الشيخ حمود بعد زيارته زياد النخالة :الحرب القادمة ستكون الأخيرة ويزول الكيان عن الوجود
زار رئيس "الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة" الشيخ ماهر حمود ، أمين عام "حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين" القائد زياد النخالة , وذلك ل"تهنئته بالانتصار الكبير الذي حققه الشعب الفلسطيني وقواه المقاومة، في معركة سيف القدس ضد العدو الإسرائيلي" .
رافق الشيخ حمود كلٌ من المفتي الشيخ أحمد نصار، والمحامي محيي الدين حمود، والحاج عبد السلام الصالح، والإعلامية سعاد حمود، والدكتور مصطفى اللداوي، وكان في استقبال الوفد إلى جانب النخالة، ممثل "حركة الجهاد" الإسلامي في لبنان إحسان عطايا.
الشيخ حمود قال اثر الزيارة "قدمنا التهنئة للنخالة بالأصالة عن نفسه وحركته، وبالنيابة عن الشعب الفلسطيني كله، الذي أبدى وفصائله المقاومة بسالةً شديدةً في مواجهة العدو الإسرائيلي والتصدي له خلال معركة "سيف القدس".
مضيفا "لقد أثبتت المقاومة الفلسطينية، أنها قادرة على التصدي للعدو، ووضع حدٍ لعدوانه، ومواجهة سياساته، إذ انتصرت صواريخها للقدس، ولأهلنا المرابطين في حي الشيخ جراح، والمنتفضين في المسجد الأقصى، وأصابت مدنه البعيدة وبلداته القريبة".
وخلص الى القول " ان المقاومة نجحت في كي وعي المستوطنين الإسرائيليين، وبينت لهم بصمودها وثباتها، وقوتها وإرادتها، أنها قادرة على هزيمته وانتزاع النصر منه، وأن هذه المعركة ليست إلا صورة مصغرة عن الحرب القادمة، التي ستكون هي الحرب الأخيرة، التي يتفكك فيها الكيان ويزول عن الوجود".
بدوره شكر زياد النخالة الشيخ ماهر حمود والوفد زيارتهم، وقدر تهنئتهم، وقدم عرضاً مفصلاً لمجريات "معركة سيف القدس"، واستعرض جهود الوساطة الدولية وصولاً إلى وقف إطلاق النار والتهدئة، وبيّن شروطها مؤكدا أن المقاومة سترد على العدو إذا خرق وقف اطلاق النار أو لم يلتزم به.
رافق الشيخ حمود كلٌ من المفتي الشيخ أحمد نصار، والمحامي محيي الدين حمود، والحاج عبد السلام الصالح، والإعلامية سعاد حمود، والدكتور مصطفى اللداوي، وكان في استقبال الوفد إلى جانب النخالة، ممثل "حركة الجهاد" الإسلامي في لبنان إحسان عطايا.
الشيخ حمود قال اثر الزيارة "قدمنا التهنئة للنخالة بالأصالة عن نفسه وحركته، وبالنيابة عن الشعب الفلسطيني كله، الذي أبدى وفصائله المقاومة بسالةً شديدةً في مواجهة العدو الإسرائيلي والتصدي له خلال معركة "سيف القدس".
مضيفا "لقد أثبتت المقاومة الفلسطينية، أنها قادرة على التصدي للعدو، ووضع حدٍ لعدوانه، ومواجهة سياساته، إذ انتصرت صواريخها للقدس، ولأهلنا المرابطين في حي الشيخ جراح، والمنتفضين في المسجد الأقصى، وأصابت مدنه البعيدة وبلداته القريبة".
وخلص الى القول " ان المقاومة نجحت في كي وعي المستوطنين الإسرائيليين، وبينت لهم بصمودها وثباتها، وقوتها وإرادتها، أنها قادرة على هزيمته وانتزاع النصر منه، وأن هذه المعركة ليست إلا صورة مصغرة عن الحرب القادمة، التي ستكون هي الحرب الأخيرة، التي يتفكك فيها الكيان ويزول عن الوجود".
بدوره شكر زياد النخالة الشيخ ماهر حمود والوفد زيارتهم، وقدر تهنئتهم، وقدم عرضاً مفصلاً لمجريات "معركة سيف القدس"، واستعرض جهود الوساطة الدولية وصولاً إلى وقف إطلاق النار والتهدئة، وبيّن شروطها مؤكدا أن المقاومة سترد على العدو إذا خرق وقف اطلاق النار أو لم يلتزم به.
