إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مطاعم لبنان تتحسّر على صيف 2023.. الحرب سرقت كلّ شيء
- الانتخابات البلدية تقترب نظريًا.. هل 'حُسِم' أمر تأجيلها؟!
- لماذا وسّعت إسرائيل دائرة إستهدافاتها في لبنان وسوريا؟
- 'الحزب' نعى 3 شهداء من عناصره سقطوا 'على طريق القدس'
- 'الحزب' نعى الشهيد مصطفى ناصيف من بلدة الحفير والشهيد علي الحاف من بلدة الحلوسية
- وفاة الشاب محمد عدنان معتوق، الدفن عصر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- تصعيد اسرائيل قد يوصل للانفجار.. ماذا يحصل في الجنوب؟
- آخر معلومة.. من إستهدفت غارة البازورية؟
- 'الحزب' يفتتح عمليّاته العسكريّة اليوم باستهداف 'زبدين'
- القناة 13 الإسرائيلية: اعتراض جسم مشبوه في كريات شمونة أطلق من لبنان
بالصور: شباب القوى الوطنية في صيدا يتضامنون مع الشعب الفلسطيني ضد صفقة العار |
تاريخ النشر :
02 Jul 2020 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ تموز ٢٠٢٤
نظم شباب القوى الوطنية وقفة عند ساحة الشهداء في صيدا تضامناً مع الشعب الفلسطيني ضد صفقة العار، ورفضاً لقرار الضم "ضم الضفة والأغوار" الذي تمارسه سلطة الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية، واستنكاراً لحرب الإلغاء الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني.
المشاركون رفعوا خلال الوقفة التضامنية الأعلام الفلسطينية واليافطات وأحرقوا العلم الإسرائيلي وسط ساحة الشهداء، وهتفوا لفلسطين وثوارها، كما استنكروا ممارسات العدو الصهيوني والمشروع الصهيوأميركي، وتآمر بعض الدول العربية على الشعب الفلسطيني المقاوم والثائر.
وألقى علي سليمان كلمة باسم الشباب، جاء فيها:
فلسطين يا جرحنا المفتوح
فلسطين يا نصرنا الآتي
رفيقاتنا رفاقنا .. إخواننا وأخواتنا .. يا أبناء شعبنا الفلسطيني البطل
يا أبناء شعبنا اللبناني المقاوم
يزيد الجور، ويغرس السكين أكثر فاكثر، في جرح العروبة الأدمى ... فلسطين! إلى القضية المنسية، إلى البوصلة التي لا تضيع مهما تخاذل المتخاذلون ولو تآمر المتآمرون .. يا أرض الصراع .. سلام. سلامٌ من قلوبٍ مكسورةٍ على عجزها، من القلوب المنتظرة للموت على ضفاف أنهرك وسفوح جبالك وتحت حرارة شمسك.
نقف اليوم أمام غطرسة الإمبريالية الأميركية وطغيان الكيان الصهيوني، وتخاذل العالم لضم الضفة الغربية، استكمالًا للمشروع الصهيوني التوسعي الإمبريالي الساعي لضم القدس كاملة وتكريسها عاصمة لدولتهم السرطانية الخبيثة في خاصرة هذه المنطقة، واستكمالاً لمشروع صفقة القرن، وحرب الإلغاء وتصفية للشعب الفلسطيني.
نقف لنعلن أن الدم بيننا يا بني صهيون .. وأن المقاومة كانت وستبقى سلاحنا الأوحد لتحرير فلسطين من البحر إلى النهر .. ومن الأرض إلى السماء.. نقف لنصرخ وليسمعنا أهل فلسطين خلف السياج .. إننا معكم وإننا سننتصر على جوعنا ونشارككم معركة الكرامة .. إن شراييننا ستظل تمد كفاحكم المسلح بالدم والرصاص حتى ننتصر وإياكم ونقيم وطنا يتسع لأحلامنا، ويرد الجميل لآلاف الشهداء والأسرى والجرحى.
نقف اليوم لنرفع الصوت ضد السلطة العنصرية في لبنان التي تحاصر المخيمات وتطلق سراح عملاء إسرائيل، ونقول لها: ما هكذا تكون الأخوّة والتضامن مع الشقيق بوجه العدو!
إننا نثور لأننا نريد الخبز والكرامة والحرية، لكننا نريدها لنا ولإخوتنا من شعبنا الفلسطيني الذي نعاهده على النضال من أجل فرض الحقوق المدنية والسياسية لأهلنا الفلسطينيين في لبنان.
يا فلسطين .. نعلن من اليوم عودة حالة الاشتباك مع الصهاينة المحتلين ومع مجوّعينا الأميركيين .. فلتبدأ حالة الاضطراب يا خونة العار.
أخواتي .. إخوتي .. رفيقاتي .. رفاقي فلتلبوا النداء للمشاركة في التحرك الشعبي يوم الأحد القادم نصرةً للشعب الفلسطيني الصامد.
