة إرابيروبا نورت دي لاغون، جنوبي البرازيل، الجمعة الماضية، بعدما اعترف قاتلها بارتكابه للجريمة، وقادهم إلى المكان.
وشوهدت أماندا للمرة الأخيرة في حفل في مدينة فلوريانوبوليس، حيث أوضحت الشرطة أنها كانت تعيش في مدينة كوريتيبا بولاية بارانا، وسافرت إلى ولاية سانتا كاتارينا مع عدد من أصدقائها لحضور حفل عيد ميلاد أحد الأصدقاء.
وبحسب محامي الضحية، فقد أدلى الأصدقاء بشهادات قالوا فيها إنهم غادروا الحفلة ولم يروا أماندا مرة أخرى، لكن الشرطة وجدت تناقضاً في الشهادات، ما أثار الشكوك بتورط عدد منهم في اختفائها.
ولاحظ أهل الضحية أمراً غريباً في آخر رسالة وصلتهم من ابنتهم، فقد بعثت أماندا تسجيلاً صوتياً، قالت فيه إنها ستعود إلى المنزل في الفجر، وكانت الرياح تهب في خلفية الصوت وكان صوتها غريباً. واعترف أحد المشتبه بهم بأن الفتاة قُتلت بعيد تسجيل تلك الرسالة الصوتية.
وطبقاً للشرطة البرازيلية، فإن أحد القتلة شعر بعدم الارتياح بعدما اكتشف أن أماندا أبلغت طرفاً ثالثاً بتورطه بتهريب المخدرات.
وبحسب صحيفة "ذا صن" البريطانية، وجدت الشرطة البرازيلية جثة الفتاة مدفونة على شاطئ مدينة إرابيروبا نورت دي لاغون، جنوبي البرازيل، الجمعة الماضية، بعدما اعترف قاتلها بارتكابه للجريمة، وقادهم إلى المكان.
وشوهدت أماندا للمرة الأخيرة في حفل في مدينة فلوريانوبوليس، حيث أوضحت الشرطة أنها كانت تعيش في مدينة كوريتيبا بولاية بارانا، وسافرت إلى ولاية سانتا كاتارينا مع عدد من أصدقائها لحضور حفل عيد ميلاد أحد الأصدقاء.
وبحسب محامي الضحية، فقد أدلى الأصدقاء بشهادات قالوا فيها إنهم غادروا الحفلة ولم يروا أماندا مرة أخرى، لكن الشرطة وجدت تناقضاً في الشهادات، ما أثار الشكوك بتورط عدد منهم في اختفائها.
ولاحظ أهل الضحية أمراً غريباً في آخر رسالة وصلتهم من ابنتهم، فقد بعثت أماندا تسجيلاً صوتياً، قالت فيه إنها ستعود إلى المنزل في الفجر، وكانت الرياح تهب في خلفية الصوت وكان صوتها غريباً. واعترف أحد المشتبه بهم بأن الفتاة قُتلت بعيد تسجيل تلك الرسالة الصوتية.
وطبقاً للشرطة البرازيلية، فإن أحد القتلة شعر بعدم الارتياح بعدما اكتشف أن أماندا أبلغت طرفاً ثالثاً بتورطه بتهريب المخدرات.
عرض الصور
Tweet |