وقفة تضامنية في مستشفى صيدا الحكومي مع أهالي غزة: جرائم قتل وإبادة جماعية يرتكبها العد.و في حق الشعب الفلسطيني
نفذت إدارة وأطباء وموظفو مستشفى صيدا الحكومي وقفةً تضامنيةً مع أهلنا في غزة واستنكاراً لمجزرة المستشفى المعمداني التي راح ضحيتها مئات الشهداء والجرحى.
وتلا رئيس لجنة موظفي صيدا الحكومي خليل كاعين بيانا بإسم المعتصمين، دان فيه "جرائم القتل والإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الاسرائيلي في حق الشعب الفلسطيني".
كما دان "جريمة استهداف العدو الاسرائيلي لمستشفى المعمداني والذي أدى إلى استشهاد المئات من أبناء الشعب الفلسطيني وراح ضحيته زملاء لنا ونعتبرها جريمة ضد الانسانية وانتهاك صارخ لكل المبادئ الدينية والقيم الإنسانية والقوانين والأعراف الدولية".
أضاف :"إن الجرائم الصهيونية البشعة في حق الشعب الفلسطيني تحظى بدعم وتمويل ومساندة أميركا ودول الغرب الحاقد وهي جميعها تشترك مع الكيان الصهيوني في تحمل المسؤولية الانسانية والاخلاقية والقانونية عن هذه المجازر الوحشية".
وأكد كاعين "أن الكيان الصهيوني لم يكن ليتجرأ على ارتكاب هذه الجرائم والانتهاكات لولا التواطؤ الدولي وتواطؤ بعض الأنظمة العريية"، داعيا الشعوب العربية إلى "التحرك العملي لنصرة الشعب الفلسطين ونصرة أهل غزة التي يمارس بها الصهاينة إبادة جماعية".
وطالب ب"فتح معبر رفح بصورة عاجلة لإيصال المساعدات الغذائية والمستلزمات الطبية الضرورية لمعالجة الجرحى والمصابين للحد من الخسائر البشرية".
وختم:" وأخيرا بما أن المعارك الجارية في فلسطين المحتلة قد أثرت بشكل مباشر على المنطقة وبالاخص على لبنان، لذا من واجب الدولة ووزارة الصحة بمساعدة منظمة الصحة العالمية تأمين المستلزمات الطبية والضرورية اللازمة للمستشفيات الحكومية لاستقبال الجرحى والمصابين في حال حصل الاسوأ لا سمح الله وهو الاعتداء الصهيوني الغاشم على ارضنا".
وأكد مدير المستشفى الدكتور أحمد الصمدي "التضامن مع أهلنا في غزة"، ودان المجزرة في مستشفى المعمداني، ولفت الى "إمكانية استقبال الجرحى والمصابين في المستشفيات الحكومية كافة في حال تم فتح معبر رفح أمام الفلسطينيين".
وتلا رئيس لجنة موظفي صيدا الحكومي خليل كاعين بيانا بإسم المعتصمين، دان فيه "جرائم القتل والإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الاسرائيلي في حق الشعب الفلسطيني".
كما دان "جريمة استهداف العدو الاسرائيلي لمستشفى المعمداني والذي أدى إلى استشهاد المئات من أبناء الشعب الفلسطيني وراح ضحيته زملاء لنا ونعتبرها جريمة ضد الانسانية وانتهاك صارخ لكل المبادئ الدينية والقيم الإنسانية والقوانين والأعراف الدولية".
أضاف :"إن الجرائم الصهيونية البشعة في حق الشعب الفلسطيني تحظى بدعم وتمويل ومساندة أميركا ودول الغرب الحاقد وهي جميعها تشترك مع الكيان الصهيوني في تحمل المسؤولية الانسانية والاخلاقية والقانونية عن هذه المجازر الوحشية".
وأكد كاعين "أن الكيان الصهيوني لم يكن ليتجرأ على ارتكاب هذه الجرائم والانتهاكات لولا التواطؤ الدولي وتواطؤ بعض الأنظمة العريية"، داعيا الشعوب العربية إلى "التحرك العملي لنصرة الشعب الفلسطين ونصرة أهل غزة التي يمارس بها الصهاينة إبادة جماعية".
وطالب ب"فتح معبر رفح بصورة عاجلة لإيصال المساعدات الغذائية والمستلزمات الطبية الضرورية لمعالجة الجرحى والمصابين للحد من الخسائر البشرية".
وختم:" وأخيرا بما أن المعارك الجارية في فلسطين المحتلة قد أثرت بشكل مباشر على المنطقة وبالاخص على لبنان، لذا من واجب الدولة ووزارة الصحة بمساعدة منظمة الصحة العالمية تأمين المستلزمات الطبية والضرورية اللازمة للمستشفيات الحكومية لاستقبال الجرحى والمصابين في حال حصل الاسوأ لا سمح الله وهو الاعتداء الصهيوني الغاشم على ارضنا".
وأكد مدير المستشفى الدكتور أحمد الصمدي "التضامن مع أهلنا في غزة"، ودان المجزرة في مستشفى المعمداني، ولفت الى "إمكانية استقبال الجرحى والمصابين في المستشفيات الحكومية كافة في حال تم فتح معبر رفح أمام الفلسطينيين".