تحية لشعوب العالم المقهورة .. تحية لفلسطين وشعبها .. تحية للأسرى والمعتقلين .. تحية إلى الرفاق: جورج براهيم عبدالله، مروان وقاسم البرغوثي، والرفيق أحمد سعدات .. إلى الشهداء المقاومين.
وللكيان الصهيوني ، وأنظمة الخيانة والتطبيع نقول: سنعود ونحن حاملين بأيدينا غضبنا، وحاملين الاشتباك معنا، سنعود مقاومين ثوريين لحرية شعوبنا وحرية فلسطين.
من وسط معاناتنا ومجاعاتنا .. من وسط ثوراتنا وخيباتنا .. ستبقين فلسطين نصرنا الآتي.
المشاركون رفعوا خلال الوقفة التضامنية الأعلام الفلسطينية واليافطات وأحرقوا العلم الإسرائيلي وسط ساحة الشهداء، وهتفوا لفلسطين وثوارها، كما استنكروا ممارسات العدو الصهيوني والمشروع الصهيوأميركي، وتآمر بعض الدول العربية على الشعب الفلسطيني المقاوم والثائر.
وألقى علي سليمان كلمة باسم الشباب، جاء فيها:
فلسطين يا جرحنا المفتوح
فلسطين يا نصرنا الآتي
رفيقاتنا رفاقنا .. إخواننا وأخواتنا .. يا أبناء شعبنا الفلسطيني البطل
يا أبناء شعبنا اللبناني المقاوم
يزيد الجور، ويغرس السكين أكثر فاكثر، في جرح العروبة الأدمى ... فلسطين! إلى القضية المنسية، إلى البوصلة التي لا تضيع مهما تخاذل المتخاذلون ولو تآمر المتآمرون .. يا أرض الصراع .. سلام. سلامٌ من قلوبٍ مكسورةٍ على عجزها، من القلوب المنتظرة للموت على ضفاف أنهرك وسفوح جبالك وتحت حرارة شمسك.
نقف اليوم أمام غطرسة الإمبريالية الأميركية وطغيان الكيان الصهيوني، وتخاذل العالم لضم الضفة الغربية، استكمالًا للمشروع الصهيوني التوسعي الإمبريالي الساعي لضم القدس كاملة وتكريسها عاصمة لدولتهم السرطانية الخبيثة في خاصرة هذه المنطقة، واستكمالاً لمشروع صفقة القرن، وحرب الإلغاء وتصفية للشعب الفلسطيني.
نقف لنعلن أن الدم بيننا يا بني صهيون .. وأن المقاومة كانت وستبقى سلاحنا الأوحد لتحرير فلسطين من البحر إلى النهر .. ومن الأرض إلى السماء.. نقف لنصرخ وليسمعنا أهل فلسطين خلف السياج .. إننا معكم وإننا سننتصر على جوعنا ونشارككم معركة الكرامة .. إن شراييننا ستظل تمد كفاحكم المسلح بالدم والرصاص حتى ننتصر وإياكم ونقيم وطنا يتسع لأحلامنا، ويرد الجميل لآلاف الشهداء والأسرى والجرحى.
نقف اليوم لنرفع الصوت ضد السلطة العنصرية في لبنان التي تحاصر المخيمات وتطلق سراح عملاء إسرائيل، ونقول لها: ما هكذا تكون الأخوّة والتضامن مع الشقيق بوجه العدو!
إننا نثور لأننا نريد الخبز والكرامة والحرية، لكننا نريدها لنا ولإخوتنا من شعبنا الفلسطيني الذي نعاهده على النضال من أجل فرض الحقوق المدنية والسياسية لأهلنا الفلسطينيين في لبنان.
يا فلسطين .. نعلن من اليوم عودة حالة الاشتباك مع الصهاينة المحتلين ومع مجوّعينا الأميركيين .. فلتبدأ حالة الاضطراب يا خونة العار.
أخواتي .. إخوتي .. رفيقاتي .. رفاقي فلتلبوا النداء للمشاركة في التحرك الشعبي يوم الأحد القادم نصرةً للشعب الفلسطيني الصامد.
تحية لشعوب العالم المقهورة .. تحية لفلسطين وشعبها .. تحية للأسرى والمعتقلين .. تحية إلى الرفاق: جورج براهيم عبدالله، مروان وقاسم البرغوثي، والرفيق أحمد سعدات .. إلى الشهداء المقاومين.
وللكيان الصهيوني ، وأنظمة الخيانة والتطبيع نقول: سنعود ونحن حاملين بأيدينا غضبنا، وحاملين الاشتباك معنا، سنعود مقاومين ثوريين لحرية شعوبنا وحرية فلسطين.
من وسط معاناتنا ومجاعاتنا .. من وسط ثوراتنا وخيباتنا .. ستبقين فلسطين نصرنا الآتي.
عرض الصور
Tweet |