إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
- إليكم ما توصّل إليه مجلس الوزراء بشأن المتطوعين المثبتين في الدفاع المدني
- العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
- 'الجماعة الإسلامية' نعت اثنين من عناصرها سقطا بغارة إسرائيلية في البقاع الغربي
- هذا ما قرره مجلس الوزراء بشأن استشهاد الصحافي عصام عبدالله
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
وزير خارجية الكويت: هناك رغبة لدى الجميع بأن يكون لبنان مستقرا وآمنا وهذا يحصل من خلال تطبيق قرارات الشرعية الدولية والعربية |
تاريخ النشر :
23 Jan 2022 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ كانون ثاني ٢٠٢٤
أشار وزير الخارجيّة الكويتيّة الشّيخ أحمد ناصر المحمد الصباح، بعد لقائه رئيس مجلس النوّاب نبيه بري، في عين التينة،إلى "أنّنيتبادلت الأحاديث مع برّي بالنسبة إلى العلاقات الثّنائيّة، وكلّ التحدّيات الّتي نمرّ بها إقليميًّا ودوليًّا، وحول الإجراءات لبناء الثّقة بين لبنان ومحيطه الإقليمي والدّولي".
وأكّد أنّ "دول الخليج لا تتدخّل أبدًا بالشّؤون الدّاخليّة للبنان، وزيارتي لا تخرج عن الرّسائل الّـ3 الّتي ذكرتها سابقًا، وهي أوّلًا تعاطف وتضامن ومحبّة للشّعب الشّقيق، ثانيًا رغبة بتطبيق سياسة النأي بالنفس وألّا يكون لبنان منصّة لأيّ عدوان لفظي أو فعلي، وثالثًا رغبة لدى الجميع بأن يكون لبنان مستقرًّا، آمنًا وقويًّا، فقوّته هي قوّة للعرب جميعًا".
وأوضح الصباح أنّ "هذا الأمر يصبح واقعًا، من خلال تطبيق قرارات الشرعية الدولية والقرارات العربية ذات الصّلة"، لافتًا إلى أنّ "الأفكار نفسها الّتي قدّمتها أمس إلى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، قدّمتها اليوم إلى رئيس الجمهوريّة ميشال عون، والآن إلى برّي، وهي منطلقة من بعض الأفكار والمقترحات، في إطار بناء الثّقة بين دول المنطقة ولبنان".
وأكّد أنّ "دول الخليج لا تتدخّل أبدًا بالشّؤون الدّاخليّة للبنان، وزيارتي لا تخرج عن الرّسائل الّـ3 الّتي ذكرتها سابقًا، وهي أوّلًا تعاطف وتضامن ومحبّة للشّعب الشّقيق، ثانيًا رغبة بتطبيق سياسة النأي بالنفس وألّا يكون لبنان منصّة لأيّ عدوان لفظي أو فعلي، وثالثًا رغبة لدى الجميع بأن يكون لبنان مستقرًّا، آمنًا وقويًّا، فقوّته هي قوّة للعرب جميعًا".
وأوضح الصباح أنّ "هذا الأمر يصبح واقعًا، من خلال تطبيق قرارات الشرعية الدولية والقرارات العربية ذات الصّلة"، لافتًا إلى أنّ "الأفكار نفسها الّتي قدّمتها أمس إلى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، قدّمتها اليوم إلى رئيس الجمهوريّة ميشال عون، والآن إلى برّي، وهي منطلقة من بعض الأفكار والمقترحات، في إطار بناء الثّقة بين دول المنطقة ولبنان".
Tweet |